hakim07
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 15 أكتوبر 2006
- المشاركات
- 158
- نقاط التفاعل
- 0
- نقاط الجوائز
- 6
- العمر
- 49
- آخر نشاط
حملة من أجل المطالبة باستعادة المليون يهودى من الدول العربية والاسلامية
أعلن الرابى "باكاشى دورون" إن هناك مليون شخص يريدون اعتناق الديانة اليهودية ولكنهم يخشون من حكام البلدان التى يقيمون فيها لأنها بلدان إسلامية وهؤلاء المليون أيضا يدينون بالإسلام.
ودورون هذا هو الحاخام المسئول على التهويد فى اسرائيل وقد توجه إلى وزارة الخارجية الاسرائيلية لمساعدته فى ذلك الأمر ولكن الوزارة رفضت خوفا من رد الفعل الاسلامى وهو ما دعا دورون إلى اللجوء للصحافة حيث أكد فى حديث له مع صحيفة "معاريف" إن هذا العدد الكبير سيساعد فى النمو الاسرائيلى بشدة خاصة وان عدد كبير من ذلك الرقم من الأثرياء ويمتلكون مبالغ مالية طائلة.
المثير فى الأمر إن المليون مسلم الذين يزعم اليهود إنهم يريدون أن يدينون باليهودية موزعون على كافة الدول العربية حيث تزعم صحيفة "معاريف" إن مائة ألف منهم فى تركيا والباقون موزعون على الدول العربية.
وتسرد الصحيفة قصستهم قائلة إن القصة كلها بدأت عام 1666 عندما وصل إلى القدس رجل يهودى يدعى "شتباى زئيفى" وظل يتردد على كبار الأحبار اليهود ويسألهم ويتلقى منهم العلم وسرعان ما ذاع صيت "زئيفى" نفسه حتى ان اليهود تخيلوا انه المسيح المنتظر وبدأوا يتعاملون معه على هذا الأساس والتف حوله أكثر من ثلاثون إلف يهودى أصبحوا يأتمرون بأمره وآمنوا به ايمانا تاما حتى ان الحاخام الأكبر فى القدس أرسل لنظيره المصرى خطابا يؤكد فيه إن المسيح المنتظر قد ظهر ولن يمر وقت طويل إلا ويتحرر اليهود ويملكون العالم كله وبدأ اليهود فى كل أنحاء العالم يهللون لهذا الأمر حتى فوجئوا فى النهاية بالرجل يعلن إسلامه وكان من جراء تلك الخطوة أن قام ثلاثون ألف يهودى بإعلان إسلامهم وأطلقوا على نفسهم لقب المؤمنين أما باقى اليهود فإنهم أطلقوا على الرجل لقب المسيح الكذاب!!
وهكذا بدأ الثلاثون ألف يهودى الاندماج فى المجتمع العربى الاسلامى المحيط بهم حتى حاول اليهود فتح الباب مرة أخرى والزعم بأن هؤلاء المسلمون مازالوا يدينون فى الأساس بالديانة اليهودية وهم ينتظرون فقط أن تشجعهم الدولة اليهودية الوحيدة فى العالم ووقتها سوف يعلنون على الفور كونهم يهود.
وتقول "معاريف" إن القصة بدأت لدى قناة الجزيرة الفضائية التى أذاعت إنه فى تركيا والمغرب وتونس والعديد من دول العالم العربى يعيش مئات الآلاف من نسل هؤلاء اليهود الذين أمنوا بدين الاسلام مع "شتباى زئيفى" وقالت الجزيرة إن هؤلاء احتفظوا بأنفسهم وكانوا يتروجون فيما بينهم بالاضافة إلى ان من يدخل عليهم من الآخرين كانوا يعلمونه طقوسهم الخاصة.
وعقب إذاعة الجزيرة لذلك البرنامج فإن وسائل الاعلام الاسرائيلية بدأت فى البحث والتحرى واكتشفت – على حد قولها – ان كل هؤلاء المسلمين مازالوا يدينون فى الأساس بدين اليهودية ولكنهم يخشون التصريح بذلك خوفا من الأنظمة العربية.
