الخائن مصطفى عبد الجليل والغدر المبيت

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

ابوعمرالفاروق

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
3 سبتمبر 2008
المشاركات
8,454
نقاط التفاعل
62
النقاط
317
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخواني
مصطفى عبد الجليل والذي تزعم المجلس الإنتقالي في ليبيا والذي سمعناه ورأيناه طوال هذه المدة الماضية يستعين بكل أحد للتخلص من الطاغية إبليس القذافي ومن ضمن من هب هم المسلمون في ليبيا فزحفوا ووقفوا ضد الآلة الحربية لإبليس ويقاومون ويحررون ويقتلون من جنوده وهم يكبرون الله ويصلون ويذكرون الله ويستعينون به وفي شهر الصيام صائمون ووجوههم نيرة ولحاهم تجملهم نحسبهم والله حسيبهم


وفي الزحف على طرابلس وتمكن المجاهدين منها تكلم مصطفى عبد الجليل مع الجزيرة فقال مايلي
http://www.youtube.com/watch?v=xGEuxu7SSU8&feature=player_embedded
هناك بعض الجماعات الاسلامية المتطرفة مندسة بين الثوار تحاول خلق بلبلة
و السيد محمد القذافي بخير
هذه زبدة كلامة بعدما ظن أن معركة تحرير ليبيا انتهت بدخول المجاهدين طرابلس أبعد أن انتهى غرضه منهم غدر بهم الكلب والله لا يختلف عن إبليس والقذافي أول ساعات تسلمه حكم ليبيا لم يقل مثلما قال

من رأى تلك الوجوه المشرقة الوضاءة التي تسجد لله وترفع أكف الضراعة لطلب النصر والتوكل عليه تلك الوجوه الطيبة يقول عنها القبيح مصطفى لأجل أن تكون له يد عند أمريكا وأوربا أنهم مندسين ومتطرفين ؟
ألم تتساءل بم دفع الله عن المسلمين وبم أتى النصر فلعله بدعائهم وتوكلهم عليه وعبادتهم له جل وعلا .
ألا قبحك الله وأخزاك وأذلك كما أذل القذافي يا طاغوت



طرابلس

قائد هجوم باب العزيزية.. جاهد بأفغانستان واعتقله القذافي
الخميس 25 اغسطس 2011
version4_%D8%B9%D8%A8%D8%AF%20%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D9%8A%D9%85%20%D8%A8%D9%84%D8%AD%D8%A7%D8%AC%20%2055_340_309_.jpg




مفكرة الاسلام:
لم يكن العقيد معمر القذافي يعلم بالتأكيد أن الرجل الذي أفرج عنه ضمن مجموعة من المعتقلين الإسلاميين في العام الماضي سيكون نفسه الذي يقود المقاتلين الثوار لدخول معقله في باب العزيزية، كإعلان على سقوط آخر حصون النظام الذي قمع بالحديد والنار انتفاضةً شعبيةً اندلعت قبل شهور للإطاحة به.

فقد كان "عبد الحكيم بلحاج" قائد المجلس العسكري للثوار في طرابلس، والذي ظهر كقائدٍ لعملية تحرير العاصمة الليبية في موقعة باب العزيزية قبل يومين، أميرًا لـ "الجماعة الإسلامية المقاتلة"، التي زجَّ نظام القذافي بآلاف من المنتسبين إليها في السجون على مدار سنوات التسعينيات.

وتأسست الجماعة الليبية المقاتلة في ليبيا في عقد التسعينيات من القرن الماضي، وهي تنظيم جهادي أسسته عناصر ليبية بعد عودتها من القتال في أفغانستان، وكان يقود الجماعة من آسيا الوسطى "أبو الليث الليبي" أحد أبرز مساعدي "أسامة بن لادن" زعيم "القاعدة" الراحل.

و"بلحاج" من مواليد عام 1966، وهو خريج هندسة مدنية، ومتزوج من اثنتين؛ مغربية وسودانية، وهاجر إلى أفغانستان عام 1988 مشاركًا في الجهاد الأفغاني في ذلك الوقت، وبعدها طاف في عدد من البلدان الإسلامية منها باكستان، وتركيا، والسودان.

وكان "بلحاج" قد اعتُقل في أفغانستان وماليزيا سنة 2004، وحققت معه الاستخبارات الأمريكية في تايلاند قبل أن تسلمه لليبيا في العام نفسه، ثم أطلق سراحه في ليبيا سنة 2008، وأعلن "بلحاج" عن نبذه العنف في 2009.
ويعرف "بلحاج" في أوساط التيارات الإسلامية باسم "أبي عبد الله الصادق"، وتحول من رجل مطارد في الجماعة الإسلامية المقاتلة الليبية إلى بطل حمله الثوار لواء تحرير طرابلس، بحسب صحيفة "الشرق الأوسط" الخميس.
وتعد "الجماعة الإسلامية المقاتلة" من مكونات الثورة على حكم القذافي، ويشارك قرابة 800 من أعضائها في القتال ضمن قوات الثوار، تحت قيادة "عبد الحكيم بلحاج".
وكان الإسلاميون الليبيون تعرضوا خاصةً خلال العقدين الماضيين لعمليات قمع كبيرة، وتم سحق تمرد "الجماعة المقاتلة" في بنغازي عام 1995، وتم سجن 1800 من أفراد الجماعة، ولم يطلق سراحهم إلا بعد المراجعات الفكرية للجماعة سنة 2008، والتي أشرف عليها "سيف الإسلام القذافي".
وفي مارس من العام الماضي، أفرج نظام القذافي عن 10 من قادة الجماعة الليبية المقاتلة (ضمن الإفراج عن 214 من المحسوبين على التيار الإسلامي)، وكان من بين المفرج عنهم في تلك الدفعة "بلحاج" نفسه بصفته أميرًا للجماعة الليبية المقاتلة، وآخرون مثل "أبو المنذر الساعدي" المنظِّر الفكري والعقائدي للجماعة سابقًا، و"خالد الشريف" المسئول الأمني والعسكري للجماعة.









وهذا من الردود على الموضوع




الاسلاميين هم من حرر ليبيا ولذلك مصطفى عبدالجليل مضطرب ويريد الاستقالة ولجزائر اعلنت لنها لن تعترف بالثوار في ليبيا حتى يقضون على الارهاب يقصدون الاسلاميين






وآخر





اعتقد والله اعلم انه سوف يتم التضحية بمالمجاهدين الليبين من قبل النظام الليبي الجديد






فقد تعودنا في كل من الجهاد في افغنستان ومن بعده البوسنة والهرسك والآن في ليبيا بعدما تنتهي المهمة تبدا التضحية بالمجاهدين الإسلاميين وسحقهم




ولا ادل من ذلك الإ النغمة الأعلامية الجديدة في القنوات العربية المتحالفة مع امريكا وذلك بإتهام المجاهدين الليبين بعدما انتهت مهمتم انهم منم تنظيم القاعدة وفيهم عناصر يجب التخلص منهم وهذا كله تمهيد لما يحاك لهم في المستقبل القريب


وايضاً يستفاد من الدرس انه يجب على الحكومات العربية اللتي تقوم بمطارة المجاهديين الإسلاميين بناء على الاومر الأمريكية أن الأمريكان مستعدين للتحالف مع الجماعات الإسلامية إذا لزم الأمر للتضحية بالحكام لذلك الواجب على الحكومات العربية أن تتحالف مع المجاهدين العرب بدلاً من الزج بهم في السجون ومحاربتهم

ولكن للأسف الحكومات العربية دائماً لا تستفيد من الدروس ولاتعي الخطط اليهودية والامريكية



















وتعليق آخر








أسأل الله ان ينصركم يا مجاهدي ليبيا في المعركة القادمة





وهي المعركة السياسية بين الاغلبية الاسلامية والاقلية الليبرالية



ستعود ليبيا اسلامية رغم انف الناتو


فالشعب لم يضحي بالدماء الا من اجل ذلك



















بعد هذا نرى خبث مصطفى عبد الجليل ونيته المبيته ليرضي الناتو وأمريكا



ونرى كذلك الخطأ الذي وقع فيه هؤلاء المجاهدين ولا شك هم على نيتهم ولكن لم كان سيرهم في جهادهم تحت راية ليست هي راية لا إله إلا الله


وعلى كل في قادم الأيام ستتكشف الأمور أكثر وسنرى ما يكون

واليوم تؤكد الجزائر انها لن تعترف بسلطة المجلس الإنتقالي مما يزيد الضغط على الخائن مصطفى عبد الجليل كي يتخلص منهم وقد يؤول به الأمر إلى خديعة معينة فيبيدهم بالطائرات لو اجتمعوا في اجتماع قادم
نعم هؤلاء هم أهل الغدر عند انتهاء حاجاتهم بمن ينوون الغدر بهم تظهر نواياهم الخبيثة وفي الشريط القبيح مصطفى عبد الجليل يقول عن ابن القذافي الذي هرب والمطالب بسرقات وقت حكم أبوه يقول عنه سيد ولم يترحم على الثائر (المجاهد) المقتول والذي قتله جند القذافي مع ولده بعد أن اطمأن المجاهد للأمان الذي اعطاه مصطفى لابن القذافي وكانت تلك أولى غدرات مصطفى وهي قتل ذلك المجاهد وهو سبب قتله بالأمان للسارق محمد القذافي والذي سماه سيد
فحذار حذار أبناء الإسلام المجاهدين في ليبيا أن يغدر بكم فلتكن لكم اليد الطولى فيما سعيتم لأجله إن كان لله

































وتأملوا وتابعوا الشريط ففيه الكثير من الغدر لمن يعي




المهم أن ما كان لله دام واتصل وما كان لغيره خاب وانقطع
 
على المجاهدين الأن ان لا يرتكبوا نفس خطأ الثورة المصرية عليهم الأن أن يبايعوا من يرضون دينه ووعلمه وعمله ولينفضوا أيديهم من المجلس الأنتقالي فوظيفته الأتصال بالاطراف الخارجية لجلب الدعم قد إنتهت وهو ليس له قوة على الارض فالواجب على من لديه القوة على الارض أن يبايع رجل ممن يرضون ويكون ذا توافق من جميع الثوار ويحظى بحب الشعب
الأن الأن في غمرة ونشوة الانتصار وبسرعة قبل أن تظهر النخبة أمريكية الصنع
وإن شاء الله تعالى ستكون الكلمة العليا للمجاهدين وندعو الله بذلك
وهم أعلم بحالهم منا لكنها نصيحة من محب عليهم أن يحسموا أمرهم بسرعة فالقوة على الارض معهم والشعب الأن معهم والفئران مازلت في جحورها لم تخرج بعد لتركب الموجة فالأن الأن قبل أن يتفلت الأمر ويزرعوا الفتنة والانقسام
ونقول أيضا وهذه في غاية الاهمية هم أعلم منا بحالهم وأهل مكة أدرى بشعابها ونحن معهم على أي حال
والله المستعان
بورك فيك اخونا الحبيب ابو عمر الفاروق
نعم ما رأيت وفقك الله للصواب والحذر الحذر قبل الغدر والغرر
بارك الله فيك وأسأله تعالى أن يكتب لك هذه الكلمات وأن تُسر بها عنده فاللهم آمين
 
آخر تعديل:
تصريح عبد الجليل على الرابط الذي ادرجته اخونا ابو عمر لم يعجني ووقته خاطىء جدا وإنكار للمعروف الذي قام به شباب الأمة المجاهدة في ليبيا .
قوله أنه لا يقبل بأن يحكم ليبيا وفيها شلة متطرفة ومتشددة .
على الشباب الحرص من تخطف ثمرتهم ويغدر بهم وأن يكونوا على وعي وبصيرة من الكيد الذي سيكيده لهم هذا الداهية .
والله ولي التوفيق .
أخرج الله مافي قلبه وهو من الله تنبيه لمن يعي كفى الله المسلمين شره وشر من معه من أهل السوء


بوركت أخي الكريم
 
وما يدريك أيها الخائن أن النصر جاء بدعاء هذا الذي تبرأت منه
 
الآن :أمريكا
وزيرة خاريتها كلينتون _الجزيرة
تطالب المجلس الإنتقالي (مصطفى عبد الجليل ) التعامل بحزم مع التطرف ؟
أرأيتم الغدر
بالمناسبة هو نفس موقف الحكومة الجزائرية
 
الآن :أمريكا
وزيرة خاريتها كلينتون _الجزيرة
تطالب المجلس الإنتقالي (مصطفى عبد الجليل ) التعامل بحزم مع التطرف ؟
أرأيتم الغدر
بالمناسبة هو نفس موقف الحكومة الجزائرية
هكذا يخطط أعداء الإسلام
من هنا يتضح تماما الدعم السري القوي من حكومة الجزائر لإبليس القذافي وحينما سقط أرادت الضغط مع قوى خارجية للتخلص من الإسلاميين وهنا يتضح سر خيانة مصطفى عبد الجليل
_____________
دبي - العربية.نت
أعلن مصدر في الحكومة الجزائرية, اليوم الخميس, أن الجزائر لم تعترف بعد بالمعارضين الليبيين كقيادة جديدة لليبيا وتريد منهم تقديم تعهّد قوي بمحاربة القاعدة في شمال إفريقيا.

وقال المصدر الرفيع أيضا إن الجزائر لديها أدلة على ان متشددين ليبيين سلمتهم لحكومة معمر القذافي هم طلقاء الآن في ليبيا وإن بعضهم انضم للمعارضين.

وكانت الجزائر قد اشترطت في وقت سابق اعتذار المجلس الانتقالي الليبي مقابل "تطبيع سريع" للعلاقات مع ليبيا، بعد تأزم في العلاقات على خلفية اتهامات وجهت للجزائر أبرزها إرسال مرتزقة لمحاربة الثوار ودعم كتائب القذافي.

ونقلت صحيفة "الخبر" الجزائرية في وقت سابق عن مصادر حكومية قولها إن وزارة الخارجية شرعت في ترتيب شروط لأي تطبيع مستقبلي في العلاقات مع ليبيا، يكون أساسه تجاوز مرحلة الخلاف التي تسببت فيها "الاتهامات" التي وجهت للجزائر.

وأوضحت المصادر أن الجزائر "كانت تدرك لا محالة أن نظام القذافي قد تهاوى منذ الأسابيع الأولى للنزاع المسلح ضد معارضي بنغازي، لكنها اختارت أن تضع شروطاً أمام المجلس الانتقالي في سياق اعتراف مفترض منها به كممثل وحيد للشعب الليبي، تتعلق بمشروع المجلس الانتقالي على الصعيد السياسي الداخلي، وعلاقة بعض الدول الغربية بأي تحول للسلطة في ليبيا، وأيضاً مشروع المجلس تجاه القضايا الأمنية والتزامات ليبيا في مجال مكافحة الإرهاب، وكيفية التعاطي مع جهاديين مفترضين في ليبيا يمثلون ذراعاً لتنظيم القاعدة".

 
أن شاء الله أن تكون الكلمه العليا
للشباب الاحرار
و ليسقط عبدالجليل و امثاله
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخواني
مصطفى عبد الجليل والذي تزعم المجلس الإنتقالي في ليبيا والذي سمعناه ورأيناه طوال هذه المدة الماضية يستعين بكل أحد للتخلص من الطاغية إبليس القذافي ومن ضمن من هب هم المسلمون في ليبيا فزحفوا ووقفوا ضد الآلة الحربية لإبليس ويقاومون ويحررون ويقتلون من جنوده وهم يكبرون الله ويصلون ويذكرون الله ويستعينون به وفي شهر الصيام صائمون ووجوههم نيرة ولحاهم تجملهم نحسبهم والله حسيبهم


وفي الزحف على طرابلس وتمكن المجاهدين منها تكلم مصطفى عبد الجليل مع الجزيرة فقال مايلي
http://www.youtube.com/watch?v=xgeuxu7ssu8&feature=player_embedded
هناك بعض الجماعات الاسلامية المتطرفة مندسة بين الثوار تحاول خلق بلبلة
و السيد محمد القذافي بخير
هذه زبدة كلامة بعدما ظن أن معركة تحرير ليبيا انتهت بدخول المجاهدين طرابلس أبعد أن انتهى غرضه منهم غدر بهم الكلب والله لا يختلف عن إبليس والقذافي أول ساعات تسلمه حكم ليبيا لم يقل مثلما قال

من رأى تلك الوجوه المشرقة الوضاءة التي تسجد لله وترفع أكف الضراعة لطلب النصر والتوكل عليه تلك الوجوه الطيبة يقول عنها القبيح مصطفى لأجل أن تكون له يد عند أمريكا وأوربا أنهم مندسين ومتطرفين ؟
ألم تتساءل بم دفع الله عن المسلمين وبم أتى النصر فلعله بدعائهم وتوكلهم عليه وعبادتهم له جل وعلا .
ألا قبحك الله وأخزاك وأذلك كما أذل القذافي يا طاغوت



طرابلس

قائد هجوم باب العزيزية.. جاهد بأفغانستان واعتقله القذافي
الخميس 25 اغسطس 2011
version4_%d8%b9%d8%a8%d8%af%20%d8%a7%d9%84%d8%ad%d9%83%d9%8a%d9%85%20%d8%a8%d9%84%d8%ad%d8%a7%d8%ac%20%2055_340_309_.jpg




مفكرة الاسلام:
لم يكن العقيد معمر القذافي يعلم بالتأكيد أن الرجل الذي أفرج عنه ضمن مجموعة من المعتقلين الإسلاميين في العام الماضي سيكون نفسه الذي يقود المقاتلين الثوار لدخول معقله في باب العزيزية، كإعلان على سقوط آخر حصون النظام الذي قمع بالحديد والنار انتفاضةً شعبيةً اندلعت قبل شهور للإطاحة به.

فقد كان "عبد الحكيم بلحاج" قائد المجلس العسكري للثوار في طرابلس، والذي ظهر كقائدٍ لعملية تحرير العاصمة الليبية في موقعة باب العزيزية قبل يومين، أميرًا لـ "الجماعة الإسلامية المقاتلة"، التي زجَّ نظام القذافي بآلاف من المنتسبين إليها في السجون على مدار سنوات التسعينيات.

وتأسست الجماعة الليبية المقاتلة في ليبيا في عقد التسعينيات من القرن الماضي، وهي تنظيم جهادي أسسته عناصر ليبية بعد عودتها من القتال في أفغانستان، وكان يقود الجماعة من آسيا الوسطى "أبو الليث الليبي" أحد أبرز مساعدي "أسامة بن لادن" زعيم "القاعدة" الراحل.

و"بلحاج" من مواليد عام 1966، وهو خريج هندسة مدنية، ومتزوج من اثنتين؛ مغربية وسودانية، وهاجر إلى أفغانستان عام 1988 مشاركًا في الجهاد الأفغاني في ذلك الوقت، وبعدها طاف في عدد من البلدان الإسلامية منها باكستان، وتركيا، والسودان.

