أكتب بيت أو بيتين نالا إعجابك ( الشعر الفصيح )

إذا قل ماء الوجه قل حيــــاؤه ..... ولا خير في وجه إذا قل ماؤه
حياءك فاحفظــه علـيـك وإنما .... يدل على فعل الكريم حــيـاؤه
 
عاقَبْتَني بأشَدّ مِنْ جُرمي ، ...........وظَلَمْتَني مُسْتَعذِباً ظُلْمي
وظَنَنْتَ أنّي غَيرُ مُنْتَقِمٍ، ........... فسكَتَّ حينَ سكَتَ عن عَلْمِ
فلَو أنّ لي نَفْساً تُطاوِعُني ، ..............ما كنتَ تَسْبِقُني إلى الصّرْمِ
أشْمَتَّ حُسّادي ببُغْيَتِهِمْ ، ............. ورَفَعتَهمْ ، وَدَعَوْتَهمْ باسْمي
قد كُنتَ من حَقّي على ثِقَة ٍ، ........... حتى رأيتُكَ ، دونَهمْ ، خَصْمي
إنْ كُنتُ قد قلتُ الذي زَعَمُوا، .............فأكَلْتُ أكْلَة َ جُنّة ٍ لَحْمي
فابْلُغْ بهزَلٍ جِدّ مُنْتَقِمٍ ...........فيما بَدا لكَ ، واستَبِحْ شتمي
 
صاف الكرام فخير من صافيته = من كان ذا ادب وكان ظريفا
واحذر مؤاخاة اللئيم فإنه = يبدي القبيح وينكر المعروفا
إن الكريم وإن تضعضع حاله = فالخلق منه لايزال شريفا
والناس مثل دراهم قلبتها = فاصبت منها فضة وزيوفا
 
انا ابحار قافيةٍ
مرارات الاسى سفني
انا رجلٌ بلا سكنٍ
جعلت قصائدي سكني
 

كَفاكَ أنّي قد بِتُّ لم أنَمِ، ............... وأنّ قَلبي مُستوْدعُ السّقَمِ
أوْلى بحَملِ الملامِ عاذِلُ مَنْ ........... يَسأل رَسْماً إجابَة َ الكَلِمِ
رَسْمُ دِيارٍ يَفْتَرّ مُبتَسِماً ................. منها البِلَى عَن نَواجِذ الهَرِمِ
أبقَى البِلَى مِنْ جَديدِهنّ كما ..............أبقى من الجسْمِ مُقْلَتي حكَمِ
قدِ اكتَسَى العودُ في الثّرَى خِلَعاً ................من يانعِ الزّهرِ ، والنّدى الشّبِمِ
يحيَا برُوحِ الكُرُومِ لي جَسَدٌ ، ............... أخنَتْ عليْهِ نوازعُ الهِمَمِ
من اللّواتي حكَى الحَبابُ بها .................. وَجْهَ حَبيبٍ إليّ مُبْتَسِمِ
أظَلّ منها على شَفَا خَدَرٍ، .................. يأخُذُ مِنْ مَفرِقي إلى القَدَمِ
 
مُحَمَّدٌ صَفوَةُ الباري وَرَحمَتُهُ = وَبُغيَةُ اللهِ مِن خَلقٍ وَمِن نَسَمِ
وَصاحِبُ الحَوضِ يَومَ الرُسلِ سائِلَةٌ= مَتى الوُرودُ وَجِبريلُ الأَمينُ ظَمي
سَناؤُهُ وَسَناهُ الشَمسُ طالِعَةً = فَالجِرمُ في فَلَكٍ وَالضَوءُ في عَلَمِ
قَد أَخطَأَ النَجمَ ما نالَت أُبُوَّتُهُ = مِن سُؤدُدٍ باذِخٍ في مَظهَرٍ سَنِمِ
نُموا إِلَيهِ فَزادوا في الوَرى شَرَفًا = "وَرُبَّ أَصلٍ لِفَرعٍ في الفَخارِ نُمي
 
شكواي أم نجواي في هذا الدجى
ونجوم ليلي حسدي أم عودي
أمسيت في الماضي أعيش كأنما
قطع الزمان طريق أمسي عن غدي
والطير صادحة على أفنانها
يبكي الربا بأنينها المتجدد
قد طال تسهيدي وطال نشيدها
ومدامعي كالطل في الغصن الندي
فإلى متى صمتي كأني زهرة
خرساء لم ترزق براعة منشد

 
قل للمليحة ذات الخمار الاسود...........ماذا فعلت بالزاهد المتعبد
 

يا ربّ إنَّ القومَ قد ظلموني ، ........... و بلا اقتِرافِ مُعَطَّلٍ حَبَسوني
و إلى الجُحودِ بما عليهِ طويّتي ، ............. ربّي إليك بكذبِهمْ نسبوني
ما كان إلاّ الجريُ في ميدانِهمْ ، .................. في كلّ خزْيٍ، والمجانَة ُ دِيني
لا العُذرُ يُقبلُ لي ، ويفرَقُ شاهدي............. منهم ، ولا يرضَونَ حَلفَ يميني
 
آخر تعديل:
الهي كم كنت لنفسي ظالمة ..............فاغدق عليا بضياءك ينيرني
احببت الدنيا وانا غافلة ...............عن يوم لا ريب فيه ينتظرني
 
وقاتل الجسم مقتول بفعلته
وقاتل الروح لا تدرى به البشر
 
تكلّم .. و سدّد.. ما إستطعت .. فإنما كلامك حيٌ.. و السكوت .. جمـادُ..
فإن لم تجد قـولاً سديـداً.. تقولـه فصمتك.. عن غير السداد .. سدادُ
 
يا دفتر الشعر عقلي فيك يحتـار
أي القصائد مـن خديـك أختـار
كل القصائد من عينيك مدهشـة

والشعر منـك قناديـل وأزهـار
يا ليت شعري وأي الشعر أقـرأه

لم يبق عندي أناشيـد وأشعـار
قصائد في الهوى من قلب عاشقة

وللصحـارى ينابيـع وأنـهـار
من يكتب الشعر يجزي في محبته

ان الوفاء بأهل الشعـر أنهـار
 
فالقلب بالإخلاص لله انتشـى
كم يطمئن بحومـة الأذكـار
والصدق للشفتين خير تجمـل

هذا طـلاء ثابـت الآثـار
وبهاء صوتك في تلاوة مصحف

بنواشي الأسحـار والأبكـار
والبر والإحسان لليـد حليـة

أسمى وأجدى من نفيس سوار

 
إذا ما غضبنا غضبة مضرية
هتكنا حجاب الشمس أو تمطر الدما

إذا ما أعرنا سيدا من قبيلة
ذرى منبر صلى علينا وسلما​
 
سأحلم لا لأصلح أي معنى خارجي
بل كي ارمم داخلي المهجور من أثر الجفاف العاطفي
حفظت قلبي كله عن ظهر قلب
لم يعد متطفلا ومدللا
تكفيه حبة أسبرين لكي يلين ويستكين

فالقلب يصدأ كالحديد فلا يئن ولا يحن
ولا يجن باول المطر الإباحي الحنين
ولا يرن كعشب آب من الجفاف​
 
ليس مهما ان تكون صديقي
المهم ان تكون صادقا معي
 
صبت علي مصائبٌ لو أنها .. صُبت على الأيام عدن لياليا
ماذا على من شم تربة أحمدٍ .. أن لا يشم مدى الزمان غواليا


 
أفنيتُ فيك معانيَ الشكوى .............وَصفاتِ ما ألْقَى مِنَ البَلوَى
قلبتُ آفاقض الكلامِ فما .............أبصرتني أغفلتُ عن معنى
وَأعُدّ ما لا أشْتَكي غَبناً، ............. فأعُودُ فيهِ مَرّة ً أُخْرَى
فلو أنّ ما أشكو إلى بشرٍ .............لأرَاحَني مِنْ ذِلّة ِ الشّكوَى
لكنما أشكو إلى حجرٍ ............. تنبو المعاولُ عنهُ أو أقسى

 
أراكِ، فَتَحْلُو لَدَيّ الحياة ُ
ويملأُ نَفسي صَبَاحُ الأملْ
وتنمو بصدرِي ورُودٌ، عِذابٌ
وتحنو على قلبيَ المشتعِلْ
ويفْتِنُني فيكِ فيضُ الحياة ِ
وذاك الشّبابُ، الوديعُ، الثَّمِلْ
ويفتنُني سِحْرُ تلك الشِّفاهِ
ترفرفُ منْ حولهنّ القُبَلْ
 
العودة
Top