الله أكبر
مزيدا من الانتصارات للشعب الليبي الصامد
والعقبى للاخوة السوريين
اصبروا وصتابرو فالنصر قريب
بإذن الله النصر قريب
بارك الله فيك ياسمين
وحفظك ياحرة الحرائر
اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الله أكبر
مزيدا من الانتصارات للشعب الليبي الصامد
والعقبى للاخوة السوريين
اصبروا وصتابرو فالنصر قريب
ظهر الحق ونصركم الله
وظلم الطاغية زائل لامحالة
باذن الله
فالف مبروووووووووووك وان شاء الله من الحسن الي الاحسن
وان شاء الله نباركو لاخوننا في سوريا
باطل باطل باطل
كل من ليس في ليبيا لا يعرف ما يحدت لقد تمت تشويه الحقائق و قلب الاحداث ختى تبدوا ما ليس على حقيقتها
و صدقوني الدور قادم إليكم يا شعب الجزائر الامين فانتبهوا لما يحاك لكم
ضاعت ليبيا و الدم هنا في طرابلس منتشر و الثار منتشر كنا في عز و رخاء
إن لله و إن اليه راجعون لا حول ولا فوة إلا بالله
و الله بكل أسف الزمن في عهد معمر لا انكر كان فيه بعض القساد الاداري, و بعض النقص في الخدمات و لكن اليس هذا حال كل البلاد العربية و بعض الغربية, و كانت ممن لا يعرف مصراتة أفضل مدينة في ليبيا من ناحية الازدهار و التطور و الصناعة حيث يوجد بها سبع مصانع ضخمة
و مزال كانت و اصر على كلمة كانت ليبيا اكثر البلدان في العالم امنا و امانا و مستوى الجريمة فيها يكاد يكون صفر
و كل ما قيل على القذافي يمكن ان اقول 80% كذب و إقتراء
انا اعلم انكم يا ايها الجزائريون تقاتلون تنظيم القاعدة و الجماعات التكفرية و لكن هل كنتم تعلمون ان ليبيا قامت بمكاقحة الجماعات المسلحة إلى حد القضاء عليها, و ليس هذا فحسب بل من قاد الثوار إلى طرابلس كان ممن يقود الجماعة الليبية للدعوة و القتال سابقا محارب سابق في أفغانستان
و إليكم الدليل :
http://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2011/08/25/185698.html
و الحقيقة انا حاليا لا أستطيع البقاء في ليبيا و حماية عائلتي و اخوتي من العصابات المسلحة المنتشرة في كل مكنا من طرابلس, بالاخص من القطريين و الامراتيين الموجودين في كل شارع
و بدات أفكر في اللجوء إلى الجزائر لموقفها التاريخي في الوقوف مع الشرعية لا مع التمرد
و انصح و انصح و انصح الجزائرين جدا ان ينتبهوا لما يحاك لهم في الباطن, و يدعوا الله ان يجنبهم شر الفتن ما ظهر منها و ما بطن و نسالل الله لكم العافية و الامان
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.