وكان "بلحاج" قد اعتُقل في أفغانستان وماليزيا سنة 2004، وحققت معه الاستخبارات الأمريكية في تايلاند قبل أن تسلمه لليبيا في العام نفسه، ثم أطلق سراحه في ليبيا سنة 2008، وأعلن "بلحاج" عن نبذه العنف في 2009.
ويعرف "بلحاج" في أوساط التيارات الإسلامية باسم "أبي عبد الله الصادق"، وتحول من رجل مطارد في الجماعة الإسلامية المقاتلة الليبية إلى بطل حمله الثوار لواء تحرير طرابلس، بحسب صحيفة "الشرق الأوسط" الخميس.
وتعد "الجماعة الإسلامية المقاتلة" من مكونات الثورة على حكم القذافي، ويشارك قرابة 800 من أعضائها في القتال ضمن قوات الثوار، تحت قيادة "عبد الحكيم بلحاج".
وكان الإسلاميون الليبيون تعرضوا خاصةً خلال العقدين الماضيين لعمليات قمع كبيرة، وتم سحق تمرد "الجماعة المقاتلة" في بنغازي عام 1995، وتم سجن 1800 من أفراد الجماعة، ولم يطلق سراحهم إلا بعد المراجعات الفكرية للجماعة سنة 2008، والتي أشرف عليها "سيف الإسلام القذافي".
وفي مارس من العام الماضي، أفرج نظام القذافي عن 10 من قادة الجماعة الليبية المقاتلة (ضمن الإفراج عن 214 من المحسوبين على التيار الإسلامي)، وكان من بين المفرج عنهم في تلك الدفعة "بلحاج" نفسه بصفته أميرًا للجماعة الليبية المقاتلة، وآخرون مثل "أبو المنذر الساعدي" المنظِّر الفكري والعقائدي للجماعة سابقًا، و"خالد الشريف" المسئول الأمني والعسكري للجماعة.









وهذا من الردود على الموضوع




الاسلاميين هم من حرر ليبيا ولذلك مصطفى عبدالجليل مضطرب ويريد الاستقالة ولجزائر اعلنت لنها لن تعترف بالثوار في ليبيا حتى يقضون على الارهاب يقصدون الاسلاميين






وآخر





اعتقد والله اعلم انه سوف يتم التضحية بمالمجاهدين الليبين من قبل النظام الليبي الجديد






فقد تعودنا في كل من الجهاد في افغنستان ومن بعده البوسنة والهرسك والآن في ليبيا بعدما تنتهي المهمة تبدا التضحية بالمجاهدين الإسلاميين وسحقهم




ولا ادل من ذلك الإ النغمة الأعلامية الجديدة في القنوات العربية المتحالفة مع امريكا وذلك بإتهام المجاهدين الليبين بعدما انتهت مهمتم انهم منم تنظيم القاعدة وفيهم عناصر يجب التخلص منهم وهذا كله تمهيد لما يحاك لهم في المستقبل القريب


وايضاً يستفاد من الدرس انه يجب على الحكومات العربية اللتي تقوم بمطارة المجاهديين الإسلاميين بناء على الاومر الأمريكية أن الأمريكان مستعدين للتحالف مع الجماعات الإسلامية إذا لزم الأمر للتضحية بالحكام لذلك الواجب على الحكومات العربية أن تتحالف مع المجاهدين العرب بدلاً من الزج بهم في السجون ومحاربتهم

ولكن للأسف الحكومات العربية دائماً لا تستفيد من الدروس ولاتعي الخطط اليهودية والامريكية



















وتعليق آخر








أسأل الله ان ينصركم يا مجاهدي ليبيا في المعركة القادمة





وهي المعركة السياسية بين الاغلبية الاسلامية والاقلية الليبرالية



ستعود ليبيا اسلامية رغم انف الناتو


فالشعب لم يضحي بالدماء الا من اجل ذلك



















بعد هذا نرى خبث مصطفى عبد الجليل ونيته المبيته ليرضي الناتو وأمريكا



ونرى كذلك الخطأ الذي وقع فيه هؤلاء المجاهدين ولا شك هم على نيتهم ولكن لم كان سيرهم في جهادهم تحت راية ليست هي راية لا إله إلا الله


وعلى كل في قادم الأيام ستتكشف الأمور أكثر وسنرى ما يكون

واليوم تؤكد الجزائر انها لن تعترف بسلطة المجلس الإنتقالي مما يزيد الضغط على الخائن مصطفى عبد الجليل كي يتخلص منهم وقد يؤول به الأمر إلى خديعة معينة فيبيدهم بالطائرات لو اجتمعوا في اجتماع قادم
نعم هؤلاء هم أهل الغدر عند انتهاء حاجاتهم بمن ينوون الغدر بهم تظهر نواياهم الخبيثة وفي الشريط القبيح مصطفى عبد الجليل يقول عن ابن القذافي الذي هرب والمطالب بسرقات وقت حكم أبوه يقول عنه سيد ولم يترحم على الثائر (المجاهد) المقتول والذي قتله جند القذافي مع ولده بعد أن اطمأن المجاهد للأمان الذي اعطاه مصطفى لابن القذافي وكانت تلك أولى غدرات مصطفى وهي قتل ذلك المجاهد وهو سبب قتله بالأمان للسارق محمد القذافي والذي سماه سيد
فحذار حذار أبناء الإسلام المجاهدين في ليبيا أن يغدر بكم فلتكن لكم اليد الطولى فيما سعيتم لأجله إن كان لله



























