في إطار البحث عن مصادر طبيعية لزيادة القدرة الجنسية، توصل علماء استراليون إلى أن عشبة الحلبة تضفي المزيد من الإثارة على العلاقة الجنسية، من خلال زيادة الرغبة والقدرة الجنسية عند الرجال بحوالي الربع.
وذكرت صحيفة "دايلي ميل" أن علماء استراليين أجروا دراسة شملت 60 رجلاً يتمتعون بصحة جيدة وتتراوح أعمارهم بين 25 و52 عاماً تناولوا مستخرجاً من عشبة الحلبة مرتين في اليوم لمدة 6 أسابيع. وقد تمت مراقبة الشهوة الجنسية لديهم باستخدام نظام علامات وتقييم التغييرات التي تطرأ بعد 3 أو 6 أسابيع.
وظهر أنه خلال 6 أسابيع، سجلت العلامات معدلاً يتراوح بين 16.1 و20.6، أي بزيادة 28'، فيما تراجعت الشهوة لدى رجال كانوا يتناولون حبوباً وهمية.
وأكد العلماء أن بذور عشبة الحلبة تحتوي على مادة "السابونين" التي تحفز إنتاج "التستستيرون".
وتكثر عشبة الحلبة في آسيا وتدخل بكثرة في الأطباق الهندية، وقد استخدمها المصريون القدماء للعلاج من الحمى.
الجنين في فترة نومه في بطن أمه يرى دورة حياته منذ الولاده وحتى مماته, لذلك في أثناء ممارسة الحياة الطبيعية يصادف المرء مواقف يظن أنه قد رآها سابقا !!!!!!
ولكن لا يذكر أين ؟؟ ومتى ؟؟
وكثيرا ما تتكرر
فسبحان الله العظيم
توضيح:
هذه الظاهرة أن نرى مواقف وكأننا عشناها سابقا
ونبقى شاردين أين رأيناها ولكننا لانعلم
ولاضافة توضيحات بعد إذنك لتوضيح الصورة أكثر والله أعلم
ظاهرة الديجافو Deja Vu الديجافو Deja Vu كلمة فرنسية تعني" قد حدث من قبل" وتعني حرفياً بالإنجليزي already seen وهي الإحساس بالألفة مع شيء يُفترض أنه ليس كذلك، مثال: تسافر لمكان لأول مرة في حياتك وتدخل مطعم مع أصدقائك وتجلسون إلى الطاولة وتتناولون عشائكم بينما تتناقشون في موضوعٍ ما وفجأة دون مقدمات ينتابك الشعور بأنك قد مررت بهذه اللحظة (بكل ما فيها) من قبل.. نفس المكان، نفس العشاء، نفس الموضوع، نفس الأوجه المحيطة بك.. كل شيء، كأنه حدث من قبل.. ولكن أين؟ متى؟ لا تتذكر !وليس هذا فقط.. بل إنك قد تتذكر ما سيحصل في الثواني القادمة (كأن يسقط شيء أو يمر شخص ما أو أي شيء) وفعلاً يحدث !
فرضيات لتفسير الظاهرة المحللون النفسيون يرون في الديجافو تعبيراً عن رغبة قوية لتكرار تجربة ماضية، أما الأطباء فيفسرونها على أنها حدوث عدم مطابقة ( mismatching ) في الدماغ يتسبب في جعل الدماغ يخلط بين الإحساس بالحاضر والماضي ، أما علماء ما وراء الطبيعة فهم يعتقدون أن الديجافو يتعلق بخبرة حياتية ماضية عشناها قبل قدومنا إلى الدنيا في ذواتنا الحالية!و تلك ظاهرة أخرى تعرف بـ " تجربة ما قبل الولادة BBE" (اختصاراً لكلمة Before Birth Experience )وعلى الرغم من التقدم العلمي على جميع الأصعدة الطبية إلا أن الغموض لا زال يكتنف ظاهرة ديجافوو رغم الفرضيات والتخمينات التي حاولت تعليلها إلا أنّ أياً منها لا يمكن البت به بشكل قاطع والمثير أكثر أنّ هناك ظاهرة معاكسة للديجافو !إنها ما يسمى بالـ Jamais Vu وهي الإحساس بأن (المألوف) غريب وجديد وكأنه يُصادف لأول مرة! وأيضاً لا يدوم هذا الإحساس إلا لجزء من الثانية .كأن تجلس مع أحد أصدقائك أو أفراد عائلتك ولوهلة تشعر وكأنك لم تره من قبل! كأنه شخص غريب !
