الحملة العربية على اللمة الجزائرية " المسلم اخو المسلم "

السلام عليكم اخى الفاضل
اخى الى متى الغفلة الى متى اللعب الى متى النوم الى متى نتجاهل انفسنا واسلامنا
اضم صوتى لصوتك واقول
حال أمتنا الاسلامية اليوم تدعوا الى الترابط بينها
حال امتنا اليوم تدعوا للتلاحم بينها
اين تفاعلنا مع الازمات التى تمر بها الامة الاسلامية وشعوبها
الى متى ونحن نوجه سهامنا الى بعضنا والاعداء الاسلام يتربصون لنا ولسان حالنا
يقول لهم ارتاحوا اكفيناكم المهمة لان شطارتنا على بعضنا هى الاختلاف فى المذاهب
والمراجع والطرق
هل تعتبر اخى المسلم انك غير مسؤول لا نحن كلنا مسؤؤلين
اخى الفاضل يفتقد مجتمعنا الاسلامى التلائم والتئالف فى ما بيننا وندعو جميعنا الى النئالف والتكاتف كما امرنا ربنا ليتجسد الى كيف نخرج من التباعد والتفكك الذى وصل بنا الى التناحربيننا (بين المسلمين)
اتمنى اخى الفاضل ان تصل رسالتك للجميع
 
بارك الله فيكم على المبادرة

ان شاء الله يكون تجاوب في هذه الحملة
 
اشكر شخصيا صاحب هده المبادرة وارجوا ان تكون من منطلق ديني اولا واخيرا الان شعوب العربية لا تتوحد الا بي الدين ونرجوا عدم ادخال اي ايديولوجية او امور تارخية لا تسمن ولا تغني من جوع .

من منطلق ديني خالص
http://www.youtube.com/watch?v=c4s4-Cq2qE4
وشكرا
 
آخر تعديل:
ربي يبارك فيك اهي الكريم ، ربي يجازيك الجنة
 
بسم الله الرحمن الرحيم
و الله من السرور و مما يبعث السرور في القلب أن يشهد المرأهكذا مبادرات و هذا ليس من الغريب على منتدى اللمة - و الذي يسعى للم الشمل -أولا هذه المشاحنات هي من صنيع الأنظمة التي تسعى إلى التغطية عن فشلها الداخلي و لفت الراي العام المحلي إلى غير ما يفيد و ذلك بصنيعهم "sur mesure " على صفحات الجرائد المغرضة و المدفوعة الإجر -طبعا- و خير دليل على ذلك التجربة الجزائرية مع الثورة الليبية فالجرائد مثلا تتحدث عن فرض التأشيرة على الجزائريين للدخول إلى الأراضي الليبية و هذا ما نفاه الممثل الدبلماسي الليبي - ممثل المجلس الانتقالي طبعا- و رغم هذا أعيد نشر الخبر - و إن كان ليس خبرا- و هذا على سبيل المثال لا الحصر و الغير كثير...
و اعتماد الانظمة على الزبائنية "Le clientélisme"خير دليل على بذاءة الانظمة و تغولها
لا علينا فالكل يجيد التشخيص الدقيق و الإطالة في الكلام ولكن من يكون له الطرح القوي و البديل الفعال قليل
نسأل الله أن يوفق هذه المبادرة و يكتب لها النجاح و يهيئ لها الأسباب
بالتوفيق إنشاء الله



 
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته نحن مجموعة الذاكرين والذاكرات نعلن مساندتنا لهذه الحملة وسنعمل جاهدين على النصح والتوعية في الأعداد القادمة من مجلتنا بإذن الله شكرا لنخوتكم واهتمامكم بارك الله فيكم
 
شكر خاص لكم على هته المبادرة الخيرة والراقية والهادفة في نفس الوقت الى لم شمل ابناء هذا الوطن الواحد الكبير الذي يجمعنا سنكون من المشاركيين في هذا القسم انشاء الله //
 
السلاآم عليكم ورحمة الله تعـآلى وبركـآته

ان هذه الفوضـى ـآ التي شبت في الوطن العربي

اطلق عليهـآ البعض اسم "الربيع العربي"

لكنـهـآ في الحقيقة مهزلة عربية شوهت الصورة العربية الجيدة واسآءت للسلف بشكل كبير

وبعد ليبيآ يمكن ان تحدث حرب اهلية ونزآعآت لاآ طعم لهـآ ويمكن تقسيمهـآ كالسودآن

والله عـآر عليكم يآ عرب الاجـآنب يكرسون كل شي من اجل توحيد آوطـآنهم وانتم كل يوم ينزح بلد من الخـآرطة

آين الامة التى كـآنت خير من اخرجهـآ الله للنـآس

آين الامة التي تنهى عن الشر والمنكرآت

آين نحن من امة عربية موحدة اسلاآمية ثآبثة كـآنت في زمن ولـى

ام نحن لسنـآ آبنـآء آمة محمد آو لسنـآ انصآرآ لدين وحد بين الغني والفقير, القوي والضيف

عـآر علينـآ ان نحمل هذه العروبة ونحن نتفرق

عـآر علينـآ ان نكون عـآلة على بعضنـآ البعضَ

على العموم نحن نصبو دآئمـآ الى ان نكون افضل ونريد ان نرقى بآمتنآ دآئمآ الى آعلى لآنهاآ في الحقيقة آمنـآ

ومن لم يرعـآ امههُ لاآ جنة لهَ

والاآمة العربية جمعـآء امنـآ

وان شآء الله هذه الحملة المبآركة تعود بالمنعفة على الجزآئر وعلى الآوطـآن كلهـآ

وشكرآ لصـآحب الفكرة

ونطمح دآئمـآ لنكون الافضل بآذن اللهه

تحيآآتي الخـآلصةة

منـآر
 
مشكور جزاك الله كل الخير
 
مشكووووووووووووووور
 
بارك الله فيك على الموضوع القيم ارجو ان يكون تفاعل للم شمل المسلمين الذين كلما جاء يوم تفرق اكبر عدد منهم الله يستر نا ويستر بلادنا الحبيبة
 
بارك الله فيك اخي على هذه المبادرة الطيبة والمميزة جعلها الله في ميزان حسناتك
وانشاء الله المسلمين يبقاو ديما يد واحدة
 
اهلا بكم جميعا
وشكرا اخي الفاضل فيصل
على المبادرة
علينا ان نتوقف عن بث خطاب الكراهية
بين المسلمين
تنميت ان يسن قانون يحجب العضوية
عن كل فرد ينشر خطاب الكراهية بين المسلمين
طيب الله اوقاتكم
 
شكرا على الموضوع المميز
 
بارك الله فيك أخي الكريم
ان شاء الله تكون هذه الحملة فرصة للتعقل و الانتباه للأخطاء و مراجعتها
 
شرح حديث ( المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا...) من رياض الصالحين للعثيمين رحمه الله.
عن ابن عمر - رضي الله عنهما - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " المسلم أخو المسلم، لا يظلمه ولا يسلمه من كان في حاجة أخيه: كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة" متفق عليه [379].
الشرح

قال المؤلف رحمه الله تعالى - فيما نقله عن عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما - أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" المسلم أخو المسلم" يعني في الدين، كما قال الله تبارك وتعالى: ( فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً )(آل عمران:م103) وقال الله تعالى (فَإِنْ لَمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ)(الأحزاب:5) وهذه الأخوة هي أوثق الأخوات ، أوثق من أخوة النسب، فإن أخوة النسب قد يتخلف مقتضاها، فيكون أخوك من النسب عدواً لك كارهاً لك ، وذلك يكون في الدنيا وفي الآخرة. قال الله تعالى: (الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ) (الزخرف:67).

أما أخوة الدين فإنها أخوة ثابتة راسخة في الدنيا وفي الآخرة ، تنفع الإنسان في حياته وبعد مماته، لكن هذه الأخوة لا يترتب عليها ما يترتب على أخوة النسب من التوارث ووجوب النفقة وما أشبه ذلك.

ثم قال : " لا يظلمه ولا يسلمه" لا يظلمه لا في ماله ، ولا في بدنه، ولا في عرضه، ولا في أهله، يعني لا يظلمه بأي نوع من الظلم " ولا يسلمه يعني لا يسلمه لمن يظلمه ، فهو يدافع عنه ويحميه من شره، فهو جامع بين أمرين:


الأمر الأول: أنه لا يظلمه.

والأمر الثاني: أنه لا يسلمه لمن يظلمه بل يدافع عنه.

ولهذا قال العلماء - رحمهم الله -: يجب على الإنسان أن يدافع عن أخيه في عرضه وبدنه وماله.

في عرضه: يعني إذا سمع أحداً يسبه ويغتابه ، يحب عليه أن يدافع عنه.

وكذلك أيضاً في بدنه : إذا أراد أحد أن يعتدي على أخيك المسلم وأنت قادر على دفعه، وجب عليك أن تدافع عنه.

وكذلك في ماله: لو أراد أحد أن يأخذ ماله، فإنه يجب عليك أن تدافع عنه.


ثم قال عليه الصلاة والسلام:" والله في حاجة العبد ما كان العبد في حاجة أخيه" يعني أنك إذا كنت في حاجة أخيك تقضيها وتساعده عليها؛ فإن الله تعالى يساعدك في حاجتك ويعينك عليها جزاءً وفاقاً.


ويُفهم من ذلك أن الإنسان إذا ظلم أخاه؛ فإن أخوته ناقصة، وإذا أسلمه إلى من يظلمه؛ فإن أخوته ناقصة، وإذا لم يكن في حاجته، فإن هذا يفوته الخير العظيم، وهو كون الله تعالى في حاجته.

ثم قال:" ومن فرج عن مسلم كربة من كرب الدنيا؛ فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة" الكرب ما يضيق على الإنسان ويشق عليه ، ويجد له في نفسه هماً وعماً، فإذا فرجت عن أخيك هذه الكربة؛ فرج الله عنك كربة من كرب يوم القيامة.

وتفريج الكربات يكون في أمور متعددة: إن كانت كربة مالية؛ فبإعطائه المال الذي تزول به الكربة، وإن كانت كربة معنوية؛ فبالحرص على رد معنويته ورد اعتباره حتى تزول عنه الكربة، وإذا كامن كربة هم وغم؛ فبأن توسع عليه وتنفس له ، وتبين له أن الأمور لا تدوم، وأن دوام الحال من المحال، وتبين له ما في هذا من الأجر والثواب العظيم، حتى تهون عليه الكربة.
" ومن ستر مسلماً ستره الله في الدنيا والآخرة" من ستر يعني : غطى عيبه ولم يبينه، فإن الله يستره في الدنيا والآخرة، وهذا ليس على إطلاقه فهناك نصوص تدل على أنه غير مطلق، فالستر قد يكون مأموراً به محموداً، وقد يكون حراماً ، فإذا رأينا شخصاً على معصية ،وهو رجلٌ شرير منهمك في المعاصي، لا يزيده الستر إلا طغياناً؛ فإننا لا نستره، بل نبلغ عنه حتى يُردع ردعاً يحصل به المقصود. أما إذا لم تبدر منه بوادر سيئة، ولكن حصلت منه هفوة ، فإن من المستحب أن تستره ولا تبينه لأحد، لا للجهات المسؤولة ولا لغيرها، فإذا سترته ستر الله عليك في الدنيا والآخرة.
ومن ذلك أيضاً أن تستر عنه العيب الخلقي، إذا كان فيه عيب في خلقته كجروح مؤثرة في جلده أو برص أو بهق أو ما أشبه ذلك، وهو يتستر ويحب ألا يطلع عليه الناس فإنك تستره، إذا سترته سترك الله في الدنيا والآخرة.
وكذلك إذا كان سيئ الخلق لكنه يتظاهر للناس بأنه حسن الخلق وواسع الصدر ، وأنت تعرف عنه خلاف ذلك، فاستره . فمن ستر مسلماً ستره الله في الدنيا والآخرة فالستر كما قلت بالنسبة للأعمال السيئة التي يقوم بها الإنسان ينقسم إلى قسمين:

قسم يكون من شخص منهمك في المعاصي مستهتر، فهذا لا نستر عليه.
[FONT=&quot]وقسم آخر حصل منه هفوة، فهذا هو الذي نستر عليه.
أما الأمور الأخرى فالستر فيها أكمل وأفضل ، الله المستعان
.
المصدر
[/FONT]
http://www.zulfiedu.gov.sa/vb/showthread.php?t=24931
 
بارك الله فيكم وجعله في مزان حسناتكم ووفقنا لما هو خير للامة المسلمة والعربية
جاري نشر الحملة
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top