- إنضم
- 3 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 8,454
- نقاط التفاعل
- 62
- النقاط
- 317
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :-إخواني المسلمين في كل مكان لقد كنت فيما مضى أقول ان هذه الأمة مختطفة من قبل جلاوزة وطغاة كبلوها وقيدوها لأهوائهم وغاياتهم ومن خالفهم قتلوه ورموه بكل تهمة وخسيسة وكأنهم أطهر العباد وكل مسلم يعرف حقيقتهم إلا من كان غافلا
وهاهم اليوم ينكشفون فما صنع ابن علي وأعوانه وجنده بالمسلمين في تونس وما ظهر من أخبار في حربه لله ولدينه ولنبيه صلى الله عليه وسلم وكيف قتل وأحرق وأزهق وسرق وغش وغدر وخان واختلس وأعز الخسيس وأذل الكريم وهتك الحرمات وارتكب المنكرات ونهى عن المعروف والأخبار عنه ملأت المواقع الإخبارية وغيرها
وما ذا صنع مبارك وأعوانه وجنده بالمسلمين في مصر فقد غصب وحرق واختلس ونهب وسحل ودهس المسلمين تحت الآليات العسكرية وخان وصنع التفجيرات وارتكبها هو ليتهم المسلمين بها تماما كما فعلت أمريكا في 11 سبتمبر وسجن والمسلمين عقود طويلة والقائمة بخزاياه في مصر أطول
وما ذا صنع القذافي بالمسلمين وكيف جعلهم كالفئران كما يقول ويقتلهم ليل نهار وهم عزل من السلاح وكم كان مختطفا لليبيا طوال حقب حكمه ولسان حاله يقول (ما أريكم إلا ما أرى) وكم من الدماء سالت وأزهقت الأرواح وعذب المسلمين وشوهوا وأحرقوا وهتكت أعراضهم وسلبت أموالهم وروع الآمنين وكم وكم
وهاهو بشار الغدار الذ ي فعل ولا يزال يفعل الأفاعيل بالمسلمين مما تستحي فعله إسرائيل بالمسلمين من القتل والسفك والسحل والتمثيل بالجثث وتشويه الأحياء والأموات و هتك الأعراض والتطاول على رب العباد تعالى الله عن ذلك وسب دين الإسلام وأهله وسب نبينا صلى الله عليه وسلم وتمزيق المصاحف وإهانتها وهدم المساجد والبيوت على أهلها وكم وكم وكم
وعلي صالح ما ذا فعل باليمن وغيره من الطغاة ما ذا فعلوا بالمسلمين من المحيط إلى الخليج
وماذا كان مصير ابن علي الذي لا يخفى وموبارك السجين مع ما ينتظرهم يوم القيامة هم وغيرهم يقول الله تعالى (ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار )
بعدهذا الإيجاز نعم تبين لكل غافل ان هذه الأمة مختطفة من طغاتها وزعمائها وأن القوة الموجودة في أيديهم ليست إلا لقتلهم والقضاء عليهم وجعلهم عبيدا لهم ولم تخف منهم إسرائيل يوما لأنها تعرف مع من تتعامل إنها تتعامل مع أصحابها وحماة دولتها وقتلة الشعوب دون شعبها الذي يساوي كل فرد منه لديها دولة عربية وبالمقابل كل شعب مسلم في البلاد العربية لا يساوون فرد واحد وهو طاغية وزعيم ذلك البلد
فاللهم نصرك اللهم قيض لنا من لدنك سلطانا نصيرا
وهاهم اليوم ينكشفون فما صنع ابن علي وأعوانه وجنده بالمسلمين في تونس وما ظهر من أخبار في حربه لله ولدينه ولنبيه صلى الله عليه وسلم وكيف قتل وأحرق وأزهق وسرق وغش وغدر وخان واختلس وأعز الخسيس وأذل الكريم وهتك الحرمات وارتكب المنكرات ونهى عن المعروف والأخبار عنه ملأت المواقع الإخبارية وغيرها
وما ذا صنع مبارك وأعوانه وجنده بالمسلمين في مصر فقد غصب وحرق واختلس ونهب وسحل ودهس المسلمين تحت الآليات العسكرية وخان وصنع التفجيرات وارتكبها هو ليتهم المسلمين بها تماما كما فعلت أمريكا في 11 سبتمبر وسجن والمسلمين عقود طويلة والقائمة بخزاياه في مصر أطول
وما ذا صنع القذافي بالمسلمين وكيف جعلهم كالفئران كما يقول ويقتلهم ليل نهار وهم عزل من السلاح وكم كان مختطفا لليبيا طوال حقب حكمه ولسان حاله يقول (ما أريكم إلا ما أرى) وكم من الدماء سالت وأزهقت الأرواح وعذب المسلمين وشوهوا وأحرقوا وهتكت أعراضهم وسلبت أموالهم وروع الآمنين وكم وكم
وهاهو بشار الغدار الذ ي فعل ولا يزال يفعل الأفاعيل بالمسلمين مما تستحي فعله إسرائيل بالمسلمين من القتل والسفك والسحل والتمثيل بالجثث وتشويه الأحياء والأموات و هتك الأعراض والتطاول على رب العباد تعالى الله عن ذلك وسب دين الإسلام وأهله وسب نبينا صلى الله عليه وسلم وتمزيق المصاحف وإهانتها وهدم المساجد والبيوت على أهلها وكم وكم وكم
وعلي صالح ما ذا فعل باليمن وغيره من الطغاة ما ذا فعلوا بالمسلمين من المحيط إلى الخليج
وماذا كان مصير ابن علي الذي لا يخفى وموبارك السجين مع ما ينتظرهم يوم القيامة هم وغيرهم يقول الله تعالى (ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار )
بعدهذا الإيجاز نعم تبين لكل غافل ان هذه الأمة مختطفة من طغاتها وزعمائها وأن القوة الموجودة في أيديهم ليست إلا لقتلهم والقضاء عليهم وجعلهم عبيدا لهم ولم تخف منهم إسرائيل يوما لأنها تعرف مع من تتعامل إنها تتعامل مع أصحابها وحماة دولتها وقتلة الشعوب دون شعبها الذي يساوي كل فرد منه لديها دولة عربية وبالمقابل كل شعب مسلم في البلاد العربية لا يساوون فرد واحد وهو طاغية وزعيم ذلك البلد
فاللهم نصرك اللهم قيض لنا من لدنك سلطانا نصيرا
آخر تعديل: