لم نرى حقا من اليهود في فلسطين طوال حروبهم واعتداءاتهم ضد المسلمين مانراه هنا من حماس ضد المسلمين والإعتداء على المساجد وهذا العمل القبيح والغدر الصريح رأيناه من حماس هنا وفي مساجد اخرى كما مر فكل هذا الرصاص هو في صدور إخواننا المسلمين الذين هم داخل مسجد ابن تيمية رحمه الله في رفح في غزة المختطفة من قبل حماسهنا مفارقة عجيبة هنا نرى غيرة على المساجد وحرمتها ؟
وأنها سياسة عنصرية صهيونية ؟
ومن انتهك حرمة المساجد في غزة مما بعضه هنا موثق وقتل المصلين بها
وانتهك حرمة القرآن الكريم فيها وجعله غرضا يرمى بالرصاص
ثم انظروا إلى ما تطالب به حماس وما تقوم به الآن من اللهث خلف فتح لتحقيق مصالحه مع التنازلات المقدمة قبل المصالحة وليس أثناءها حيث من العقل تقديم التنازلات عند الإتفاق لا قبله
لقد قلت من يجري خلف الخائن خائن مثله
تصريح صحفي
الاعتداء على المساجد سياسة عنصرية صهيونية.. وحمايتها واجب وطني[ 04/10/2010 - 01:15 م ]
تعقيباً على قيام قطعان من المستوطنين بإحراق مسجد الأنبياء في بلدة بيت فجار جنوب بيت لحم، صرَّح مصدر مسؤول في حركة حماس بما يلي:
إنّنا في حركة حماس ندين بشدَّة هذا الاعتداء الخطير الذي استهدف بيتاً من بيوت الله، ونعدّه سياسة ونهجاً عنصرياً ضد الإسلام والشعب الفلسطيني ومقدساته، ومحاولة فاشلة للنيل من عزيمة وإرادة شعبنا في الصمود والمقاومة.
إننا ندعو فريق أوسلو إلى وقف المفاوضات نهائياً، وإنهاء أشكال التنسيق الأمني كافة مع الاحتلال الصهيوني، وإلى الرجوع لخيار الوحدة الوطنية الفلسطينية وفق رؤية سياسية جامعة؛ تحمي الثوابت وتدافع عن الحقوق..، كما ندعو شعبنا الفلسطيني إلى التعاضد والتكاتف في مواجهة المشاريع الاستيطانية لجيش الاحتلال وعربدة مستوطنيه.
المكتب الإعلامي
الاثنين 25 شوال 1431 هـ
الموافق 4 تشرين الأول/أكتوبر 2010م
لا تتفاجأ هذه قوات حماس وليست قوات إسرائيلهنا مفارقة عجيبة هنا نرى غيرة على المساجد وحرمتها ؟
وأنها سياسة عنصرية صهيونية ؟
ومن انتهك حرمة المساجد في غزة مما بعضه هنا موثق وقتل المصلين بها
وانتهك حرمة القرآن الكريم فيها وجعله غرضا يرمى بالرصاص
ثم انظروا إلى ما تطالب به حماس وما تقوم به الآن من اللهث خلف فتح لتحقيق مصالحه مع التنازلات المقدمة قبل المصالحة وليس أثناءها حيث من العقل تقديم التنازلات عند الإتفاق لا قبله
لقد قلت من يجري خلف الخائن خائن مثله
تصريح صحفي
الاعتداء على المساجد سياسة عنصرية صهيونية.. وحمايتها واجب وطني[ 04/10/2010 - 01:15 م ]
تعقيباً على قيام قطعان من المستوطنين بإحراق مسجد الأنبياء في بلدة بيت فجار جنوب بيت لحم، صرَّح مصدر مسؤول في حركة حماس بما يلي:
إنّنا في حركة حماس ندين بشدَّة هذا الاعتداء الخطير الذي استهدف بيتاً من بيوت الله، ونعدّه سياسة ونهجاً عنصرياً ضد الإسلام والشعب الفلسطيني ومقدساته، ومحاولة فاشلة للنيل من عزيمة وإرادة شعبنا في الصمود والمقاومة.
إننا ندعو فريق أوسلو إلى وقف المفاوضات نهائياً، وإنهاء أشكال التنسيق الأمني كافة مع الاحتلال الصهيوني، وإلى الرجوع لخيار الوحدة الوطنية الفلسطينية وفق رؤية سياسية جامعة؛ تحمي الثوابت وتدافع عن الحقوق..، كما ندعو شعبنا الفلسطيني إلى التعاضد والتكاتف في مواجهة المشاريع الاستيطانية لجيش الاحتلال وعربدة مستوطنيه.
المكتب الإعلامي
الاثنين 25 شوال 1431 هـ
الموافق 4 تشرين الأول/أكتوبر 2010م
ولكنها حقائق ووقائع يحاول القاعدون التملص منها بالصاقها في الاخرين
لم تجد ما تنقض به أدلتي واستشهادي بالوثائق العديدة هنا والتي تدل وتثبت خيانة حماس وضلالها وأنها نفعية لا تختلف عن فتح إلا شتمك إياي وقولك هذا الذي تثبت أنت به صدق قولي عن خيانة حماس لا سيما أنك من أعضائها كما أشرت سابقا
كما أن الرد بالسب والشتم من طباع المفلسين
انا لم أشتم
أولا - أنت تكذب قبل قليل شتمت
كيف تكون حماس خدمت اسرائيل