1- فرضية مراكز الذاكرة في الدماغ تفسر هذه الظاهرة علمياً على أن المخ عبارة عن مناطق وكل منطقة مسؤولة عن وظيفة مثال: الرؤية تكون في مؤخرة الرأس، السمع على الجوانب وهكذا.وما يحدث أنك عندما ترى شيئا يترجمه الجزء الخاص بالرؤية Visual Center وهذه هي وظيفته ترجمة الإشارات إلى صورة فقط أما فهم هذه الصورة واستيعابها أو تذكرها إذا كانت مألوفة يكون في جزء آخر يسمى Cognitive Centerفي هذه الظاهرة يحدث في بعض الأحيان تأخر بين العمليتين وتمر برهة من الوقت تدخل فيها الصورة إلى مركز الذاكرة قبل الـ Cognitive Center.. ثم تذهب الصورة إليه لاحقا فيظن المخ أنه رآها من قبل.وتحليل آخر يرجع هذا الأمر إلى أن تواجدك في هذا المكان أو الموقف يترجم الأحداث إلى إشارات في الأعصاب، فترسل الأعصاب هذه الإشارات إلى مركز الذاكرة القصيرة (Short Memory) ليتم حفظها هناك وتكون هذه العملية سريعة جداً أقل من جزء من الثانية.. ولكن يحدث في بعض الأحيان أن ترسل الأعصاب نفس الإشارات إلى مركز الذاكرة الطويلة (long memory) بالخطأ.. فنشعر بان هذا الموقف قد مرنا بنا من قبل!! وللعلم مركز الذاكرة الطويلة هي المكان الذي يحفظ فيه أحداث قديمه يمكن استرجاعها مع الزمن .
2- فرضية نصفي الكرة المخية جميعنا يعلم أن الدماغ مكون من فصين أي جزئين.. أحد هذه الأجزاء متقدم قليلا أي بارز قليلا عن الآخر.. وعند إستقبال المخ لأي إشارة أو صورة.. يستقبلها الفصين معا.. لكن في بعض الأحيان.. يستقبل ذلك الجزء البارز أو المتقدم قبل الأخر بثواني بسيطة جدا.. ثم ترسل للجزء الأخر الذي به يتم الاستيعاب الكامل لكل ما نستقبله من صور وأصوات وإشارات ضوئية وغيرها.. فعندما يستوعب المرء المكان أو الصورة التي أمامه.. يشعر أنه قد رآها سابقا.. ولكن الصحيح.. أنه.. قد خزنها في الذاكرة القصيرة قبل أن يتم استيعابها كاملا.. كل هذا يتم في ثواني معدودة..
3- فرضية عالم الأحلام إن ما نمر به من أحدث نشعر وكأنها مكررة أو صورة أخرى من موقف مضى ما هو إلا نسخة لحلم قد حلماه مسبقاً ولكننا نسيناه ولم نتذكره.. وحين يحدث نفس الموقف في حياتنا العملية نتذكر أننا قد مررنا بنفس هذا الموقف أو المشهد من قبل.فنحن يومياً مهما كان نحلم بكل ما يدور في اليوم الآخر لـكن بطبع الإنسان ينسى كل ما يحدث فنتذكر ما يمكن تذكره، كما يؤكد بعض العلماء أنه يحدث أحيانا أثناء النوم أن يمر الإنسان بمراحل شفافة للوعي وللروح ولاستقبال الرسائل الكونية أي أنه يحلم أو يرى أجزاء من حياته أو مستقبلهكما يحدث في الرؤية الصادقة.فالنوم هو مفارقة النفس للجسد مفارقة جزئيه، وعندها تفارق النفس الجسد وتسبح في الفضاء وأيضا فهي تلتقي مع نفوس أخرى ربما يكون أصحابها على قيد الحياة وربما يكون مضى وقت طويل على وفاتهم .. ومن هنا يأتي تفسير منطقي للاتصال بين أناس على قيد الحياة وآخرون مضى على وفاتهم وقت طويل ومن خلال ذلك يأتي تفسير منطقي آخر لظاهرة استحضار الماضي واستقراء المستقبل.وتلتقي تلك النفوس مع بعضها في ما يسمى بالبرزخ وهناك يحدث بين الأرواح مالا ندركه بعقولنا الظاهرة.. ولا نستطيع تذكر شيء منه في حال يقظتنا ولكن ربما يحدث بالصدفة أن نسمع قولا أو نشاهد مشهدا يخيل إلينا أننا رأيناه من قبل وتتفق الرؤى نفسها لدى أكثر من واحد من المشتركين في نفس المشهد أو الموقف.