وتأملوا وتابعوا الشريط ففيه الكثير من الغدر لمن يعي



المهم أن ما كان لله دام واتصل وما كان لغيره خاب وانقطع


أظن أن مصطفى عبد الجليل كان مضطرا لقول ذلك خاصة في ظروف صعبة مثل هذه نلتمس له العذر بالنظر للجهد والعمل الذي قام به طيلة فترة الثورة وتصريحاته كانت متوقعة نظرا لتدخل الغرب وتلك من السلبيات المتوقعة لتدخل الناتو وتصريحاته لا تنقص شيئا من جهود المجاهدين و إن استمر في مثل تلك الأخطاء فسيحبط عمله بيديه وفي النهاية هو في منصب مؤقت واللبيون من يملكون عزله أو تركه فإما يمشي بما يرضي الله أو يجد نفسه معزولا .
 
مصطفى عبد الجليل يبدو رجلا شريفا وله مواقف موحدة وليست مفرقة
ليبيا حررها الجميع ويستمتع بها الجميع .
رجاء لا تنتظروا حكما إسلاميا في ليبيا أو مصر أو سوريا
محال .
 
أن شاء الله أن تكون الكلمه العليا

للشباب الاحرار

و ليسقط عبدالجليل و امثاله
اللهم آمين جعل الله الكلمة للمخلصين من عباده وكفى الله المسلمين شر من بغى
 
أظن أن مصطفى عبد الجليل كان مضطرا لقول ذلك خاصة في ظروف صعبة مثل هذه نلتمس له العذر بالنظر للجهد والعمل الذي قام به طيلة فترة الثورة وتصريحاته كانت متوقعة نظرا لتدخل الغرب وتلك من السلبيات المتوقعة لتدخل الناتو وتصريحاته لا تنقص شيئا من جهود المجاهدين و إن استمر في مثل تلك الأخطاء فسيحبط عمله بيديه وفي النهاية هو في منصب مؤقت واللبيون من يملكون عزله أو تركه فإما يمشي بما يرضي الله أو يجد نفسه معزولا .
بل هي حرب أخي الكريم حرب على الإسلام والمسلمين ولا تزال هذه الأمة مختطفة فك الله أسرها وأخرج الله ما في قلبه على لسانه كفى الله المسلمين شره-آمين


وفقك الله
 
مصطفى عبد الجليل يبدو رجلا شريفا وله مواقف موحدة وليست مفرقة
ليبيا حررها الجميع ويستمتع بها الجميع .
رجاء لا تنتظروا حكما إسلاميا في ليبيا أو مصر أو سوريا
محال .
جعلنا الله ممن يسعى له وليس ممن ينتظر
 
ههههههههه
بدات الصورة تتضح للعيان

والعرب دائما مع الريح التي تهب
 
الجزائر لو ترد الاعتراف بي المجلس لانو فيه مقاتلين كانو ارهابيين
 
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
 
ستتضح الأمـــــور شيئا فشيئا

وسننتظر وندعو خيرا من الحكومة او المجلس الأنتقالى ______
 
الجزائر لو ترد الاعتراف بي المجلس لانو فيه مقاتلين كانو ارهابيين
الحرب على الإسلام لها صور وأوقات وكل يقوم بدوره في وقته المخطط له
 
ستتضح الأمـــــور شيئا فشيئا



وسننتظر وندعو خيرا من الحكومة او المجلس الأنتقالى ______
قد قلت هنا مرارا أن الأمة الإسلامية مختطفة من زعمائها الطغاة الصهاينة
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top