رد: لقاء مفتوح للهذيان...!!!
لملمني ... فالجروح فتاكة
من أين أبدأ سنّها؟
من الوريد إلى الوريد ممزقة،
أنتفض في أحلامي المرة
ترفضني!
أراقصها كالفراشات يأسرها الإشعاع فتتوحّد به
أمّا أنا فيشدني الألم لأتشابك معه
ربّما علاقتي به من زمن وجودي
حين رمض أطلقت صرختي الأولى
وأمي في وجع تشاطرني ألم الحياة الذّي ينتظرني
ربّما التبستُ بالألم كذلك
لكن من يسمع أنين روح قيل أنّها بلا ذاكرة!
من أين أبدأ سنّها؟
من الوريد إلى الوريد ممزقة،
أنتفض في أحلامي المرة
ترفضني!
أراقصها كالفراشات يأسرها الإشعاع فتتوحّد به
أمّا أنا فيشدني الألم لأتشابك معه
ربّما علاقتي به من زمن وجودي
حين رمض أطلقت صرختي الأولى
وأمي في وجع تشاطرني ألم الحياة الذّي ينتظرني
ربّما التبستُ بالألم كذلك
لكن من يسمع أنين روح قيل أنّها بلا ذاكرة!