ويوجد العديد من المواقف التي من ضمنها رؤية إنسان في المنام لشخص يجلس معه ويخاطبه في حين أنه ميت من عشرون عاما.. وقدم إليه في المنام ليحذره من أمر هام أو يوصيه وصيه.. أو يطلبه تكفير خطيئة أو ذنب.. وهذه حدثت كثيرا.. وهو يؤكد مبدأ الاتصال بين العوالم.. فالنفس تنفصل عن الجسد في حالة النوم وتسبح في محيطها الخارج بعيدا عن إدراكنا الحسي.عالم الذر و بعض العلماء أن الإنسان كان قبل أن يخلق في عالم يسمى (بعالم الذر) أو عالم الأرواح، وفي هذا العالم جرت له العديد من الأحداث والوقائع المشابهة والمطابقة لما يحدث له على الأرض، حتى تكون الأحداث متماثلة إلى درجة التطابق، ويرى البعض أن الحياة الدنيا ما هو إلا نسخة لتلك الحياة وهي (كرة) أو محاولة ثانية أعطيت للإنسان ليمارس فيها مفهوم التقرب إلى الله والعبادة مرة أخرى.لذلك فعندما نمر بحدث أو واقعة ما ونشعر بأننا قد مررنا بها قبل ذلك فهذا عملية تذكر للحياة التي عشناها في عالم الذر أو عالم الأرواح.ويرى البعض أن الإنسان تعرض عليه مسيرة حياته قبل أن يخلق في الحياة عند الله ثم تنفخ فيه الروح في بطن أمه ومن ثم قد يتكرر مشهد (ديجافو) من العقل الباطن أو من الذاكرة القديمة الأولى.
4- فرضية علم ما وراء النفس (الباراسيكولوجي) يرى بعض علماء الباراسيكولوجي أو علوم التفسير العلمي للظواهر الخارقة أن ظاهرة الديجافو هي جزء من الحاسة السادسة، بحيث استطاع وعي الإنسان وعقله أن يصل إلى الحدث ومفرداته ووقائعه قبل حدوثه بلحظات قليلة جداً، وعندما مر الحدث بان وكأنه مر به الإنسان من قبل مضى أو أن يكون قد رآه قبل هذا اليوم. فالعقل اللاشعوري ـ أو الباطن ـ هنا يكون قد سجّل معلومات في فترة قريبة مع العقل الواعي، لذا يتوهّم الشخص أنّه مرّ بالتجربة.
أخيراً ... ورغم تنوع التفسيرات التي تناولت تلك الظاهرة إلا أنها ما زالت تحير العلماء إلى يومنا هذا.
توصّل العلماء أخيراً لعلاج لمرض الحثل العضلي الطفولي أو Duchenne muscular dystrophy (DMD) الذي يسبب فقدا كارثيا لعضلات الأطفال وقد ينتهي الأمر بهم بالوفاة عند بلوغ سن العشرين.
ويعمل هذا العقار الذي يعرف بAVI-4658 على تغيير الجينات المسببة للمرض وقد أثبتت التجارب المبدئية نجاح العقار في علاج سبعة من 19 مريضا تتراوح أعمارهم بين خمس و 15 سنة في تجربة عملية مبدئية.
ومرض DMD هو مرض وراثي يصيب حوالي طفل ذكر في كل 3,500 بما يوازي 100 حالة يتم تشخيصها كل عام ببريطانيا.
وينتج هذا المرض عن نقص بروتين حيوي للعضلات يعرف ب dystrophin والذي يؤدي أي انهيار تدريجي في خلايا العضلات ببلوغ سن الثانية عشرة قد لا يستطيع الأولاد المشي وقد يموتون قبل سن العشرين بسبب مشاكل في التنفس.
قد لا يمثل العقار الجديد العلاج الشافي إلا أنه يساعد في تقليل الأعراض بدرجة تكفي لمنع الشلل الحاد وتسمح بتحسين ظروف الحياة للمريض بدرجة معقولة.
وتقول ماريتا بوهلسكميت مديرة حملة الوقاية من حثل العضلات."لقد جاهدن لسنوات للوصول لعلاج لهذا المرض المهلك على مدار خمسين عاماً. اليوم يمكننا القول بثقة حقيقية أننا سوف نفوز بهذه المعركة وآباء هؤلاء الأطفال يمكنهم الآن أن يكون لهم أمل في حياة أفضل لأطفالهم".
وقد نُشرت نتائج هذه الدراسة التي مولها مجلس البحوث الطبية ببريطانيا في النسخة الإلكترونية من جريدة لانسيت الطبية.
