مسابقة وطني الغالي ''شهر الثورة المجيدة''

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
بارك الله فيك أخي الكريم على إلتفاتتك مع الإدارة لترسيخ التاريخ في عقول وقلوب الشباب والأطفال ،التي لا يرسخونها لهم في المدارس ...جزاكم الله خيرا
تاريخنا هو هويتنا ما إن تخلينا عنه تخلينا عن هويتنا ،،،شعب بلا تاريخ لا هوية له
وأكبر دليل هو الشعب الأمريكي الذي جاء من العدم وعلى أنقاض الشعوب الهندية المبادة
كيف ونحن شعب له تاريخ طويل قبل الاستعمار وإبانه وبعده ...
مشكور على المجهود الواضح
مشارك بحول الله وقوته ،البركان الخامد بداخلي سينفجر كلمات بحول الله
إحترامي وتقديري
أهلا و سهلا خويا حلييم و الله تنورنا دايما بمرورك الكريييم
أهلا و سهلا ننتظر إبداعاتك
 
بوركت اخى على هته الالتفاتة القيمة في ذاتها
مشاركة باذن الله الواحد
 
اخي @الامين محمد
من لديه نفس الوسام من قبل هل سيحصل عليه مرة اخرى؟؟
وهل يمكن ان تكون المشاركة ابيات شعرية من تاليف العضو
 
السلام عليكم
بوركت اخي محمد
لن يستطيع احد على وجه هاته الارض ان يصف بشاعة الاستعمار حتى ممن عاشوها
لن نسستطع حتى وصف بشاعة صورة واحدة لطف جائع او لخيمة مهترئة ولا اقول لصور ...
والله اخي محمد ارضنا طاهرة وتبقى كذلك الى الابد .....
الله يرحمكم يا الشهدااااااااااء ان لله وانا اليه راجعوووون
 
اهلا اختي الصراحة راحة
فعلا ارضنا طاهرة و ستبقى طاهرة و مسلكة و ستبقى كذالك
لانها سقيت بدماء شهداء ثورتنا المجيدة

شكرا على كرم المروور اختي
 
نتمنى لي راهم يموتو على الحرڨة وعيشة فرنسا يشوفو هاد الصور. والله قلبي وجعني حسبيا الله ونعم الوكيل فيهم ???
 
لهذا ولمثل هذه المشاهد المروعة تعطف قلوبنا على تراب هذا الوطن حبا للرجال الأوفياء الذي ضحوا لأجلنا و كرها لمن يدنسون طهارته ويضيعون أمانته لمصلحتهم.لكن ما عسانا أن نقول في هذه القطعة من أمة الاسلام سوى دعاؤنا المولى عزوجل ان يحفظها ذخرا لقطع أخرى تنتهك فيها الحرمات وتستباح فيها الدماء والاعراض الى هذه اللحظة وأن يعيدها معقل الرجال والابطال والافعال كما كانت وأن يحفظ شعبها البريء من تهم الخيانة والفساد والضغينة والاحقاد الدفينة وأن يتقبل شهداء الجزائر عنده،ومع كل ذكرى لنوفمبر نتذكر أن لنا وطن يجب أن نسترده.شكرا شيخنا الامين على طرح المنافسة لهذه المناسبة.
 
رفع الله قدر الجزاير و أهلها
و رفع الله قدركم أحبتي
ننتظر المشاركة في المسابقة
 
قسما بالنازلات الماحقات
و الدماء الزاكيات الطاهرات
و البنود اللامعات الخافقات
في الجبال الشامخات الشاهقات
نحن ثرنا فحياة أو ممات
و عقدنا العزم أن تحيا الجزائر
فاشهدوا... فاشهدوا... فاشهدوا...
2نحن جند في سبيل الحق ثرنا
و إلى استقلالنا بالحرب قمنا
لم يكن يصغى لنا لما نطقنا
فاتخذنا رنة البارود وزنا
و عزفنا نغمة الرشاش لحنا
وعقدنا العزم أن تحيا الجزائر
فاشهدوا... فاشهدوا... فاشهدوا...
3يا فرنسا قد مضى وقت العتاب
و طويناه كما يطوى الكتاب
يا فرنسا إن ذا يوم الحساب
فاستعدي وخذي منا الجواب
ان في ثورتنا فصل الخطاب
و عقدنا العزم أن تحيا الجزائر
فاشهدوا... فاشهدوا... فاشهدوا...
4نحن من أبطالنا ندفع جندا
و على أشلائنا نصنع مجدا
و على أرواحنا نصعد خلدا
وعلى هاماتنا نرفع بندا
جبهة التحرير أعطيناك عهدا
و عقدنا العزم أن تحيا الجزائر
فاشهدوا... فاشهدوا... فاشهدوا...
5صرخة الأوطان من ساح الفدا
فاسمعوها واستجيبوا للندا
و اكتبوها بدماء الشهدا
وأقرؤوها لبني الجيل غدا
قد مددنا لك يا مجد يدا
و عقدنا العزم أن تحيا الجزائر
فاشهدوا... فاشهدوا... فاشهدوا...
 
تحيا لاهل الجزائر بلد المليون ونصف مليون شهيد " مصرى عاشق للجزائر "
 
قسماً هو النشيد الوطني الجزائري. بدأ استعماله عام 1963 أي بعد استقلال الجزائر من فرنسا، في أثناء الاستعمار الفرنسي رأى عبان رمضان أن من الضروري كتابة نشيدخاص للجزائر فتشاور مع مفدي زكريا، ووافق هذا الأخير على كتابة الكلمات فتمت يوم: 25 أفريل 1956.
محتويات
قصة النشيد الوطني[عدل]
بداية 1956 طلب عبان رمضان من مفدي زكريا كتابة نشيد وطني يعبر عن الثورة الجزائرية.. وخلال يومين فقط جهز شاعر الثورة "قسماً بالنازلات الماحقات"، وانتقل شاعرنا، والذي مات منفياً بتونس؛ إلى تونس لنشره في صفوف جبهة التحرير. وفي العاصمة التونسية قام الموسيقار التونسي علي السرياتي بتلحينه، إلا أن لحن التريكي لم يكن في مستوى قوّة النشيد، وهو ما دفع بمفدي زكريا؛ تنفيذاً لأمر عبان رمضان ؛ بنقله معه إلى القاهرة لإعادة تلحينه من جديد، وقد تبرّع الموسيقار المصري محمد فوزي بتلحين النشيد "هدية للشعب الجزائري". واقتنعت أخيراً جبهة التحرير باللحن الجديد، واعتبرته قوياً وفي مستوى النشيد.
طالبت فرنسا بحذف مقطع يا فرنسا، لكن المجاهدين الجزائريين رفضوا لأنها لم تعترف بجرائمها المرتكبة في الجزائر وهو لا يزال مقطعا من النشيد الوطني الرسمي.

جميلة بوحيرد (1935) هي مقاومة جزائرية من المناضلات اللاتي ساهمن بشكل مباشر في الثورة الجزائرية اثناء الاستعمار الفرنسي ، في أواخر القرن العشرين.
ولدت جميلة في حي القصبة، الجزائر العاصمة، من أب جزائري مثقف وأم تونسية من القصبة وكانت البنت الوحيدة بين أفراد أسرتها فقد أنجبت والدتها 7 شبان، كان لوالدتها التأثير الأكبر في حبها للوطن فقد كانت أول من زرع فيها حب الوطن وذكرتها بأنها جزائرية لا فرنسية. رغم سنها الصغيرة آنذاك، واصلت جميلة تعليمها المدرسي ومن ثَم التحقت بمعهد للخياطة والتفصيل فقد كانت تهوى تصميم الأزياء. مارست الرقص الكلاسيكي وكانت ماهرة في ركوب الخيل.[1]
عندما اندلعت الثورة الجزائرية عام 1954، انضمت بوحيرد إلى جبهة التحرير الوطني الجزائرية للنضال ضد الإحتلال الفرنسي وهي في العشرين من عمرها، ثم التحقت بصفوف الفدائيين وكانت أول المتطوعات لزرع القنابل في طريق الإستعمار الفرنسي،[1] ونظراً لبطولاتها أصبحت المطاردة رقم 1 حتى ألقي القبض عليها عام 1957 عندما سقطت على الأرض تنزف دماً بعد إصابتها برصاصة في الكتف، وهنا بدأت رحلتها القاسية من التعذيب وجملتها الشهيرة التي قالتها في ذاك الوقت:[2]
بعد 3 سنوات من السجن تم ترحيلها إلى فرنسا وقضت هناك مدة ثلاث سنوات ليطلق سراحها بعد ذلك مع بقية الزملاء.[3]

