هذا هو حال امة الاسلام
شكرا لك موضوع في القمة واصل
لي عودة .......................
أهلاً بك ياعذب القوافي
نعم هذا ما آل إليه حال أمتنا
القمة حضورك ومرورك
وبانتظارك أخرى يا طيوبة
اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
هذا هو حال امة الاسلام
شكرا لك موضوع في القمة واصل
لي عودة .......................
تلك عبارات رائعة وطريقة عرض متغلغة الفكرة في أذهان تعي
لي عودة الى تحفتك لاقف عند ما اذهلني وما ابكاني وما اضحكني
دمت ياغالي ودام لنا قلمك
تحية بعطر الياسمين من عصفورة عانت الامرين في رحلة اغرب السنين
أخي محمد لست ادري لماذا قرات هذه الآية من سورة القيامة في خيالي بين سطور سردك للرحلة الى بلاد الواق واق
( كلا اذا بلغت التراقى وقيل من راق وظن انه الفراق والتفت الساق بالساق الى ربك يومئذ المساق فلا صدق ولا صلى ولكن كذب وتولى ثم ذهب الى اهله يتمطى أولى لك فأولى ثم أولى لك فأولى أيحسب الانسان ان يترك سدى)
بلاد الواق واق لها مقاطعات في كل البلاد الاسلامية لها اسماؤها ونواميسها لو جاهرتهم بالنقد رموك بالتخلف ولو بادرتهم بالنصح نعتوك بالمتطرف
في المرة القادمة خذ عصفورتك الى أرياف دوق ماق هناك حيث لا مكان للابتذال والاختناق
سيتحول باذن الله ريقك وبصاقك الى ترياق
ولن تبصق طوال الرحلة لانك ستتمتع بمناظر الحياء والبساطة والتحفظ والعفاف
وعصفورتك سوف تحلق في الاجواء دونما وجل او تضييق خناق
لكن ساكون دليلكما في الرحلة وهذا شرطي للوفاق
ههههه لا تخافا فلن اكون عذولا
تحية لك اخي محمد ابهرني وصفك للحالة التي آلت اليها بلاد الاسلام ,
بارك الله فيك
عذراا اخي محمد ،، رغما عنّي رافقتكما في رحلتكما لبلاد الواق الواق العجيبة
حاولت ان ابقى مكآآني الا ان كلماتك جرفتني ،،
و أأكد لك .. لست وحدي التحق بك هههههههه
ااه من بلاد الواق هذه ،، صورتها الرمزية الدين و طهارة و حضارة ماضية ،،
و ان غرقنا في اعمااقها تقيّدنا بزيفها و جهلها و تبعيّــــتهاا ،،
هل يصدق عاقل انها بلاد امة محمد صلى الله عليه و سلم
و هل يصدق الاجنبيّ ان الاسلام هو غير هذا ؟؟ .... لا و بكل عار اقول لا
لاننا جلبنا العار لديننا و امتنا و عروبتناا ،، ماذا سنقول لنبيّنا عند الفصل
مشكوووور كل الشكر اخي محمد على سرد القصة باسلوب محترم
هادف و رائع ،، و مشكور على الفكرة الخلاااقة ..
بارك الله فيك يا مبدع القلم
عذراا لتأخري و اطالتي ..
نصحني بعض الأطباء بالذهاب لبلاد الواق الواق ، وذلك للمعالجة من علّة أرقتني ومن حولي وأضحت لا تطاق ، وهي مرض كثرة التأفف والبصاق .
رافقتني برحلتي السندبادية بعد الإتفاق ، رفيقة دربي العصفورة ياسمينة فنحن الاثنين على أتم وفاق .
غادرت دونما حزن على غربتي أو حتى الفراق ، فقد استمعت لنصيحتهم وغادرت لبلد إسلامي إسمه الواق الواق ؟
لدى دخولي شاهدت في أحد مداخلها السياحية فيما يسمى بالأسواق ، رأيت فيها الجنسين مشغولين ببعضهما بين قُبَلٍ وعناق ، غضضت بصري وقلت لعلي أخطات العنوان وهؤلاء ليسوا من كوكب الأرض البرّاق ، وخبأت العصفورة ياسمين بين حناياي فإني شعرت بأن صدرها قد ضاق .
وغير بعيدٍ لاح لنا شاطئ البحر ، وفيه مافيه من القهر .
شاهدت رجالاً ونساءً يتمتعون بما يسمى الحريّة ، ويرتدون مايسمى بالبكيني المستورد من البلاد الصينية
قلت للياسمينة : غضي طرفك وابقي على كتفي في هذه المنطقة الخطرة الساحلية .
خاطبت أحدهم : ألهذا الحد الأقمشة عندكم غالية .
أجابني : ياغبي دعك من هُرائِك وتمتع بهذه الأجساد العارية ، وكفاك تخلف ورجعية .
قلت : ولكنني أستحي أن أمشي بين هذه الحيوانات البرمائية .
قال : اخرس ! فنحن من عائلات محترمة وأنساب قبلية ؟.
قلت : أتمتلك عنصر مايسمى بالفِعال الرجولية .
قال : أتجدني أحمل ملامح أنثوية .
قلت : حاشا بل الأنثى أرجل منك بهذا المقام ياأجمل صبيّة .
تدخلت أخته أو زوجته وقالت : ألا تعلم ياغبي أننا بزمن المثلية ؟.
وتلك قضية اخرى وحساسة جدا تغيير الجنس سواء بعملية او بدون عملية
زمن المثلية والايمو والكلام الفارغ وفراغ الهوية والباطن والعياذ بالله
إعتذرت ؟؟!!
واستطردت قائلاً لها : أفلا يغار عليك والدك وأنت وسط هذه الفحولة والرجولة ؟
قالت : دعنييييييييي أرجوووووووووك فأنا جداً خجولة .
مشينا وجاوزنا هذه المحنة بسلام وتابعنا دونما توقف إلى الأمام .
لأقف وإياها على إعلانٍ ضخم عن حفل فني ساهر يتخلله عروض فنية .
قلت لعصفورتي : هذا معرض سيعرض فيه لوحات تشكيلية ، ونحوتات فنية ، ومن شبه المؤكد أن هناك أناشيد دينية أو وطنية .
إطمأننت على عصفورتي أنها مازالت تقف مستسلمة على كتفي ، وإخترقت الزحام وكأني ذاهب إلى حتفي .
ما إن دخلت ..
حتى صعقت بمناظر اللحوم البشرية ، تهتز كأنها مارد أو جان أو عصي وحبال سحرية ، وإختلاط بين من يدعون بالرجال وبين من يدعون بالفئة النسوية .
والجميع بين هزِّ وغمزٍ كأنهم لعبٌ ودمىً شَخَصَ لها البصر ،
وحركات جعلتني أبتلع ريقي بصعوبة ولم أعد أعرف المبتدأ من الخبر .
واستيقظت من ذهولي على ضرب أجنحة الياسمينة وصراخها : مالك محمد أأنت أمام أعجوبة ؟!
قلت : لا ولكني لأول مرة أراني أمام حقيقة الإسلام والعروبة .
وعلى المسرح قدم عريف الحفل المطربة وهو يفتعل بعض الحركات ، فارتفعت الأصوات والهتافات ، وشعرت أن فوقي تجمع بعض الشباب والفتيات ، طبعاً بسبب الانسجام لابأس بحصول بعض الإلتحامات والعناقات ، وكانت الياسمينة ترفرف فوقي وتروح لي بأجنحتها فقد شَعَرْتُ وشَعَرَتْ للحظة أنني فقدت روحي وفقدتها ، لا بسبب كثرة من كانوا فوقي ، بل من ريح العطور ورؤية اللحم الشرقي .
وللأمانة فمعظمهن كنَّ يغطين الرأس حرصاً وخوفاً من الناس ، ويكشفن عن الساق وبعض الحواس ، وهذا لدى فقيهاتهن ليس فيه بأس .
