§§ آخر أخبــــــــــار الإكتشافات في العلوم والتكنولوجيا§§
قال تعالى : (
وَقُلْ رَبِّ زِدْني عِلْماً
)
وقال صلى الله عليه وسلم فيما رواه بن ماجه "طلب العلم فريضة على كل مسلم "
إخواني الأكارم / أخواتي الكريمات رواد قسم الأبحاث العلمية
جميعنا يعرف أن العلم يتطور تطوراً سريعاً في مختلف المجالات وفي عصرنا الحالي نعيش سباق كبير لإنجازات علمية وابتكارات واختراعات متطورة جدا.
والمعرفة ضرورية للإنسان، لأن معرفة الحقائق تساعده على فهم كل ما يواجهه في حياته.
وبفضل المعلومات التي نحصل عليها يستطيع (الإنسان) أن يتعلم كيف يواكب تطور العصر
ومن هذا المنطلق سأقوم بطرح هذا الموضوع لنتشارك جميعاً في إثراء عقولنا بكل ماهو جديد ومفيد عن اخبار العلم والتكنولوجيا المخصصه للإكتشـــــــافات العلميه والدراساتمن فلك وفضاء و جيولوجيا واختراعات و كل ماهو له علاقة بالعلم الحديث وآخر أخبار العلم.
أنتظر تفاعلكم ومشاركتكم اليومية بآخر الأخبار العلمية
تحية خاصة عطرة زكية لك جهيدة تحية على قمة وفاءك النادر تحية على روعة الاخلاص تحية بك تليق لطيبة القلب الحنون بارك الله فيك كثيرا وجزاك المولى خيرا وفيرا
1-تسير الإشارات القادمة من العين إلى القشرة البصرية الأولية بالفص القذالي( في مؤخرة الدماغ)
ثم لعدة مناطق أخرى للمخ تستخدم في ترجمة المؤثرات البصرية، مما يسمح للمخ برؤية أشكال الحروف.
2-وحتى يتم التعرف على الحروف ككلمات ولغة وحتى يتم فهم الكلمات فإنه يتم إستخدام جزء آخر من المخ يسمى ( منطقة فرنيكه ) والأجزاء القريبة منها.
3-ويتم تخزين ذكريات الأحداث القريبة وجزء من الذكريات البعيدة الأجل في جزء من أعماق الدماغ يسمى ( قرن آمون )، ويتم تحزين باقي الذكريات البعيدة في ( القشرة المخية)
هناك الكثير من المبتكرين الذين لو لم يهبوا حياتهم للعلم وأصروا على فكرتهم، لما تمكنوا من النجاح وحصد ثمار ابتكاراتهم التي كانت سبباً لتخلديهم، ولكن للأسف لم يتمكن كل المخترعين من النجاة لرؤية نجاح أفكارهم التي في بعض الأحيان كانت سبب مصرعهم. إليك قائمة بـ7 مخترعين قتلتهم تجارب اختراعاتهم.
1. فرانز ريتشليت (1879-1912)
كانت لديه قناعة شديدة بإمكانيته في ابتكار بدلة يمكنها أن تتحول إلى
مظلة للطيارين أطلق عليها اسم "Flying Tailor". لقي فرانز
ريتشليت مصرعه في فبراير عام 1912 أثناء تأديته لتجربة اختبار للبدلة
في مراحل تعديلها عندما قفز من أعلى برج إيفل الفرنسي على ارتفاع
57 متراً أمام حشد كبير من الجماهير. كان من المفترض أن يجري فرانز
التجربة باستخدام دمية، ولكنه في اللحظات الأخيرة بدل رأيه وقرر أن يقفز
لتجربة البدلة بنفسه.
2. ماكس فالير- (1895-1930)
أحد مؤسسي علم الصواريخ في ألمانيا وجمعية الطيران في الفضاء
والتي تسبب أعضائها في نجاح الطيران إلى الفضاء الخارجي في القرن
الـ20. في الثلاثينيات من القرن الماضي، كان فاليرـ بالتعاون مع أعضاء
الجمعية ـ يعملون على ابتكار صواريخ تعمل بالوقود السائل، وكان
فالير صاحب الفضل الأول في ظهور أول سيارة صاروخية تعمل بوقود
سائل في التاريخ. وفي مايو عام 1930 أثناء عمل فالير على تعديل أحد
المحركات الصاروخية في معمله ببرلين، انفجر المحرك مؤدياً إلى تطاير
شظايا معدنية أدت إلى قطع الشريان الرئوي ووفاته في الحال.