ان الطلاب الجزائريون يرددون في طابور الصباح فرنسا أُمُنا لكنها كانت تصرخ وتقول: الجزائر أًمُنا، فأخرجها ناظر المدرسة الفرنسي من طابور الصباح وعاقبها عقاباً شديداً لكنها لم تتراجع وفي هذه اللحظات ولدت لديها الميول النضالية.
انضمت بعد ذلك الي جبهة التحرير الجزائرية للنضال ضد الاستعمار الفرنسي، ، وكان دور جميلة النضالي يتمثل في كونها حلقة الوصل بين قائد الجبل في جبهة التحرير الجزائرية ومندوب القيادة في المدينة (ياسيف السعدي) الذي كانت المنشورات الفرنسية في المدينة تعلن عن دفع مبلغ مائة الف فرنك فرنسي ثمنا لرأسه! ونتيجة لبطولاتها أصبحت الأولى على قائمة المطاردين حتى أصيبت برصاصة عام 1957 وألقي القبض عليها عندما سقطت على الأرض تنزف دماً بعد إصابتها برصاصة في الكتف.
من داخل المستشفى بدأ الفرنسيون بتعذيب المناضلة، وتعرضت للصعق الكهربائي لمدة ثلاثة أيام من طرف المستعمر كي تعترف على زملائها، لكنها تحملت هذا التعذيب، وكانت تغيب عن الوعي وحين تفيق تقول الجزائر أُمُنا.
حين فشل المعذِّبون في انتزاع أي اعتراف منها،[1] تقررت محاكمتها صورياً وصدر بحقها حكماً بالإعدام عام 1957، وأثناء المحاكمة وفور النطق بالحكم رددت جملتها الشهيرة :

أعرف أنكم سوف تحكمون علي بالإعدام لكن لا تنسوا إنكم بقتلي تغتالون تقاليد الحرية في بلدكم ولكنكم لن تمنعوا الجزائر من أن تصبح حرة مستقلة



وتحدد يوم 7 مارس 1958 لتنفيذ الحكم، لكن العالم كله ثار واجتمعت لجنة حقوق الإنسان بالأمم المتحدة، بعد أن تلقت الملايين من برقيات الإستنكار من كل أنحاء العالم. تأجل تنفيذ الحكم، ثم عُدّل إلى السجن مدى الحياة.[4] وبعد تحرير الجزائر عام 1962، خرجت جميلة بوحيرد من السجن، وتزوجت محاميها الفرنسي جاك فيرجيس سنة 1965 الذي دافع عن مناضلي جبهة التحرير الوطني خاصة المجاهدة جميلة بوحيرد والذي أسلم واتخد منصور إسماً له.[3]
بوحيرد أشهر رمز للمقاومة في الجزائر، بل هي الأشهر علي الإطلاق عندما يذكر العرب إسماً لمناضلة، وقالت أنها ألهمت الشعراء، “حتى أن بعض النقاد أحصى ما يقرب من سبعين قصيدة كتبها عنها أشهر الشعراء في الوطن العربي : نزار قباني، وصلاح عبد الصبور، بدر شاكر السياب، الجواهري و عشرات آخر.
 