فائدة علمية منقولة : ثبت علمياً أن اللسان أخصب مكان في الفم لنمو شتى أنواع البكتريا الضارة من جراء هذا التعفن, لاسيما المنطقة الخلفية (قاعدة اللسان)؛ لأن المنطقة الأمامية من اللسان تحتكّ دائماً بالأسنان وسقف الفم مما يعمل على تنظيفها من هذه البكتريا بصفة دائمة, كما أن شقوق الحليمات الذوقية التي تغلفها تعتبر أقل غوراً وأقل تجعداً, بعكس المنطقة الخلفية (قاعدة اللسان) التي تفتقد لهذا, فشقوقها أكثر غوراً وتجعداً, ولا شك أن هذه البكتريا الضارة تندفع إلى داخل جسم الإنسان مع أي وجبة قادمة وقد تسبب هذه البكتريا بعض التقرحات للسان.
أما كيفية تنظيف اللسان فقد ورد في موقع .animated-teeth.com وهو أحد المواقع العلمية المتخصصة في أمراض الفم والأسنان قولهم حول أفضل الطرق لتنظيف وصيانة الفم والأسنان:
«هناك طرق متعددة يمكن من خلالها تنظيف المنطقة الخلفية للسان, لكن كل منها لها نفس الهدف، وهو قشط البكتيريا والأوساخ التي تجمعت على سطح اللسان. عندما تنظف لسانك، ليست المشكلة في الطريقة التي اخترت استعمالها ولكن يجب عليك أن تحاول تنظيف المنطقة الخلفية البعيدة في لسانك. لا تتفاجأ إذا وجدت شعوراً بالغثيان (رغبة في التقيؤ)، إن شعورك بالغثيان هو رد فعل طبيعي سوف يزول مع الوقت».
أن سماع القرآن يقلل من إنتشار الخلايا السرطانيه في جسم الإنسان بل ويدمرها.
وثبت علميا أن تلاوة القرآن الكريم وترتيله والإستماع إلى آياته والإنصات لها يعزز القوى العقلية ، وأن الترددات العقلية الصادرة عن أصوات تلاوة القرآن الكريم يجعل العقل يصدر سلسلة من الترددات والطاقات تعرف علميا باسم (موجات العقل).
تعد السباحة التقليدية من أكثر أنواع الرياضات فائدة لبناء جسم الانسان. ولكن هناك أناس في روسيا من هواة السباحة في الماء البارد جداً.
وهناك أناس يمارسون السباحة والغطس في الماء البارد بشكل دائم، لأن الإستحمام فيه له تأثير صحي كبير على البدن. وقد ثبت علميا اليوم أن الرجل – الفقمة أقل عرضة للإنفلونزا والإستبراد بثماني مرات من الرجل العادي.
و بدن أي جسم الرجل - الفقمة يقاوم الأمراض دوما نتيجة التمرن على السباحة بين كتل الجليد.
وقال ألكسي لوباشيف نائب رئيس مركز موسكو الصحي :''أمارس السباحة في المياه الباردة منذ 15 سنة، ومنذ ذلك الحين وصحتي بأحسن حال، والسبب الرئيس يعود لهذه الرياضة، التي انصح الجميع بممارستها، لأن كل فرد يدخل هذه التجربة لن يمرض أبداً وستكون صحته على أحسن حال وسيصبح إنساناً فعالاً في المجتمع.
وكان من هواة السباحة في الماء البارد بين الجليد شخصيات بارزة في التاريخ الروسي مثل الإمبراطور بطرس الأكبر والقائد العسكري الشهير الكسندر سوفوروف وأمير شعراء روسيا الكسندر بوشكين والرسام العبقري ايليا ريبين.
أن المشي عكس الاتجاه أو عكس الجاذبية الأرضية للخلف يساعد بشكل كبير في شحذ العقل ليصبح التفكير أكثر صفاء.
وينصح الأطباء أنه كلما واجه الإنسان مشكلة أو موقفاً صعباً يحتاج فيه إلى فكر وقرار سليم عليه أن يجري تمرينا للمشي عكس الاتجاه لعدة دقائق مما يعزز كفاءة وقدرة عقله على اتخاذ القرارالسليم.
