الرجولة تستغيث

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
الرسول عليه الصلاة والسلام يقول:خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي
حديث قصير لكن لو يشرح يلزمه مجلدات ولو يعمل به ..............آه نحن في واد والمعاملة في واد آخر
عليه الصلاة والسلام
بارك الله فيك
وددنا لو شرحت لنا حتى معنى الحديث بصفة عامة
أجل نحن والمعاملة عنصران متنافران
شكرا لك
سلامي

 
السلام عليكم حقيقة ادا اردنا الكلام عن تربية العطف او الحنان بالابناء فهدا مزروع فينا ومن طبعنا هدا كلن ان نتكلم عن تربية الابناء او التضحية من أجل الابناء فهدا يدعونا الى التركيز غلى شخصية الاب او الام طبعا
يوم امس حدثت لي حادثتين او بالاحرى التقيت بحالتين الاولى كنت عند حلاق لا أعرفه وادا برجل دخل ومعه ابنه الدي لايتجاوز التلات سنوات وبطبيعة الاطفال التقرعيج
كنا جالسين وادا به ينطلق على ابنه ومختصر القول والدي لفت انتباهي قوله لو كنت في العهاشرة فقط والله بالعامية -نسمح فيك- ضحكت انا ولكن الرجل كان صادقا و دهب لتبرير كلامه سكتنا جميعنا وقلنا الله يصلح لحوال
وفي اليوم الموالي كنت قاصدا البيت بطبيعة الحال ركبت تاكسي انا وصديق لي كلمنا السائق واد به من كلماته والله ارتحت له ودخل يتكلم لنا عن الجيل الى ان دخلنا التربية فحكي لنا قصته و قال لنا الدنيا متاع وخير متاعها الزوجة الصالحة فهمت قصده فقال لي لي ابنان مند نعومة اظافرهما وانا في دل مع امهما الى ان كبرا و استقلا داتيا طلقت امهما وبدأ يحكي معاناته مع زوجته
المهم قلت الله الله يلم الشمل وحكيت له قصة الرجل عند الحلاق فقال لي يا أخي ان لي قرة عين فيجب علي ان أهتم بقرة عيني ونقولكم هو متزوج في العاصمة و داير طاكسي في وهران علاهش علابال يشوف وليده الصغير لي في عمره 22 سنة
ألور نقولكم يا خوتي الحنان كاين حتى في الحيوان مي علابال تضحي من أجل هاد الحنان هادي كاينة غير في أشخاص قلال
الله يهدينا ويصلح الاحوال
مرسي سلا
م
 
السلام عليكم حقيقة ادا اردنا الكلام عن تربية العطف او الحنان بالابناء فهدا مزروع فينا ومن طبعنا هدا كلن ان نتكلم عن تربية الابناء او التضحية من أجل الابناء فهدا يدعونا الى التركيز غلى شخصية الاب او الام طبعا
يوم امس حدثت لي حادثتين او بالاحرى التقيت بحالتين الاولى كنت عند حلاق لا أعرفه وادا برجل دخل ومعه ابنه الدي لايتجاوز التلات سنوات وبطبيعة الاطفال التقرعيج
كنا جالسين وادا به ينطلق على ابنه ومختصر القول والدي لفت انتباهي قوله لو كنت في العهاشرة فقط والله بالعامية -نسمح فيك- ضحكت انا ولكن الرجل كان صادقا و دهب لتبرير كلامه سكتنا جميعنا وقلنا الله يصلح لحوال
وفي اليوم الموالي كنت قاصدا البيت بطبيعة الحال ركبت تاكسي انا وصديق لي كلمنا السائق واد به من كلماته والله ارتحت له ودخل يتكلم لنا عن الجيل الى ان دخلنا التربية فحكي لنا قصته و قال لنا الدنيا متاع وخير متاعها الزوجة الصالحة فهمت قصده فقال لي لي ابنان مند نعومة اظافرهما وانا في دل مع امهما الى ان كبرا و استقلا داتيا طلقت امهما وبدأ يحكي معاناته مع زوجته
المهم قلت الله الله يلم الشمل وحكيت له قصة الرجل عند الحلاق فقال لي يا أخي ان لي قرة عين فيجب علي ان أهتم بقرة عيني ونقولكم هو متزوج في العاصمة و داير طاكسي في وهران علاهش علابال يشوف وليده الصغير لي في عمره 22 سنة
ألور نقولكم يا خوتي الحنان كاين حتى في الحيوان مي علابال تضحي من أجل هاد الحنان هادي كاينة غير في أشخاص قلال
الله يهدينا ويصلح الاحوال
مرسي سلا
م
بارك الله فيك خويا يحي
 
سلام عليكم ورحمة الله .
هاأناذا قد عدت لأعرض رأيي قي الموضوع ، وبما أن المنتدى لنقاش الأفكار والتصورات فمن البديهة أن لا نتفق جميعا على نفس الرأي ولابد ، قلت سابقا إن العنوان خاطئ أو ناقص على الأقل وفيه تهويل يشد القارئ على غرار عناوين الصفحات الأولى للجرائد ، وهذا ليس محمودا وممدوحا دائما .
من صفات العنوان عادة أن يعبر عن فكرة الموضوع لا جزءا أو بابا منه إلا إذا كان هناك مقتضى ، أقول هذا في الغالب خلافا للقصة أو ما شابهها .
أود أن نتفق على بعض النقاط منها :
_ الناس أشكال ومعادن .
_ البيئات والمجتمعات تختلف
_ بلوغ الكمال محال

رأيتك استعملت ( كثيرا ) ألفاظ التكثير مثل : ( للأسف الكثير من الشرقيين ...،والكثير منهم من يضع ... لأن الكثير من الحالات في المجتمع ... ينتج عن الأب أكثر ) ولا دليل على ذلك ، بل أقول إن الكثير من الأولياء يرون في تربية البنت إذا ميزت على الحجاب ولبس المستور ، أو إيقاظ صاحب السبع سنين لصلاة الفجر أو تصويم الغر وتعويده في رمضان وغيرها من المسلمات ، أقول كثير من الأولياء بل والصالحين يرون مثل هاته التصرفات منافية للرحمة بل يرونها غلوا وتشددا .
والبعض منهم تميعوا تماما وصاروا في الضفة الأخرى وهم أصحاب فكرة أن الفتاة أو الفتى إذا بلغ فلا يسأل عما يفعل .
فإلى من نحتكم ؟
الناس أشكال وألوان ، فيهم الجلد الصارم وفيهم من يذرف لهفيف النسم(النسيم)، والبيئة كذلك ففرق بين أبناء البادية والمدينة ، فما يراه الحنون رحمة وحبا قد يراه الحازم ضعفا واستكانا . وهنا مربط الفرس كما يقولون .
إذا الاعتبار في ذلك وما نتفق عليه جميعا هو موافقة الدين من عدمه ، أي أن تكون تربية الإبن على تعاليم الدين بتوفير كل الحقوق له مع مراعاة الدين دون ظلم ودون تساهل وتميع ، ولا أقول : ( بعض الآباء يعتقدون أن بآداء ابنه لأركان الاسلام الخمس يكون قد نجح في تربيته وأدى الرسالة على أكمل وجه ) بل هذا هو الأساس في التربية الاسلامية وما زاد على ذلك فهومن المحسنات وهو يختلف من شخص لآخر حسب التركيبة النفسية كما أسلفت .
تعرفين أن من الصحابة والسلف من كان يضرب أو يهجر ابنه ولا يكلمه حتى يموت بسبب الكلمة يقولها فهل هؤلاء رجولتهم ناقصة ، ورب العالمين زكاهم من فوق ومدحهم بصفة الرجولة الكاملة قال تعالى : من المؤمنين رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه . الآية
فالذي نحتاجه أولا ليس قبلا وأحضانا وإنما تربية على الطريقة الاسلامية وفق منهاج النبوة ففي ذلك كل العطف والرحمة لأبنائنا وإن تخلف شيء من مظاهر الحنان فلن يقدح ذلك في الرجولة ولن تستغيث بإذن الله تعالى .
هذا تصوري في هذا ال
موضوع والسلام عليكم .
 
المراة ولات فوطوكوبي تع الرجل و فكل بلاصة في الحياة اليومية
و هادا خلا راجل يضيع و قريب يولي فوطوكوبي تع المراة ان شاء الله نموت قبل مانشوفها
ادن فعلا الرجولة تستغيث

ادا تهدري على الابوة و اصولها و الحياة الزوجية الخاصة و اصولها راني معاك
اما ادا كان موضوعك الحنانة و الرجل

نهار لي نحس روحي وليت حنين بالمعنى الحقيقي للحنية نتحجب و نقعد ف دار


شكرا
مر من هنا
x123

 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top