وتسرد "معاريف" قصة تقول إنها تتكرر كثيرا وذلك عندما حضرت الوفاة احدى سيدات تلك الطائفة فى بلد عربى فى شمال إفريقيا حيث جاءت بولدها الصغير ثم جعلته ينظر الى ظهرها ليجد رسم غريب لم يستطع فك طلاسمه وعندما سأل والدته عن طبيعة ذلك الرسم أخبرته بأن هذا الرسم ليس إلا "نجمة داوود" وإنها هى وباقى أفراد العائلة يهود وأوصت المرأة ابنها بأن يحافظ على ذلك السر ويحافظ فى ذات الوقت على كونه يهوديا فى الأساس ولكنه مسلم فقط أمام الناس.
وتقول الصحيفة إن ما يثبت كون هؤلاء الشبتاديون يهود فى داخلهم إنهم لا يذهبون أبدا إلى المساجد ولا يؤدون أى من المشاعر الاسلامية كالصوم والحج وخلافه، وهكذا تطالب الصحيفة بأن تقوم كافة القوى اليهودية فى العالم أجمع بتجميع قواها من أجل الوصول إلى وسيلة يستطيعون بها تقوية مشاعر اليهودية فى ذلك العدد الكبير حتى لا يمر الوقت وينسى هؤلاء الأحفاد كونهم يهود خاصة وإن نسبة كبيرة منهم أغنياء ومليونيرات ويستطيعون أن يتبرعوا لاسرائيل بمبالغ مالية ضخمة تساعد اسرائيل فى التجهيز لظهور المسيح!!
ويعتبر إناس هؤلاء الطائفة هدم مكة والكعبة المشرفة علامة أساسية من علامات مجئ المسيح والحرية لليهود فعقب هدم مكة ستأتى الحرية كما يظن هؤلاء!
من ناحية أخرى فإن وزارة الخارجية الاسرائيلية بدأت حملة دعاية كبرى عبر شبكة الانترنت من أجل جمع أكبر عدد من التوقيعات المطالبة باستعادة المليون يهودى من الدول العربية والاسلامية حتى يستفيد الاقتصاد الاسرائيلى بهم.
منقول
أعلن الرابى "باكاشى دورون" إن هناك مليون شخص يريدون اعتناق الديانة اليهودية ولكنهم يخشون من حكام البلدان التى يقيمون فيها لأنها بلدان إسلامية وهؤلاء المليون أيضا يدينون بالإسلام.
ودورون هذا هو الحاخام المسئول على التهويد فى اسرائيل وقد توجه إلى وزارة الخارجية الاسرائيلية لمساعدته فى ذلك الأمر ولكن الوزارة رفضت خوفا من رد الفعل الاسلامى وهو ما دعا دورون إلى اللجوء للصحافة حيث أكد فى حديث له مع صحيفة "معاريف" إن هذا العدد الكبير سيساعد فى النمو الاسرائيلى بشدة خاصة وان عدد كبير من ذلك الرقم من الأثرياء ويمتلكون مبالغ مالية طائلة.
المثير فى الأمر إن المليون مسلم الذين يزعم اليهود إنهم يريدون أن يدينون باليهودية موزعون على كافة الدول العربية حيث تزعم صحيفة "معاريف" إن مائة ألف منهم فى تركيا والباقون موزعون على الدول العربية.
وتسرد الصحيفة قصستهم قائلة إن القصة كلها بدأت عام 1666 عندما وصل إلى القدس رجل يهودى يدعى "شتباى زئيفى" وظل يتردد على كبار الأحبار اليهود ويسألهم ويتلقى منهم العلم وسرعان ما ذاع صيت "زئيفى" نفسه حتى ان اليهود تخيلوا انه المسيح المنتظر وبدأوا يتعاملون معه على هذا الأساس والتف حوله أكثر من ثلاثون إلف يهودى أصبحوا يأتمرون بأمره وآمنوا به ايمانا تاما حتى ان الحاخام الأكبر فى القدس أرسل لنظيره المصرى خطابا يؤكد فيه إن المسيح المنتظر قد ظهر ولن يمر وقت طويل إلا ويتحرر اليهود ويملكون العالم كله وبدأ اليهود فى كل أنحاء العالم يهللون لهذا الأمر حتى فوجئوا فى النهاية بالرجل يعلن إسلامه وكان من جراء تلك الخطوة أن قام ثلاثون ألف يهودى بإعلان إسلامهم وأطلقوا على نفسهم لقب المؤمنين أما باقى اليهود فإنهم أطلقوا على الرجل لقب المسيح الكذاب!!