وأرجع الباحثون هذه الظاهرة إلى أن مخ الانسان يصبح في أعلى مستويات الحذر والحيطة عند السير عكس الاتجاه وهو ما يعد بمثابة تمرين حيوي للحفاظ على حيويته ونشاطه مما يساعد الإنسان على إتخاذ القرار السليم في حال مواجهة المشكلات
@التبرع بالدم افضل الطرق للوقاية من الازمات القلبية @
اكدت احدث الدراسات العلمية أن التبرع بالدم يعد عملا صحيا ليس فقط للشخص الذي يتلقى الدم، كنه أيضا يفيد المتبرع حيث يقلل من خطورة الإصابة بالأزمات القلبية، وفقاً لوكالة د ب أ . وقال المسؤول بهيئات التبرع بالدم التابعة للصليب الأحمر الألماني فريدريش أرنست دوبه:
التبرع بالدم يحفز إنتاج خلايا دم جذعية جديدة ويحسِّن نظام الدورة الدموية بأكمله.
وبينت أيضاً دراسة فنلندية أجريت مؤخرا أن التبرع بالدم بانتظام يقلل مخاطر الإصابة بأزمات قلبية ين الرجال بسبب التخلص من الكوليسترول.
وأوضح يان نواك من هيئة التبرع بالدم في لايبزيج:
إن الجسم السليم يعوض السوائل المفقودة وخلايا الدم الحمراء سريعا، قائلا إن من المهم، مع ذلك،
أن يتناول المتبرع بالدم كميات كافية من الطعام قبل وبعد التبرع ويشرب سوائل أكثر من المعتاد.
وعادة ما تستغرق العملية الفعلية للتبرع بالدم حوالي 10 دقائق، كما أن العملية برمتها بما في ذلك الشكليات بل التبرع وفترة راحة قصيرة بعد التبرع، لا تتجاوز ساعة.
ويتم فحص المتبرعين لأول مرة من قبل طبيب، حيث يقوم بقياس ضغط الدم والنبض ومستوى الهيموجلوبين، لذي يحمل الأكسجين إلى جميع خلايا الجسم. ويطلب منهم أيضا استيفاء بيانات استبيان
خلافاً للاعتقاد السائد بأن العسراء أكثر ذكاء وموهبة من غيرهم، فقد أجرى بروفسور دراسة أكد من خلالها انهم ليسوا نوابغ.
وذكرت صحيفة "دايلي ميرور" البريطانية ان البروفسور مايك نيكولز أجرى دراسة أثبتت ان التلاميذ العسراء أقل نجاحاً من الذين يكتبون بيدهم اليمنى ما يبدد الوهم بأنهم أكثر ذكاء وأفضل في القيام بأمور كثيرة من بينها ممارسة الرياضة. وقال نيكولز، وهو من جامعة "فليندرز" في أدلايد الأسترالية، انه أجرى دراسة على 5 آلاف ولد ،10% منهم عسراء، ودقق في أدائهم المدرسي واستمع إلى رأي أساتذتهم فيهم.
وخلص إلى ان "العسراء يميلون ليكونوا أسوأ من الذين يستخدمون أياديهم اليمنى". وأوضح نيكولز، وهو أعسر بدوره، انه من غير الصحيح أيضاً ان الكتابة باليد اليسرى هي نتيجة "خلل عند الولادة"، لكنه زعم ان تراجع قدرات العسراء في التعلم شبيه "بالنتائج السلبية" التي تنجم عن الولادة قبل الأوان.
وقال ان "نسبة النقص التي نشهدها نتيجة كون المرء أعسر شبيهة بالنسبة التي تسجل عند الولادة المبكرة، فهي صغيرة وإنما ذات تأثير كبير". وردت مجموعات العسراء الدولية على مزاعم نيكولز، مشيرة إلى عدد المشاهير والناجحين الذين يكتبون باليد اليسرى ومن بينهم الرئيس الأميركي باراك أوباما و4 من مصممي كومبيوتر "ماكينتوش" الخمسة.
بأن الأشخاص الذين يقضون ساعات طويلة أمام التلفزيون هم أكثر عرضة للوفاة أو الإصابة بمرض السكري وأمراض القلب، وأن مشاهدة التلفزيون ساعتين فقط يومياً تحدث فرقاً، وفقاً لوكالة رويترز.
وبيَّن الباحثون أن المقيمين في الولايات المتحدة يقضون 5 ساعات يومياً في المتوسط بمشاهدة التلفزيون، بينما يسجل الأستراليون والأوروبيون من 3.5 إلى 4 ساعات يومياً.
وقال المشرف على الدراسة الدكتور فرانك هو بكلية هارفارد للصحة: "إن تقليص مشاهدة التلفزيون وسيلة مهمة للحد من السلوكيات التي تتطلب الجلوس فترات طويلة، وخفض مخاطر الإصابة بأمراض السكري والقلب".