برج دبي روعة
احتفال راس السنة الجديدة ليس لديه اي علاقة بي المسيحية . لا توجد اي علاقة ما هدا سوى تقويم شمسي عالمي الانه توجد عدة تقويمات في الامم بل هدا التقويم اعتمد من طرف امم قبل ظهور المسيحية . لي بعض الامم تقويم خاص بها لكن للعالم كله يجب ان يكون تقويم قياسي .
فاين الضرر
إن وحدة القياس المستخدمة في هذه التقاويم هي السنة الشمسية – تعرف بالسنة المدارية – ومدتها 365 يوما و 5 ساعات و 48 دقيقة و46 ثانية (365,2422 يوما) ، وهي الفترة المنقضية بين مرورين متتاليين للشمس من نقطة الاعتدال الربيعي ، وهي تتحرك ظاهريا حول الأرض . وفي خلال هذه الفترة تكون الأرض قد دارت حول نفسها 365,2422 دورة ، وتعرف كل دورة باليوم الشمسي (أو اليوم الأرضي) ، وهي تمثل تعاقب واحد لليل والنهار .
وتعد التقاويم المعتمدة على السنة الشمسية ، الأكثر شيوعا واستعمالا بين مجموعة التقاويم التي ظهرت حتى الآن في العالم ، لثبات طول السنة الشمسية من جهة ، ولارتباط معظم الظاهرات الجغرافية مع السنة الشمسية من جهة أخرى ، خاصة وأن التغيرات التي تحدث في بدايات الفترات الأساسية (الفصول) تكون محدودة جدا ، غير محسوسة عبر عشرات بل مئات من الأجيال من بني البشر .
يكاد يكون من المسلم به أن أهم تقويمين شمسيين معروفين ومعمول بهما حاليا هما : التقويم الغريغوري (الغربي) والتقويم اليولياني (الشرقي) ، واللذان يعرفان معا بالتقويم الميلادي (ميلادي غربي ، وميلادي شرقي) . وعموما ، فإن التقويم الغريغوري ليس تقويما جديدا ، وإنماهو تصحيح للثغرات التي اكتشفت في التقويم اليولياني . وإذا كانت الدورة السنوية الشمسية تشير عموما إلى دورة التقويم اليولياني ، فإن التقويم الغريغوري يتبع دورة سنوية ، إلا أن الفرق بين الدورتين واضح ، يتمثل في طول كل من الدورتين ، لذا يمكننا أن نطلق على دورة التقويم اليولياني الدورة الشمسية القصيرة ، تمييزا لها عن دورة التقويم الغريغوري الطويلة .
يتبين من خلال الحساب أن مدة الدورة الشمسية الغريغورية تساوي 400 سنة غريغورية . ومجموع عدد أيام ال 400 سنة يساوي 146097 يوما (400 × 365 + 97 سنة كبيسة) . وهذا العدد من الأيام يقبل القسمة على سبعة دون باق للقسمة ، وبذا فإنه يحتوي على عدد صحيح من الأسابيع يساوي 20871 أسبوعا . وفي هذه الدورة نجد أن التواريخ الموافقة لأيام محددة في الشهر تتكرر دوريا كل 400 سنة . وتطبق هذه الدورة على السنين الغريغورية فقط ابتداء من سنة 1582 م. .
أما السنة الشمسية فهي المدة المنقضية بين مرورين متتاليين للشمس من نقطة الاعتدال الربيعي . وينقص طولها بحدود (20) دقيقة عن طول السنة النجومية . فإذا فرضنا أن الشمس غادرت نقطة الاعتدال الربيعي في بدء السنة ، فإنها تعود إلى المكان الذي كانت تشغله نقطة الاعتدال الربيعي بين النجوم في مدة سنة نجومية كاملة ، غير أنها قبل أن تبلغ ذلك المكان بمقدار (20) دقيقة زمنية تقترن بنقطة الاعتدال الربيعي التي تكون قد بادرت إليها وتقدمت نحوها بمقدار 50,2 ثانية . ويطلق على السنة الشمسية ، اسم السنة المدارية ، ويبلغ طولها 365,2422414 يوما وسطيا ، أو 365 يوما وسطيا و 5 ساعات و 48 دقيقة و 46 ثانية .
ادا كانت نهاية عام 2011 في منتدى اللمة بلا تهاني تعد اخر موضات 2011 فكتابة 1 جانفي 2012 يعد كفر بالله ورسوله في اول موضة من عام 2012
وعلى كل حال عام سعيد للكل
حال الامة معاصرة تحرم شيىء وفي نفس الوقت لا تستغني عنه