مسابقة رمضانيات اللمة اليومية جاوب وأربح الان .< اليوم الثاني

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
اختلف العلماء في الجنة التي سكنها آدم عليه السلام قبل نزوله للأرض وكل له دليله ...
وهذا كلام ابن القيم رحمه الله في ذلك ...
في اختلاف الناس في الجنة التي أسكنها آدم عليه الصلاة والسلام وأهبط منها هل هي جنة الخلد أو جنة أخرى غيرها في موضع عال من الأرض

قال منذر أبن سعيد في تفسير قوله تعالى (أسكن أنت وزوجك الجنة)
فقالت طائفة أسكن الله آدم جنة الخلد التي يدخلها المؤمنون يوم القيامة
وقال آخرون هي جنة غيرها جعلها الله له وأسكنه إياها ليست جنة الخلد قال وهذا قول تكثر الدلائل الشاهدة له والموجبة للقول به

وقال أبو الحسن الماوردي في تفسيره :
واختلف الناس في الجنة التي أسكناها على قولين:د
أحدهما أنها جنة الخلد الثاني أنها جنة أعدها الله تعالى لهما وجعلها ابتلاء وليست هي جنة الخلد التي جعلها دار جزاء ومن قال بهذا اختلفوا فيه قولين أحدهما أنها في السماء لأنه أهبطهما منها وهذا قول الحسن
الثاني أنها في الأرض لأنه امتحنهما فيها بالنهي عن الشجرة التي نهيا عنها دون غيرها من الثمار وهذا قول أبن بحر وكان ذلك بعد أن أمر إبليس بالسجود لآدم عليه الصلاة والسلام والله اعلم بصواب ذلك هذا كلامه
وقال ابن الخطيب في تفسيره المشهور:
واختلفوا في الجنة المذكورة في هذه الآية هل كانت في الأرض أو في السماء وبتقدير أنها كانت في السماء فهل هي الجنة التي هي دار الثواب وجنة الخلد أو جنة أخرى فقال ابو القاسم البلخي وأبو مسلم الأصبهاني هذه الجنة في الأرض وجملا الأهباط على الأنتقال من بقعة إلى بقعة كما في قوله أهبطوا مصرا واحتجا عليه بوجوده
القول الثاني وهو قول الجبائي أن تلك الجنة التي كانت في السماء السابعة والقول الثالث وهو قول جمهور أصحابنا أن هذه الجنة هي دار الثواب
 
الجنة كاانت في الأرض لان الله سبحانه خلق آدم في الأرض كما في قوله تعالى < إني جاعل في الارض خليفة
 
في الجـــــــــــــــــــــــنــــــــــــــــة
 
اختلف العلماء في الجنة التي سكنها آدم عليه السلام قبل نزوله للأرض وكل له دليله ...
وهذا كلام ابن القيم رحمه الله في ذلك ...
في اختلاف الناس في الجنة التي أسكنها آدم عليه الصلاة والسلام وأهبط منها هل هي جنة الخلد أو جنة أخرى غيرها في موضع عال من الأرض

قال منذر أبن سعيد في تفسير قوله تعالى (أسكن أنت وزوجك الجنة)
فقالت طائفة أسكن الله آدم جنة الخلد التي يدخلها المؤمنون يوم القيامة
وقال آخرون هي جنة غيرها جعلها الله له وأسكنه إياها ليست جنة الخلد قال وهذا قول تكثر الدلائل الشاهدة له والموجبة للقول به