ومن كانت منهن محتشمة ، كانت تلبس الضيق وجسدها كأنه قطعة واحدة ملتئمة ؟
سألت إحداهن : كيف استطعتِ إرتداء هذا البنطال ؟هل رأيت السفاهة وقمة الوقاحة وترد باستعلاء ولها ألف لسان وان زادتك كلمتك بعشرين لغة علوم في غير محلها
قالت بسخرية : دَهنتُ ساقاي زيت فمالك ولهذا السؤال والمقال ؟
ووقف الجميع باحترام ٍ مع تصفيق وصيحات ، فظننت أنني سأرَى إحدى البطلات أو المجاهدات .
وخرجت كاسية عارية تتمايل على الطرفين ، وتهز أمامنا الردفين .
تدير لنا ظهرها المكشوف ، ثم تسمعنا صوتها كأنه ثغاء نعجة أو خروف .
وأمامها رجال ونساء سكرى يتراقصون ويطربون ، وإن صاحت هذه المطربة هاموا ومعها يخورون .
وماصدمني رؤية عجوز قد فاق عمرها التسعين ، ولكنها بفضل عمليات الشد والمد تتوقعها بسن الستين ، وصارحتني : أنها بسن الثلاثين .
جلست هذه الشمطاء تتمايل بسعادة بالغة وهناء ، وهي تصفق لابنتها التي تراقص أخاها وبعض الأصدقاء ، فمرة تتمايل على صدر عبيد ومرة على صدر زيد وبهاء .
وهنا حاولت الخروج لأني شعرت أنني بسجن وحان وقت الإفراج ، فاصطدمت بخصر إحداهن كانت منسجمة مع صديقها تهز ويهز دونما أي إحراج .
تبسما !! ودعواني لمشاركتهما لأنه لايوجد أي إزعاج ؟
لطمتني بجناحها ياسمينة وقالت : لعله أعجبك العرض ، ممن ينقصهم اللجام والسَرْج .
غادرنا مسرعَين وتنفست وإياها الصعداء .
قالت : عليك بالتفكر قبل أن تُعْمِلَ عقلك ياصاحب الذكاء ؟
قلت : دعينا نذهب لنأكل طعام العشاء ، فقد لقينا من سفرنا هذا الكثير من العناء .
وغير بعيد عثرنا على سلسلة مطاعم فيها أكلات شهية ، وعصير ومشروبات غازية .
جلسنا على إحدى الطاولات ؟
فأقبل علينا رجل وكأنه من قوم عاد ، أتانا يحمل دفتره وقلمه وكأننا معه على ميعاد !
سقط أمامنا دفتر فيه صور أطعمة ، وأسماء معانيها ملغمة .
قلت لعصفورتي : ألك أن تترجمين ما كتبه لنا أهل الصين ، فإني لا أعرف الصينية أو الهيروغليفية فكوني لي خير معين .
تبسمت وهمست لي بمعاني هذه الأسماء المعجمة ، والتي لم أفهم منها سوى أنها أسماء أطعمة مبهمة .
طلبنا بعض الطعام ، وبدأنا بانتظار قدوم هذا الهمام .
سمعت قهقهة أنثى اهتز لها المكان !!؟؟؟ جعلتني أنتفض من مقامي فزع حيران ؟
تعوذت بالله والتفتُّ لأرى ما أحدث هذا التسونامي ، فإذا أنا بدولفينة تضحك لأرنبها المائع المخنث الأعمى أو المتعامي .
وأمامهما كأس فيه ماء ، وإذا صبوا فوقه الماء ، أصبح لبناً رائباً بعد أن كان ماء .
وزاد من ذهولي اقترابهما من بعض وهما يتهامسان ، ثم أصبح التحاماً بينهما كأنهما بمعركة في زمن بيزنطة والرومان .
غطيت عيون عصفورتي وغادرت على عجل ، قبل أن أفقد صوابي وأزيل حائط الحياء والخجل .
قلت بنفسي : أجلس وعصفورتي بين الصخور ، فقد أنهكني التعب وأصاب همتّي الفتور ، ولا أريد رؤية الناس فلم أعد ذلك الشخص الصبور .
جلست ورميت رأسي على صخرة ، فوقع بصري على رجل قادم من غير هذه المجرة ، أدار ظهره إلينا وبدأ برش مياه صفراء مستقذرة ..........
وهنا قمت وقد بلغ مني الغضب أوجه ، فلكمته على وجهه ، ورميته على الأرض وأسقطت حجراً فوقه .
وبدأت معاناتي من جديد ، وشعرت أن جسمي أضحى قطعة من الجليد .
فارتفع سكري
وهبط ضغطي
وارتجفت يداي
وتيبست قدماي
وتوسعت عيناي
وتغير شكل أذناي
وأصابتني الذاتية
والدوخة والزنتارية
وصرت بحالةٍ من الدوار
وراودتني كثيراً من الأفكار
وقطعت البحار والقفار
واشتعل رأسي بالشيب
ولم أعد أميّز بين الحسن والعيب
وزاد سقمي
وكبر همي
وشل فمي
وانعقد مني اللسان
وصرت في حالة هذيان
وعندما قصصت على طبيبي وأصحابي ماجرى
بدأ الكل بالبصاق
وانتشرت هذه العدوى بين الطبيب والرفاق
وعني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!
فقد بدأ البصاق يخرج دونما إرادة !
والتأفف أضحى عادة بل وصار الكل يطلب مني الإستزادة !
وهذه رحلتي مع ياسمين التي منعتني بعدها من زيارة أي عيادة ؟!!.
لي عودة للرد عليك سوس
ما أجمل هذه السطور التي لأول وهلة سلبت لبي وجعلتني أتأكد أنه كان للأدب زمن جميل والأن أصبح له زمن أجمل قلم أبدع بكل عنفوانية وأكثر ما جعلني اقتنع أنك يا أخي بكل جدراة رفعت الستار علي واقع تغافل عنه العرب وأسعي دوما إلي تغطية هذه المواقف التي لا تليق ببلدان اسلامية فهنيئا لك بهذه الإبداع وشكرا لك نحن في إنتظار المزيد من أعمالك الرائعة شكرا لك ووفقك الله أخي .....
لو سألت أهل الخبرة في بلاد الواق الواق عن الإستعدادت و اإحتياطات الازمة قبل الرحلة
كعصبات سوداء للأعين وسدادات للأذان ..;وبعض من الأقمشة الزائدة .فحقا لا تدري ما قد يصادفك من الطوارئ (أقصد العجائب) التى تستدعي التدخل السريع ......ولكن انت كنت ذكي بما يكفي لأنك أحتطت بيسمينة الروح والقلب .
فقد أصبحنا نقول شخص مسلم ومحافظ وملتزم ولا نقول بلد اسلامي لأنه الاسلام بعيد عن بعض الدول مثل ما هم بعدين عنه.
يصفون الاسلام بالرجعية والتخلف وعدم التحضر .....ولكن الا يرون أنهم هم من يرجعون الى الوراء الى الهمجية في التصرف والإختلاط وخاصى في تلك القطعة من القماش التى لا تكاد تستر شئ .....تشبه الى حد بعيد سكان الكهوف في العصور الحجرية من هو الرجعي المتخلف الذي لا يغار على عرضه ولا تجرح رجولته .وهو يرى زوجته او شقيقته تتمايل يمين وشمال بأجساد مفضوحة أمام أعين من هب ودب .....
اه من حياة رخس فيه لحم البشر وغلى فيه لحم الحمير .؟؟
اخي محمد ديما تتحفننا بما تكتب وخاصة انك تكتب عن الواقع ..وسلبياته الواقع وحقائقه المرة .......الواقع الذي ننكره احياننا ..لكنه حاصل ...
والله أبدعت وجعلتنا نشوق للأسطر الأخيرة .....ليس غريب عن قلم طالما اتحفنا ويتحفنا بالروائع في زمن العجائب.والطوارئ
والأخير أصبنا كلنا بالعدوى وصرنا نبصق ونتأفأف ولكن ابدا لن نستشير طبيبك ...؟؟؟
فقد يعطينا نفس الوصفة .....
السلام عليكم
راااااااااااااائع ماكتبت وماخطت أناملك ...اعجبتني الطريقة التي صغت بها الواقع الحالي
يعني يامحمد أقل ما أقوله موضوع ممتاز ...وتستاهل عليه وسام ..بس للأسف موبيد ي
شكرا محمد على هذا الموضوع الرائع والذي حاولت فيه ان تصف حال العرب المسلمين
الف شكر
ههه
راقي دائما كما عهدك سيدي
الفاضل
لو سميت بلاد الآه الآه
لكانت اسما على مسمى والله
اعجبتني طريقتك في تسلسل المعاني
سيدي تقبل مني اسمى عبارات التقدير والاحترام
لشخصك ياطيب
فاضلي محمد
لا ادري بما ابدا وما عساي اكتب
فعلا كلنا سافر معك في هذه الرحلة الى بلاد الواق الواق
هي فعلااا بلاد المسلمين كلها اصبح حالها كذلك ....
اخيي الغالي أبــدعــت وأبدعـت ..صـدقــاً إشتقت لـ هطـــولك بحروف لا يتقن فنها أحـــد مثلك ...
حين أكتب عندك !!
يتقطر قلمي خجلاً وتواضعاً
فـ كيف سـ أصف الطهر بـ الطهر
عذراً !!
بل سـ أصف الجمال والرقي بك
فـ أنتِ أبلغ الوصف
و أرقى المعنى ..
شكرا لك....محمد
دمت كما عهدناك دومااا
والله يرفع عن بلادكم كل سوء يارب
وهذه رحلتي مع ياسمين التي منعتني بعدها من زيارة أي عيادة ؟!!.
تلك عبارات رائعة وطريقة عرض متغلغة الفكرة في أذهان تعي
لي عودة الى تحفتك لاقف عند ما اذهلني وما ابكاني وما اضحكني
دمت ياغالي ودام لنا قلمك
تحية بعطر الياسمين من عصفورة عانت الامرين في رحلة اغرب السنين
شفاك الله وعفاك مما ابتلى بعض الخلق والرفاق
ووالله هذه المشاهد ان غابت نهارا زادت حدتها ليلا
فلاتجد مكانا لائقا او فسحة للأخلاق
ضاقت السبل على من يبتغي دينه وحرمته
وهل تستطيع ان تسير في الشارع مرفوع الرأس مع أختك او أمك دون أن يهتز بدنك وتؤرق ذاكرتك وتمس كرامتك
لي عودة مرة اخرى لاستفيض
انتظر عودتك ياغالي
ولايفوتني ولايشغلني شيء عن الدعاء لكم في هذا اليوم المبارك بنصر معزز من عند الله على حكام اشاعوا الفساد بين العباد وكان لهم اليد الطولى فيما رويت من فسوق ومجون
اللهم دك الارض تحت قدمي الظالم المعتدي مستبيح الدماء والاعراض مع زبانيته
رحلة شآقة مر بها أخونا وأتعب معه العصفورة ياسمينة...
***
بسم والله وما شاء الله
على هذا التركيب الأدبي المتناسق
يعني صدق أني عشت مع الموضوع لغاية نهايته
وثم كررت قراءته..
أثار إعجابي فعلا
قلمكـ مميز يا معلم محمد
حفظ الله أناملك المبدعة
ودمت في الصف الأول من كتاب اللمة
في انتظار ابداعاتك وأطروحاتكـ الفائقة روعة
تقبل مروري البسيط
الذي لم يرقى لقيمة الموضوع الكبير وكلماته القوية
أجمل وأرقى تحياتي
وهل كنت لـِـتذهب لو مـآ منعتك اليــآسمين !!!
ربما مع خوفي من هكذا مشاهدات ههههههههههههه وطبعاً كلام ياسمين أوامر
لآ تعجب أخي محمد.م هكذآ أصبحت حيـآة الكثيرين ( لهو ، زهو ، مرح ، مجون ...)
وإذآ صَرَحْــتــَ بعدم تأقـــلمكَ مع جـَوِهِمْ الصـآخب
نـــــآدَوْكـَ بـ المتشدد المعقد ...
ليس هنــــآكَ حل لعدم رؤيــة مثل هذه المشـــــــآهد
سوى أن تمشي متأملآ بســـآط الأرض الجميل
وإلآ .....!!!