اذا تحبي الجزائر فسجلي حضورك اليومي بكلمة عنها

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.



images

بلادي الجزائر

قال الشاعر الكبير مفدي زكرياء


جزائر يا مطلع المعجزات و با حجة الله في الكائنات



و يابسمة الرب في أرضه و يا وجهه الضاحك القسمات



و يا لوحة في سجل الخلو د تموج بها الصور الحالمات

وقال ايضا
وقُلِ: الجزائرُ..!!! واصغِ إنْ ذُكِرَ اسمُهاتجد الجبابرَ.. ساجدينَ ورُكَّعا!
إن الجزائرَ في الوجود رسالةٌالشعبُ حرّرها.. وربُّك َوَقّعا!
إن الجزائرَ قطعةٌ قدسيّةٌفي الكون.. لحّنها الرصاصُ وقّعا!
وقصيدةٌ أزليّة، أبياتُهاحمراءُ.. كان لها (نوفمبرُ) مطلعا!
في زيارته إلى الجزائر ألقى د. عائض القرني قصيدة ذهبية عن بلد المليون و النصف مليون شهيد الجزائر الحبيبة : حي الجزائر وأخطب في نواحيها و أبعث لها الشوق قاصيها و دانيها كتبتم بالدم القاني مسيرتكم إسأل فرنسا و قد خابت معانيها كم الله في تحرير أرضكم سطرتم قصة للمجد ترويها انتم أساتذة التحرير ثورتكم إلى العالم الحر أيقاضا و تبنيها رصوا الصفوف على الإسلام وحدتكم محمد رمزها و الله راعيها


اذن هي الجزائر جزائر العروبة جزائر الاسلام جزائر المليون ونصف الميليون شهيد جزائر العزة والكرامة جزائر الشهامة والرجولة جزائر البطولة والابطال

اذا خيوتي وخواتاتي

كل واحد فيكم يعبر عن حبه للجزائر بلدي وبلدكم وبلد كل العرب
بطريقته الخاصة بكلمة بشعر بصورة
او اي حاجة تعرفوها عن بلادي الجزائر

وتحية حب واخوة مني ليكم


اذا خيرت بين حبيبتي و الجزائر
لاخترت حبيبتي

ليس لاني لا احب الجزائر
و انما لان الجزائر هيي حبيبتي
11196-36.jpg


جزائــر يا طهري وعفتي ودلالي
جزائـــر يا منبع صدق أشعاري
أحب بحرك الثائر المتعالي
كثورة جاءت بإستقلالك وإستقلالي
أسير أنا بين ماضيك الفاني
ومستقبلك إنجلى بحاضر أيامي
جزائـر...جزائــر يا سر من أسراري



 
جزائر يا مطلع المعجزات *** و يا حجة الله في الكائنات
و يا قصة بث فيها الوجود *** معاني السمو بروع الحياة
و يا صفحة خط فيها البقاء *** بنار و نور جهاد الأباة
و يا للبطولات تغزو الدنى *** و تلهمها القيم الخالدات
وأسطورة رددتها القرون *** فهاجت بأعماقنا الذكريات
و يا تربة تاه فيها الجلال *** فتاهت بها القمم الشامخات
و أهوى على قدميها الزمان***فاهوى على قدميها الطغاة
 
تحي الجزائر والجزائرين
 
رد: اذا تحبي الجزائر فسجلي حضورك اليومي بكلمة عنها

أروع ما قيل عن الجزائر بقلم العملاق ....نزار
قباني



لا يمكن أن يكشف وجه الثورة الجزائرية إلا من
رأى إنسانا جزائريا

ولا يمكن أن يعرف طبيعة الثورة إلا من تكلم او
دخل حوارا مع جزائري او جزائرية..

إن كل محاولة لفهم الثورة الجزائرية من بعيد
تبقى محاولة نظرية أو ذهنية كبعض أشكال الرسم التجريدي

أو بعض أشكال الحب العذري وأنا لم أخرج من مرحلة
الحب العذري الجزائري

إلا في نيسان الماضي حين وطات قدماي للمرة
الأولى أرض الجزائر..


.صحيح ان الجزائر كانت قصيدة مرسومة باأكواريوم
في مخيلتنا

وكانت ثورتها لؤلؤة تتوهج في قلب كل مثقف عربي وبين
أصابعه

ولكن كل ما كتبناه عن (ليلى الجزائرية) كان على
عدوبته وبراءته وصدقه شبيها بما كتبه جميل بثينة

في لحظة من لحظات العشق الكبير..ومع
إحترامي للعشاق العدريين

ولدموعهم وصباباتهم وأشواقهم أحسست بعد أن رأيت
الجزائر أنها أكبر من جميع عشاقها

وأعظم من جميع ما كتب عنها..ولا أدري لمادا
شعرت وأنا أقف على شرفة غرفتي في الفندق

والميناء تحتي مهرجان من الضوء والماء والجواهر
برغبة طاغية في البكاء أو الإعتدارمن ’’ حي القصبة’’

بأزقته الضيقة وسلالمه الحجرية ومنازله الخشبية
التي تخبئ البطولات فيها كما يختبئ الكحل في العين السوداء.

اه . . كم هو جميل وجه الجزائر.

مع أن الجزائر أكبر من هذه الكلمات
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top