وهكذا بدأ الثلاثون ألف يهودى الاندماج فى المجتمع العربى الاسلامى المحيط بهم حتى حاول اليهود فتح الباب مرة أخرى والزعم بأن هؤلاء المسلمون مازالوا يدينون فى الأساس بالديانة اليهودية وهم ينتظرون فقط أن تشجعهم الدولة اليهودية الوحيدة فى العالم ووقتها سوف يعلنون على الفور كونهم يهود.
وتقول "معاريف" إن القصة بدأت لدى قناة الجزيرة الفضائية التى أذاعت إنه فى تركيا والمغرب وتونس والعديد من دول العالم العربى يعيش مئات الآلاف من نسل هؤلاء اليهود الذين أمنوا بدين الاسلام مع "شتباى زئيفى" وقالت الجزيرة إن هؤلاء احتفظوا بأنفسهم وكانوا يتروجون فيما بينهم بالاضافة إلى ان من يدخل عليهم من الآخرين كانوا يعلمونه طقوسهم الخاصة.
وعقب إذاعة الجزيرة لذلك البرنامج فإن وسائل الاعلام الاسرائيلية بدأت فى البحث والتحرى واكتشفت – على حد قولها – ان كل هؤلاء المسلمين مازالوا يدينون فى الأساس بدين اليهودية ولكنهم يخشون التصريح بذلك خوفا من الأنظمة العربية.
وتسرد "معاريف" قصة تقول إنها تتكرر كثيرا وذلك عندما حضرت الوفاة احدى سيدات تلك الطائفة فى بلد عربى فى شمال إفريقيا حيث جاءت بولدها الصغير ثم جعلته ينظر الى ظهرها ليجد رسم غريب لم يستطع فك طلاسمه وعندما سأل والدته عن طبيعة ذلك الرسم أخبرته بأن هذا الرسم ليس إلا "نجمة داوود" وإنها هى وباقى أفراد العائلة يهود وأوصت المرأة ابنها بأن يحافظ على ذلك السر ويحافظ فى ذات الوقت على كونه يهوديا فى الأساس ولكنه مسلم فقط أمام الناس.
وتقول الصحيفة إن ما يثبت كون هؤلاء الشبتاديون يهود فى داخلهم إنهم لا يذهبون أبدا إلى المساجد ولا يؤدون أى من المشاعر الاسلامية كالصوم والحج وخلافه، وهكذا تطالب الصحيفة بأن تقوم كافة القوى اليهودية فى العالم أجمع بتجميع قواها من أجل الوصول إلى وسيلة يستطيعون بها تقوية مشاعر اليهودية فى ذلك العدد الكبير حتى لا يمر الوقت وينسى هؤلاء الأحفاد كونهم يهود خاصة وإن نسبة كبيرة منهم أغنياء ومليونيرات ويستطيعون أن يتبرعوا لاسرائيل بمبالغ مالية ضخمة تساعد اسرائيل فى التجهيز لظهور المسيح!!
ويعتبر إناس هؤلاء الطائفة هدم مكة والكعبة المشرفة علامة أساسية من علامات مجئ المسيح والحرية لليهود فعقب هدم مكة ستأتى الحرية كما يظن هؤلاء!
من ناحية أخرى فإن وزارة الخارجية الاسرائيلية بدأت حملة دعاية كبرى عبر شبكة الانترنت من أجل جمع أكبر عدد من التوقيعات المطالبة باستعادة المليون يهودى من الدول العربية والاسلامية حتى يستفيد الاقتصاد الاسرائيلى بهم.
منقول