3. أوتو ليلينتال- (1848-1896)
أول من تمكن من القيام برحلات متكررة ناجحة بطائرة شراعية، وبعود
له الفضل في أن بدأ الأمل يتصاعد في إمكانية الطيران بآلات ميكانيكية،
وتمكن الأخوان رايت من ابتكار الطائرة بعد اتباع نهجه العلمي وكان هو
مصدر إلهامهما الأساسي. وفي عام 1869، وبعد أن تمكن ليلينتال من
القيام بآلاف الرحلات الجوية باستخدام طائرة شراعية، لقي مصرعه
بعدما توقفت طائرته الشراعية عن العمل فجأة لتسقط عن ارتفاع 17 متراً،
حيث أدى السقوط إلى إحداث كسر في ظهره وتوفي في اليوم التالي
بعد أن قال جملته الشهيرة تعليقاً على ما ألم به نتيجة لرغبته في ابتكار ما
يفيد البشرية: "التضحية أمر واجب."
4. هاري داغليان (1921-1045) – لويس سلوتين (1910-1946)
كان يعمل كل من هاري داغليان، الأميركي، ولويس سلوتين، الكندي،
بمجال الفيزياء، وكانا يعملان على تطوير ابتكار قنبلة ذرية، ليلقى كل
منهما مصرعه أثناء العمل على تطوير هذه الفكرة. ففي عام 1945،
توفي داغليان إثر انفجار القنبلة أثناء إجراء بعض التجارب عليها في
مختبره بولاية نيو مكسيكو، حيث أصيب بتسمم إشعاعي ليتوفى بعد 25
يوماً فقط، وهي الطريقة نفسها التي مات بها سلوتين، ولكن بعد 9 أيام فقط
من التسمم الإشعاعي عام 1946.
5. جين فرنسوا دي روزيه- (1754-1785)
صاحب أول تجربة طيران ناجحة باستخدام المنطاد عام 1783، وفي عام 1785، حاول دي روزيه عبور القنال الإنكليزي على متن منطاد يجمع بين
كيس مملوء بالهيدروجين والهواء الساخن، وبعدما حدث تغير في اتجاه
الرياح، اشتعل الهيدروجين وتسبب في انفجار المنطاد وبالتالي سقوط
دي روزيه، وبصحبته مساعده بير رومان، من ارتفاع 1500 قدم ما أدى
إلى مصرعهما على الفور.
6.هوراس لوسون هانلي- (1823-1863)
كان يعمل كمهندس لماكينات الغواصات وتميز بمهارته الشديدة. تمكن
هانلي من ابتكار أول غواصة يدوية في التاريخ والتي تسببت فيما بعد في
وفاته هو ومن كان يصاحبه من طاقم العمل أثناء تجربته إياها. أطلق على
هذه الغواصة اسمه فيما بعد تكريماً له فأضحت تعرف باسم
CSS H.L. Hunley submarine.
