- إنضم
- 3 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 8,454
- نقاط التفاعل
- 62
- النقاط
- 317
سلم لسانك وسدد الله قولك وأيدك بكلة الحق التي لا تخشى بها لومة لائم
لم تترك لنا اخي الكريم فراغا نضيف فيه حروفا فقد قلت فبينت وشرحت ففهمت
بارك الله فيك وسلمك ربي وقانا الله وإياك وكل مسلم كيد وخبث الطغاة والبغاة في كل مكان
وانظر للخبيث ابن الخبيث القذافي يتحسر على تفريط ليبيا في السلاح النووي ؟
أتدري لماذا ؟
كي يلقي به على بنغازي ومصراته وكل المدن الليبية ليغني وحده هو وأبوه الخبيث ؟ وانظر وتأمل كلامه تجده في حقيقته يرى الليبيين جرذانا لا يساوون عنده وأبوه شيئا ولكن لم يكن يملك المبيد فقد فرط فيه كما يقول
أكد أنهم ليسوا أرانب أو فئران وسيحاربون حتى اخر طلقة
نجل القذافي:الجنائية الدولية مشهد في السيرك وندمنا على عدم امتلاكنا أسلحة نووية
طرابلس- الوئام:
قال سيف الإسلام القذافي أن من أكبر أخطائهم أنهم أنهوا أو بالأحرى قلصوا شراء الأسلحة الحديثة، خاصة الأسلحة الروسية،والتي اعتبر أنها خطأ كبيرا، كما تباطؤ في إنشاء جيش قوي. ظنا أنهم لن يخوضوا حربا جديدة.
وقال في حديث لبرنامج (حديث اليوم) الذي بثته القناة الروسية أن ماحدث ومازال يحدث بليبيا الآن درس هام للجميع، لنا وللآخرين، مشيرا إلى أن الكثير من الدول كإيران وكوريا الشمالية تقول لنا: “هل اكتشفتم خطأكم أيها الليبيون؟ تخليتم عن أسلحة الدمار الشامل وأغلقتم برنامجكم لتصميم الصواريخ البالستية، وها هي النتيجة” إذن ما هو الدرس؟ يبدو أن فيه رسالة للجميع: كونوا أقوياء، لا تثقوا بالغرب أبدا وكونوا على يقظة. ذلك لأن هؤلاء الناس لا يعرفون معنى الصداقة.لقد غيروا موقفهم إزاءنا بين ليلة وضحاها وقاموا بقصف ليبيا. وهذا ما قد يحصل لأي بلد آخر.
وقال أن المحكمة الجنائية الدولية هي مشهد في سيرك ما فهم يتهمونني بقتل الناس لكن الجميع يعرفون حقيقة الأمور، وحتى المتمردين أنفسهم لا يتهموني باستخدام العنف أو قتل البشر.أنا لا أشغل أي منصب عسكري أو حكومي من المضحك أن يتهموني بقتل الناس.
ثانيا، كان عدد القتلى في الاشتباكات الأولى مئة تسعة وخمسين شخصا ومعظمهم قُتلوا أثناء مهاجمتهم أهدافا عسكرية كان ممكنا أن يحدث هذا في أي بلد آخر مثل روسيا أو فرنسا أو الولايات المتحدة أو ألمانيا أو إيطاليا عندما تتسلل مجموعات من الناس إلى موقع عسكري محاولين الاستيلاء على السلاح أو الذخيرة، فمن واجب العسكريين إيقافهم وهذا ما حصل بالذات في بنغازي.
وقال خلال المقابلة: ( انظروا: هناك نساء وشيوخ وأطفال السيارة مدنية.لكنهم يقولون: لا، هذه دبابة. يريدون اقناعنا بان حلف الناتو شيئ جيد وقوة كبيرة وأن لديهم اقمارا اصطناعية وكل ما هو ضروري، وأن هؤلاء ليسوا اطفالا بل هم قادة.. وأن هذا ليس بيتا بل مقرا عسكريا. والمتمردون بالنسبة إليهم اناس عظيمون يناضلون من اجل الديمقراطية والحرية انهم جيدون. ونحن شياطين قمنا بقتل ألوف من الناس قمنا بقصف طرابلس. قتلنا هنا سبعة آلاف شخص. والمرتزقة هم الذين يؤيدوننا لا غير. والشعب الليبي لا يؤيدوننا. وجنودنا هم المرتزقة فقط. هذا ما يحاولون إقناع الجميع ).
لقد قلنا لهم: اذا اردتم تنظيم انتخابات تفضلوا . على ان تكون بحضور مراقبين من روسيا والولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي والاتحاد الافريقي والأمم المتحدة. وفي هذه الحالة يجب ان يعترف الجميع بنتائج الانتخابات.واذا خسرنا، فسنهنئكم. لكنهم يقولون: لا، سنذهب الى طرابلس وسنستولى عليها بالقوة. ويقولون ذلك كل يوم على شاشات التلفزيون جيد اذا اردتم الحرب، فسنحارب وستهزمون وسيحدث ذلك قريبا لأنه ليست لديكم اي فرص.
آخر تعديل: