الحزنليس له كم معيّن ،
فهو ليس إلا شعور ، نحن من - نحدد - قلّته وكثرته ..!
نحن من نقرر أن نُعطيه أكبر مساحة ممكنه في قلوبنا ، ونقفل عليه بإحكام حتى لايتسنى له المغادرة إلى حاوية النسيان !
حرروا أحزانكم القديمة من سجونها ، ودعوها تُغادر ،
أما أحزانكم الجديدة ، فدعوها تمر ” مرور الكرام ” !
الحزن والسعادة ، مشاعر متضاده في ماهيتها ، وعلينا نحن ك بشر أن لانبالغ في أحدهما ونترك الآخر مهملاً ..! فإذا بالغنا في السعادة ، عشنا في عالم آخر ، هو من صنعنا .. وبعدنا عن الواقعية بشكل تام ! والحال نفسه مع الحزن ، فهو قد يُنسينا ملذات حياتنا ، وقد يُحملنا مالا نقدر ع حمله ..! خذوا من تلك المشاعر قدر حاجتكم ، خذوا من السعادة كي تروا جمال الحياة ، ومن الحزن كي يُقربكم من الله () وعيشوا تلك الحياة ب اعتدال لتهنوا ..،
الحُب ـأجملُ نعمة يهبنا الله ايّاها , ويؤلف بين قلوبنا . . . فـ/يأتو البشر ’ ليحرمونا تلكَ النعمة , وكأنها لهم !~ . . . نحن من سمحنا لهم بذلك ’ تركنا لهم نافذة مفتوحة يدخلون من خلالها ليدمرو دواخلنا , ويسلبو منهآ الحبْ بلا رحمة . . . لا تسمحوووووووووو لاحدٍ أيٍ كآن ! أن يدمر الحُب بداخلك ’ لانه هبة الله لك وهديته لقلبكـ .. فلا تضيعووووووووهآ , وأشكروهـ عليها .. بالشكر تدوم النعم .. وبالذكاء , والاصرار , والصدق , والوفاء , والحكمة ... تستطيع الحفاظ على حبك من كل شي يخذله .
لا انظر اليه إلا و يقول :مرّحبـــــــــــــــــاً
ولا اكتـــــــب نصـــــــاً إلا و يصـــــحـــــح لي أخطــــــــآئي
ولايقوم بأي خطـــــــــــوه إلا و يستأذنني قبل الشـــــروعِ بهآ
بالرغم من انني "قمت بحذف الملفات" إلا انه يسألني مجدداً !!
خشيــــــــة من أنــــــــي قـــــــد تســـــــــــرعت في قراري !!ا
“الطفل يجب أن يرى قضايا الدين مفعولة
قبل أن يسمعها مقولة
لأن التربية ليست درسا نظريا
وإنما هى أسوة سلوكية
وحين يرى أن الدين محقق أسلوبا تطبيقيا
...لا كلاما نظريا فى سلوك من يعلمونه ويربونه
سيصبح سلوكه الإيمانى
طابعا خلقيا فيه”