السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
المرض هو شئ مقدر من عند الله والمؤمن مصاب و.....و.....و....... كلمات يتداولها الكثير من الناس ويتكلمون فيها واذا ما سألت الكل واعظ والكل مشفق والكل واعي لكن الحقيقة شئ اخر ونظرة المجتمع اقسى مما يمكن تصوره .
اليوم اردت ان اجادلكم بالرغم من ان الموضوع ظاهر وبائن وخال من كل الشوائب.
المريض لا يملك مكانا في مجتمعنا الجزائري دائما وابدا سيبقى محرفا وانسانا يشفق عليه ويحرم في كل المناسبات من حقوقه الطبيعية واذا ما تكلمت او قلت يقال مستحيل فلو تعرفون كم عدت اكره كلمة مستحيل لماذا لاني امثل فئة من اولئك المرضى وبالرغم من اني تقية راضية قنوعة وصابرة لم استطع فهم مجتمعنا وان قلت مجتمعا بافراده , بافكاره البالية ففي كل محطة القى انسانا يدعي الثقافة والتدين ولكن اذا ما قلت مرض ينقلب كل شئ على عقبيه فكم من مريضة رفضت للزواج بمجرد انها مريضة فما ذنبها ان ابتلاها الله لما نجردها من الحقوق كاي فرد فيزيولوجي بمقوماته الطبيعية واحاسيسه .
وكم من مريض رفض للسبب ذاته ؟
تخيل فقط هذا المريض في يوم كان صحيحا معافى الى ان ابتلاه الله في جسده فوجد نفسه عالة في نظر مجتمع مريض في افكاره وميولاته .
لن اخفي عليكم انا واحدة ممن جرحت كثيرا من قبل اشخاص ولست اسرد عليكم هذا لتضنوا بانني غير راضية بما انا فيه والله والله والله الحمد لله على نعمة وهبها لي من غير باقي البشر واصطفاني من بين الملايين ووهبني الصبر من عنده وان شاء الله احتسبها عنده لكن الانسان انسان لديه مشاعر رقيقة يتقطع قلبه اذا ما هزت هذه المشاعر .
لذا رسالتي اليكم يا عالم الاصحاء لا تنطقوا من افواهكم ما لم تزنه عقولم اياكم ان تستضعفوا المريض فربما ابتليتم مثله ولا تصدروا احكاما ظالمة في حقه من فضلكم .
لمن يريد التعقيب الخط مفتوح.
المرض هو شئ مقدر من عند الله والمؤمن مصاب و.....و.....و....... كلمات يتداولها الكثير من الناس ويتكلمون فيها واذا ما سألت الكل واعظ والكل مشفق والكل واعي لكن الحقيقة شئ اخر ونظرة المجتمع اقسى مما يمكن تصوره .
اليوم اردت ان اجادلكم بالرغم من ان الموضوع ظاهر وبائن وخال من كل الشوائب.
المريض لا يملك مكانا في مجتمعنا الجزائري دائما وابدا سيبقى محرفا وانسانا يشفق عليه ويحرم في كل المناسبات من حقوقه الطبيعية واذا ما تكلمت او قلت يقال مستحيل فلو تعرفون كم عدت اكره كلمة مستحيل لماذا لاني امثل فئة من اولئك المرضى وبالرغم من اني تقية راضية قنوعة وصابرة لم استطع فهم مجتمعنا وان قلت مجتمعا بافراده , بافكاره البالية ففي كل محطة القى انسانا يدعي الثقافة والتدين ولكن اذا ما قلت مرض ينقلب كل شئ على عقبيه فكم من مريضة رفضت للزواج بمجرد انها مريضة فما ذنبها ان ابتلاها الله لما نجردها من الحقوق كاي فرد فيزيولوجي بمقوماته الطبيعية واحاسيسه .
وكم من مريض رفض للسبب ذاته ؟
تخيل فقط هذا المريض في يوم كان صحيحا معافى الى ان ابتلاه الله في جسده فوجد نفسه عالة في نظر مجتمع مريض في افكاره وميولاته .
لن اخفي عليكم انا واحدة ممن جرحت كثيرا من قبل اشخاص ولست اسرد عليكم هذا لتضنوا بانني غير راضية بما انا فيه والله والله والله الحمد لله على نعمة وهبها لي من غير باقي البشر واصطفاني من بين الملايين ووهبني الصبر من عنده وان شاء الله احتسبها عنده لكن الانسان انسان لديه مشاعر رقيقة يتقطع قلبه اذا ما هزت هذه المشاعر .
لذا رسالتي اليكم يا عالم الاصحاء لا تنطقوا من افواهكم ما لم تزنه عقولم اياكم ان تستضعفوا المريض فربما ابتليتم مثله ولا تصدروا احكاما ظالمة في حقه من فضلكم .
لمن يريد التعقيب الخط مفتوح.
تحياتي وسلامي.