الفارس المقدام
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 1 فيفري 2007
- المشاركات
- 344
- نقاط التفاعل
- 1
- النقاط
- 7
رد: هل مع عهدة ثالثة ؟؟؟؟؟؟
ما هي هذه الجزائر الجديدة التي نتحدث عنها، ونريد أن نفكها من الحصار المضروب حولها؟ وما نوع هذا الحصار وكيف نفكه؟ هل هي جزائر تختلف عن الجزائر التقليدية التي نعرفها، ما هي مميزاتها؟ ما هي مطالبها؟ وهل هي مشروعة أم إنها، أساسا، موضوع مفتعل؟ هل نعرفها حق المعرفة؟ ما هو تقييمنا لها؟ كيف نتعامل معها إداريا وسياسيا وكيف نحكمها؟ وهل هي قانعة بحكمنا، راضية عنه؟ هل نحن نتجاوب مع تطلعاتها الاستجابة المقنعة؟ هل هي مهمشة، أم هي مع إمكانياتها، مدمجة اندماجا طبيعيا في مسيرتنا الوطنية؟ ما هو دورنا فيها؟ هذه أسئلة تطرح، تتطلب المناقشة العميقة والواسعة، كما تتطلب أجوبة موضوعية واضحة صريحة، بقراءة جيدة للأسئلة والأجوبة معا. فهذا العمل يمكّننا من تجاوز أزمتنا المعقدة والانتقال إلى جزائر مستقبلية تتناسب وقدراتها الحقيقية التي كونّاها منذ الاستقلال. الجزائر التي صنعناها منذ الاستقلال، والتي لم نحسن التعامل معها، ونسيء تسييرها إداريا، سياسيا، اجتماعيا، نكاد نضيعها، وندفعها إلى المجهول، بتصرفاتنا العشوائية وغير المسؤولة. الجزائر الجديدة هي هذه الجيوش من الإطارات التي كونتها جامعاتنا في كل التخصصات، موزعين على الحياة العملية بطريقة عشوائية، دون إحصاء دقيق لها، ولا معرفة حقيقية بإمكانياتها ولا تقدير لكفاءتها المتميزة. هذه الإطارات الجديدة إطارات الجزائر المستقلة تجد نفسها في كماشة بين بيروقراطية جامدة لم يتغير نمط عملها، تسير إلى الوراء في أدائها، وبين قوى سياسية متخلّفة جامدة بأحزابها ومجتمعها المدني. هذه الكماشة الصدئة أصبحت عقبة في تطور المجتمع.
لا لعهدة ثالثة.
ابناء الجزائر عباقرة .
اما بوتفليقة فهو دمية يمارسون به السياسة . فقط.
حقن الدم و باقي الامور كانت لتكون و لو بدون رئيس .
انا شخصيا لا احب الحرية التي اعطاها للنساء العاهرات على حساب الدين في الجزائر المسلمة .
فقط ارضاءا للدول التي تدعونا للتمسك بفونكوفونيتنا .
ما هي هذه الجزائر الجديدة التي نتحدث عنها، ونريد أن نفكها من الحصار المضروب حولها؟ وما نوع هذا الحصار وكيف نفكه؟ هل هي جزائر تختلف عن الجزائر التقليدية التي نعرفها، ما هي مميزاتها؟ ما هي مطالبها؟ وهل هي مشروعة أم إنها، أساسا، موضوع مفتعل؟ هل نعرفها حق المعرفة؟ ما هو تقييمنا لها؟ كيف نتعامل معها إداريا وسياسيا وكيف نحكمها؟ وهل هي قانعة بحكمنا، راضية عنه؟ هل نحن نتجاوب مع تطلعاتها الاستجابة المقنعة؟ هل هي مهمشة، أم هي مع إمكانياتها، مدمجة اندماجا طبيعيا في مسيرتنا الوطنية؟ ما هو دورنا فيها؟ هذه أسئلة تطرح، تتطلب المناقشة العميقة والواسعة، كما تتطلب أجوبة موضوعية واضحة صريحة، بقراءة جيدة للأسئلة والأجوبة معا. فهذا العمل يمكّننا من تجاوز أزمتنا المعقدة والانتقال إلى جزائر مستقبلية تتناسب وقدراتها الحقيقية التي كونّاها منذ الاستقلال. الجزائر التي صنعناها منذ الاستقلال، والتي لم نحسن التعامل معها، ونسيء تسييرها إداريا، سياسيا، اجتماعيا، نكاد نضيعها، وندفعها إلى المجهول، بتصرفاتنا العشوائية وغير المسؤولة. الجزائر الجديدة هي هذه الجيوش من الإطارات التي كونتها جامعاتنا في كل التخصصات، موزعين على الحياة العملية بطريقة عشوائية، دون إحصاء دقيق لها، ولا معرفة حقيقية بإمكانياتها ولا تقدير لكفاءتها المتميزة. هذه الإطارات الجديدة إطارات الجزائر المستقلة تجد نفسها في كماشة بين بيروقراطية جامدة لم يتغير نمط عملها، تسير إلى الوراء في أدائها، وبين قوى سياسية متخلّفة جامدة بأحزابها ومجتمعها المدني. هذه الكماشة الصدئة أصبحت عقبة في تطور المجتمع.
لا لعهدة ثالثة.
ابناء الجزائر عباقرة .
اما بوتفليقة فهو دمية يمارسون به السياسة . فقط.
حقن الدم و باقي الامور كانت لتكون و لو بدون رئيس .
انا شخصيا لا احب الحرية التي اعطاها للنساء العاهرات على حساب الدين في الجزائر المسلمة .
فقط ارضاءا للدول التي تدعونا للتمسك بفونكوفونيتنا .