7. أوريل فلايكو- (1882-1913)
أتم فلايكو بناء أول طائرة عام 1910، أما في عام 1913 بعدما فشلت
طائرته الثانية التي أطلق عليها اسم Vlaicu II في عبور جبال الكاربات
جواً، بدأ في بناء طائرة أخرى معدله أطلق عليها اسم Vlaicu III لتنفيذ
أمنيته والتحليق فوق جبال الكاربات، ولكنه عندما علم بمحاولة طيارين
آخرين عبور الجبال مثله، تعجل فلايكو واستخدم الطائرة Vlaicu II التي
كشفت دراسة أمريكية عن الإعجاز العلمي في السنة النبوية المتعلق بالنوم على الشق الأيمن مع وضع اليد اليمنى تحت الخد الأيمن في تهدئة جسم الإنسان والنوم السريع، واستغناء الأشخاص الذين يعانون من القلق والتوتر عن تناول للمنومات. وأجرى هذه الدراسات فريق بحثي أمريكي برئاسة العالم المصري المغترب الدكتور جمال الدين إبراهيم، أستاذ علم السموم بكاليفورنيا ومدير مركز علوم الحياة "لايف ساينس لاب" بالولايات المتحدة الأمريكية. وقال الدكتور جمال إبراهيم إن هذه الدراسة تأتى في إطار اتجاه المراكز والمعاهد البحثية الأمريكية الجديد نحو الاعتماد على الطبيعة واللجوء إليها في حل المشاكل العلاجية المترتبة عن الآثار الجانبية الضارة، والسموم التي تنتج عن استخدام الأدوية الكيميائية، حسبما ذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط. وأضاف أن فريقه البحثي استند في تلك الدراسة على نتائج أبحاث سابقة أجريت مؤخرا في بريطانيا على الأطفال، وأشارت إلى أن نوم الأطفال على شقهم الأيمن يساعدهم على النوم الهادئ بسهولة ويمنع حدوث الكوابيس. وأشار إلى أنه وفريقه البحثي عند تطبيق نتائج الأبحاث البريطانية على البالغين توصل إلى أن القلب يعمل بمجهود أقل إذا كان في الجزء العلوي من الجسم، وهو الوضع الذي يحدث عند النوم على الجانب الأيمن، فيضخ القلب الدم للجزء الذى أسفل منه بسهولة مما يساعد على تهدئة جسم الإنسان والنوم السريع. وتابع أنه من ناحية أخرى، فإن الإنسان عندما يكون متوترا فإن الشحنات الكهربائية تتراكم في المخ وعند وضع اليد اليمنى تحت الخد الأيمن عند النوم يتم تفريغ تلك الشحنات الزائدة الضارة الموجودة في المخ. وفسر ذلك بأن الشقين الأيمن والأيسر من جسم الإنسان غير متماثلين كهرومغناطيسيا، فالشحنات الكهربائية في الجزء الأيمن من الجسم أقل من الجزء الأيسر لوجود القلب، وأن الجزء الأيمن من مخ الإنسان يتحكم في النصف الأيسر من الجسم والعكس صحيح، وبالتالي فإنه عند وضع اليد اليمنى تحت الخد يحدث تفريغ الشحنات الكهربائية من الجزء الأيمن في المخ إلى اليد اليمنى الأقل شحنات، مما يساعد الإنسان على الاسترخاء بسهولة والنوم بيسر. الحديث : عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ –رضي الله عنه-، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم-: "إِذَا أَتَيْتَ مَضْجَعَكَ، فَتَوَضَّأْ وُضُوءَكَ لِلصَّلاَةِ، ثُمَّ اضْطَجِعْ عَلَى شِقِّكَ اْلأَيْمَنِ، ثُمَّ قُلِ: اللَّهُمَّ أَسْلَمْتُ وَجْهِي إِلَيْكَ، وَفَوَّضْتُ أَمْرِي إِلَيْكَ، وَأَلْجَأْتُ ظَهْرِي إِلَيْكَ، رَغْبَةً وَرَهْبَةً إِلَيْكَ، لاَ مَلْجَأَ وَلاَ مَنْجَا مِنْكَ إِلاَ إِلَيْكَ. اللَّهُمَّ آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ، وَبِنَبِيِّكَ الَّذِي أَرْسَلْتَ. فَإِنْ مُتَّ مِنْ لَيْلَتِكَ فَأَنْتَ عَلَى الْفِطْرَةِ، وَاجْعَلْهُنَّ آخِرَ مَا تَتَكَلَّمُ بِهِ". قَالَ: فَرَدَّدْتُهَا عَلَى النَّبِي ِّ -صلى الله عليه وسلم-، فَلَمَّا بَلَغْتُ: "اللَّهُمَّ آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ"، قُلْتُ: "وَرَسُولِكَ". قَالَ: "لاَ، وَنَبِيِّكَ الَّذِي أَرْسَلْتَ". أخرجه البخاري (247)، ومسلم (2710).