مـــاذا تـريـ‘ـد ان تـقــول الان ..؟؟؟

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
ليست كل قراراتي صحيحة
كيف أتداركها ؟
 
واش يعجبني جد ماروكو ههههههههه
 
قمة ال هههههههههههههههههههه
دهشة وفرجة
 
كلما تذكرت تلك اللحظات ، يهرب النوم من عيني ههههههه
:yaw:
 

صباح الخير للجميع ..............


ربي يجعل نهاركم سعيد معمر بافراح وسعادة
 
حبيت نقول ربي وكيلك يا سيف الدين
 

صباح الخير للجميع ..............


ربي يجعل نهاركم سعيد معمر بافراح وسعادة
من فمك لربي راني محتاجة بزاف دعاوي الخير
 
7abit nkol ya rabbi w eja3lou men mektoubi rani n7abou w nmooooooooooooooooooo0000000000ooooooooot 3lih w ma nekderch n3ich bla bih

et mercii bezaaaaaaaaaaf 3la lmawdo3 ljamil
 

أخوك أخوك من يدنو وترجو **** مودته وإن دعي استجابا

إذا حاربت حارب من تعادي **** وزاد سلاحه منك اقترابا

 
قسما بربي سأجعل الحياة تبكي من جبروت ابتسامتي ....

وسأضع كرامتي فوق رأسي وسأضع قلبي تحت قدمي.........

ليرحل من يرحل ....... !!!

لن تهدم الدنيا ولن تغلق أبواب السماء!!

فأنا لا التفت ابدا للوراء ....

فالحب والتقدير لا يأتي بالتوسل والرجاء

فإذا كان وجودهم شيء فكرامتي أشياء...أشياء...أشياء


 
لا تُوبّخ من وضعَ القناع..بل اشكره..فقـد كفاكَ شرّ قـبح وجهه..!!

— نذير الزغبي
 
اشتقت لك
 
حين تشتاق .. تغمض عينك
لتتراءى صورهم منذ زمن بعيد
وهم إلى جوارك .. وأنت معهم
صورٌ
تبتسم لجمالها .. ولكنها تبكيك شوقاً
وينهكك الحنين .. يؤلمك حد الإختناق
وتعجب كيف وصل الحال بينكم
إلى تلك الدرجة التي تعجز فيها عن رؤياهم
عن الوصول إليهم .؟ أو حتى معرفة مكانهم !؟
يقتلك الفضول حول ما يفعلون بأوقاتهم .!
أيبادلونك الشوق .. الحب .. الإخلاص
رغم الفراق !؟
أم أن البعد كافي لكي يمحي ذكرياتكم سوياً !؟
ملايين الأسئلة تقتلك ليلاً . نهاراً
تؤرق جفنيك .. تبكي عينيك
تزهق روحك باليوم ألف مرة ..
والإجابة .،
دموع .. ألم .. مرارة وغصة تسكنك
أوللأبد .. ستظل تذكرهم للأبد
تشتاقهم .. تحتاجهم .. تناديهم
وهم في عالمٍ آخر .. بعيدون كبعد السـما
وأنت وحدك تصارع الشجون .. الظنون
وحتى الجنون بدأ يعرف طريقه إليك ..

الى من اشتقت لها
الى من اشتاقت عيوني للنظر اليها
الى من اشتاق قلبي ليسمع همسات قلبها حين تقول.احبك يا رفيقتي
اليك يا نصفي الثاني
يا روحي
شوشو*ساندريلا*
 
هوية زائفة ،
أخلعها عني
وألقي بها بعيداً في السمـآء ..
لربما أجدني ..
فأجد لا أحد يعرفني
ولا ذاتي أعرفني ..
هي ما كانت تشكلني
تلك الهوية التي أصطنعتها لنفسي ..
ألتصقت بي
وصآرت في النهاية
أنا ..
تلك الفتات
العنيدة القوية
التي تخفي مشاعرها
لكي لا تبوح بسرها
 
وتبقى أمنياتي عالقة في أعماق قلبٍ ..
تحيطها جدرانه العالية ..تحولها دون الضياع .. دون التحقق ..
تحولها دون الضياع .. دون التحقق ..دون الوصول !.

دون أن تكون .. أو أن أكون !
.
.
.
( أمنيات عالقة )



 
نحن كأوراق هذ الكتاب
أحيانا نخطىء في ترتيب أنفسنا داخله
وأحياناً نقتطع أنفسنا منه ظانين أننا نفر من نهايته
ولكن هيهات .. فإن أماننا الوحيد أن نظل عالقين به
وأن نصل إلى ختامه ،
فحتماً سننتهي .. فلا داعي للهرب .
 
لَــــآ لَلْظلْــــــمِ..
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top