لا يخفى عن كل متتبع للأحداث
ان الثورة اليمنية تكاد تكون الحدث المنسي
رغم شرعية هذه الثورة ورغم ارتفاع صوت ابنائها
الا ان الاعلام العربي سكت عنها
وكذلك فعلت الجامعة العربية
ماذا يخفي مشهد الاعلام العربي من وراء السكوت
عن هذا الملف
ولماذا تسكت الجامعة العربية عن هذا القضية
نطرح هذا الملف امام رواد السياسي
حتى نصل الى فهم اعمق لما يجري
احداث اليمن الى اين ؟
لاتزال الثورة اليمنية في اوج قوتها
ولازال الشارع اليمني حضارا لنصرة هذا الثورة
ورغم اصابه الرئيس صالح بحروق وعلاجه في السعودية
لم يسقط النظام و خلف صالح حاشيته وابنائه في السلطة
وانقسم النظام القبلي في اليمن
وساندت قبيلة الاحمر الثوار
ودخل الخلااف القبلي الى الساحة
وخارج الاطار القبلي
وقف التيار السلفي
في بداية الثورة مع السلطة
وفتحت الحكومة اليمنية قنواتها للمعارضين للثورة
وكان الشيخ ابو الحسن الماربي حاضرا بقوة وحث على وجوب طاعة الحاكم
وعدم الخروج عنه
و وافقه الشيخ يحي الحجوري القائم على مركز دماج
لكن مع مرور الوقت نزل الى الشارع دعاة المنهج السلفي الحركي
وتعاونوا مع بعض قيادات التجمع اليمني للأصلاح والذي يقوده الاخوان والتحالفين معهم من بعض القوى السياسية
الدعم السعودي
تعاملت السعودية منذ البداية مع الملف اليمني على اساس
انه قضية داخلية تخص المملكة
لذلك تحاشت الجامعة العربية الحديث عن الملف اليمني
الغريب ان الصحافة العربية كانت تحت رحمة اللوبي السعودي
وسكتت هي الاخرى عن ثورة اليمن
ان الثورة اليمنية تكاد تكون الحدث المنسي
رغم شرعية هذه الثورة ورغم ارتفاع صوت ابنائها
الا ان الاعلام العربي سكت عنها
وكذلك فعلت الجامعة العربية
ماذا يخفي مشهد الاعلام العربي من وراء السكوت
عن هذا الملف
ولماذا تسكت الجامعة العربية عن هذا القضية
نطرح هذا الملف امام رواد السياسي
حتى نصل الى فهم اعمق لما يجري
احداث اليمن الى اين ؟
لاتزال الثورة اليمنية في اوج قوتها
ولازال الشارع اليمني حضارا لنصرة هذا الثورة
ورغم اصابه الرئيس صالح بحروق وعلاجه في السعودية
لم يسقط النظام و خلف صالح حاشيته وابنائه في السلطة
وانقسم النظام القبلي في اليمن
وساندت قبيلة الاحمر الثوار
ودخل الخلااف القبلي الى الساحة

وخارج الاطار القبلي
وقف التيار السلفي
في بداية الثورة مع السلطة
وفتحت الحكومة اليمنية قنواتها للمعارضين للثورة
وكان الشيخ ابو الحسن الماربي حاضرا بقوة وحث على وجوب طاعة الحاكم
وعدم الخروج عنه
و وافقه الشيخ يحي الحجوري القائم على مركز دماج
لكن مع مرور الوقت نزل الى الشارع دعاة المنهج السلفي الحركي
وتعاونوا مع بعض قيادات التجمع اليمني للأصلاح والذي يقوده الاخوان والتحالفين معهم من بعض القوى السياسية

الدعم السعودي
تعاملت السعودية منذ البداية مع الملف اليمني على اساس
انه قضية داخلية تخص المملكة
لذلك تحاشت الجامعة العربية الحديث عن الملف اليمني
الغريب ان الصحافة العربية كانت تحت رحمة اللوبي السعودي
وسكتت هي الاخرى عن ثورة اليمن