وقال أبو الحسن الماوردي في تفسيره :
واختلف الناس في الجنة التي أسكناها على قولين:د
أحدهما أنها جنة الخلد الثاني أنها جنة أعدها الله تعالى لهما وجعلها ابتلاء وليست هي جنة الخلد التي جعلها دار جزاء ومن قال بهذا اختلفوا فيه قولين أحدهما أنها في السماء لأنه أهبطهما منها وهذا قول الحسن
الثاني أنها في الأرض لأنه امتحنهما فيها بالنهي عن الشجرة التي نهيا عنها دون غيرها من الثمار وهذا قول أبن بحر وكان ذلك بعد أن أمر إبليس بالسجود لآدم عليه الصلاة والسلام والله اعلم بصواب ذلك هذا كلامه
وقال ابن الخطيب في تفسيره المشهور:
واختلفوا في الجنة المذكورة في هذه الآية هل كانت في الأرض أو في السماء وبتقدير أنها كانت في السماء فهل هي الجنة التي هي دار الثواب وجنة الخلد أو جنة أخرى فقال ابو القاسم البلخي وأبو مسلم الأصبهاني هذه الجنة في الأرض وجملا الأهباط على الأنتقال من بقعة إلى بقعة كما في قوله أهبطوا مصرا واحتجا عليه بوجوده
القول الثاني وهو قول الجبائي أن تلك الجنة التي كانت في السماء السابعة والقول الثالث وهو قول جمهور أصحابنا أن هذه الجنة هي دار الثواب
 
في السماءءءءءءءءءء
 
باسم الله :


الأرض
 
يقال كان في الجنة لي عند ربي وبسبب معصيته له انزله الى الارض
 
اختلف العلماء في الجنة التي سكنها آدم عليه السلام قبل نزوله للأرض وكل له دليله ...
وهذا كلام ابن القيم رحمه الله في ذلك ...
في اختلاف الناس في الجنة التي أسكنها آدم عليه الصلاة والسلام وأهبط منها هل هي جنة الخلد أو جنة أخرى غيرها في موضع عال من الأرض

قال منذر أبن سعيد في تفسير قوله تعالى (أسكن أنت وزوجك الجنة)
فقالت طائفة أسكن الله آدم جنة الخلد التي يدخلها المؤمنون يوم القيامة
وقال آخرون هي جنة غيرها جعلها الله له وأسكنه إياها ليست جنة الخلد قال وهذا قول تكثر الدلائل الشاهدة له والموجبة للقول به

وقال أبو الحسن الماوردي في تفسيره :
واختلف الناس في الجنة التي أسكناها على قولين:د
أحدهما أنها جنة الخلد الثاني أنها جنة أعدها الله تعالى لهما وجعلها ابتلاء وليست هي جنة الخلد التي جعلها دار جزاء ومن قال بهذا اختلفوا فيه قولين أحدهما أنها في السماء لأنه أهبطهما منها وهذا قول الحسن
الثاني أنها في الأرض لأنه امتحنهما فيها بالنهي عن الشجرة التي نهيا عنها دون غيرها من الثمار وهذا قول أبن بحر وكان ذلك بعد أن أمر إبليس بالسجود لآدم عليه الصلاة والسلام والله اعلم بصواب ذلك هذا كلامه
وقال ابن الخطيب في تفسيره المشهور:
واختلفوا في الجنة المذكورة في هذه الآية هل كانت في الأرض أو في السماء وبتقدير أنها كانت في السماء فهل هي الجنة التي هي دار الثواب وجنة الخلد أو جنة أخرى فقال ابو القاسم البلخي وأبو مسلم الأصبهاني هذه الجنة في الأرض وجملا الأهباط على الأنتقال من بقعة إلى بقعة كما في قوله أهبطوا مصرا واحتجا عليه بوجوده
القول الثاني وهو قول الجبائي أن تلك الجنة التي كانت في السماء السابعة والقول الثالث وهو قول جمهور أصحابنا أن هذه الجنة هي دار الثواب

شكراااا على الأفاده
 
الارض.....
19049671.png
 
شكون هذا لي يسموه التالي الناس كامل تعيطله​



هههههههههههههه والله يا أنت
تاع الصح راك صايم
 
في السماء السابعة
 
أيا ماعليش
مبروك عليك أختي نيشا

 
مبروك
التالي راني رايحة نزيد هدا السؤال برك
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top