السلام عليكم
لا املك صور و لكن سؤل مجاهد هل الاستقلال كان نتيجة الرصاصة ام القلم تنوهيا عن الكفاح المسلح ام السياسي
فرد قائلا الايمان ان ايمان الشعب بقضيته فوفقه الله الي الاستقلال فالحمد لله علي نعمت الاسلام
عندي جاري من كبار المجاهدين في عنابة و قد سمي ملعب علي اسمه و كان من احسن لاعبي كرة القدم يروى قصت التحاقه بالكفاح
كان عمره ١٧ سنة و كان في عنابة معمر معروف بعنفه و وحشيته حيث كان يسير بكلبيه في الشارع و يطلقهم علي الجزائرين حتي لا يقتربو منه وهو من قتل الشهيد ريزي عمر المسمي علي اسمه الشاطئ المتواجد في الواجهة البحرية للمدينة
فقررت الجبهة قتل هذا المعمر و كون جاري صغير ولا يشكون فيه وكلت المهمة له حيث اقتادوه بالسيارة الي وسط المدينة حيث اعتاد المعمر التنزه بكلابه فسار وراءه و اطلق عليه النار فقتله و هرب الي الجبل و كانت اول عملية يقوم بها و بعدها ابتدأت معانته النفسية حيث انه طوال ٣ ايام التالية دخل في انهيار عصبي جراء الحادثة مما دفع المجاهدية الي احضار مرقي الذي ظل معه يرقيه و يواسيه و يفسر له ان هذا جهاد و انه واجب و مر الله به و يقرا القران حتي سكنت نفسه نظرا لصغر سنه ربي يرحموا
يعني المغزي انو حتي باش تتقتل مشي ساهل و كاد يجن لولا نجاه الله
 
اتمنى اقابل جميلة بوحريد ديه امنية حياتى للاسف زارت مصر وانا ما كنتش موجود كنت اتمنى مقابلتها حد عنده وسيلة تواصل ليها هاتف او عنوان وشكرا لكم
 
قسماً هو النشيد الوطني الجزائري. ابتدى استعماله سنة 1963 بعد استقلال الجزائر من فرنسا.
كتبه الشاعر مفدي زكريا الملقب بشاعر الثورة بدمائه في جدران الزنزانة وهو يعذب من طرف الإستعمار الفرنسي إبان فترة ثورة 54ولحنه الموسيقار المصرى محمد فوزىكهدية للشعب الجزائري".

قسما بالنازلات الماحقات
و الدماء الزاكيات الطاهرات
و البنود اللامعات الخافقات
فى الجبال الشامخات الشاهقات
نحن ثرنا فحياة او ممات
و عقدنا العزم أن تحيا الجزائر
فاشهدوا... فاشهدوا... فاشهدوا...


نحن جند فى سبيل الحق ثرنا
و الى استقلالنا بالحرب قمنا
لم يكن يصغى لنا لما نطقنا
فاتخذنا رنة البارود وزنا
و عزفنا نغمة الرشاش لحنا
وعقدنا العزم أن تحيا الجزائر
فاشهدوا... فاشهدوا... فاشهدوا...


يا فرنسا قد مضى وقت العتاب
و طويناه كما يطوى الكتاب
يا فرنسا إن ذا يوم الحساب
فاستعدي وخذي منا الجواب
ان فى ثورتنا فصل الخطاب
و عقدنا العزم أن تحيا الجزائر
فاشهدوا... فاشهدوا... فاشهدوا...
4نحن من ابطالنا ندفع جندا
و على أشلائنا نصنع مجدا
و على أرواحنا نصعد خلدا
وعلى هاماتنا نرفع بندا
جبهة التحرير أعطيناك عهدا
و عقدنا العزم أن تحيا الجزائر
فاشهدوا... فاشهدوا... فاشهدوا...


نحن من ابطالنا ندفع جندا
و على أشلائنا نصنع مجدا
و على أرواحنا نصعد خلدا
وعلى هاماتنا نرفع بندا
جبهة التحرير أعطيناك عهدا
و عقدنا العزم أن تحيا الجزائر
فاشهدوا... فاشهدوا... فاشهدوا...


صرخة الأوطان من ساح الفدا
فاسمعوها واستجيبوا للندا
و اكتبوها بدماء الشهدا
وأقرؤوها لبني الجيل غدا
قد مددنا لك يا مجد يدا
و عقدنا العزم أن تحيا الجزائر
فاشهدوا... فاشهدوا... فاشهدوا...
 
مشاركة في مسابقة وطني الغالي
القتل العشوائي للجزائريين العزل
رحم الله الشهداء

massacre-8-mai-1945.jpg
 
آخر تعديل:
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top