*كتيبة الانتقام-سرية الموت(العمارية)في 1996/4/4:
بيان-قال تعالى:"فليقاتل في سبيل لله الذين يشرون الحياة الدنيا بالآخرة،ومن يقاتل في سبيل لله فيقتل أويغلب فسوف نؤتيه أجرا عظيما،...........الذين آمنوا يقاتلون في سبيل الله،والذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت،فقاتلوا اولياء الشيطان أن كيد الشيطان كان ضعيفا". لقد قام الجهاد في الجزائر لقتال الطواغيت المرتدين الذين يعارضون تحكيم شرع الله ويصدون عن سبيله ويبغونها عوجا،وكان جهادا مباركا عظيما،جمع خيرة الشباب المسلم المتطلع للخلافة الإسلامية على منهاج النبوة،فبارك الله في الجهاد والوسائل على قلتها.قال الله تعلى:"كم من فئة قليلة غلبيت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين". لقد انطلق الجهاد في بدايته بإقدام ثابتة على نهج الكتاب والسنة فحقق المجاهدون أنذاك نصرا عظيما بنعمة من الله وفضل،وعلى أيدي رجال معروفين لهذا الدين نذكر منهم:عطية سايح(يونس) ومحمد العيداني وعلي الأفغاني وجمال وزرة رحمهم الله جميعا ونحسبهم شهداء ولا نزكي على الله أحدا. قال تعالى:"من المؤمنين رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا". ولكن تغيرت الأمور وانحرف قطار الجهاد عن سكته بسبب دخول شرذمة حاقدة في أوساط المجاهدين فأخذوا في زرع البلبلة والفتن منها: -تكفير العلماء وإلباس التهم للمجاهدين مثل الجزأرة والفكري و و... -والمتمسك بدينه توجه له التهم مثل:الطرقي أو جبهوي أو فكري.
-وكذلك قتل أولياء المجاهدين المخالفين لهم في الرأي.
-وقتال إخوانهم مثل بيان قتل جيش الإنقاذ.
-وحتى في شهر الصيام يقولون للصائم تقتل أو تستتاب إذا لم تعد الأيام مثل المفطر.
-كما يدعون أنهم الفرقة الناجية يوم القيامة"أفأمنوا مكر الله،فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون".
لهذه الأسباب وغيرها مما لا يتسع المجال لإحصائه خرجنا عن السمع والطاعة لهذه القيادة وحسبنا الله ونعم الوكيل،قال تعالى:"ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين".
عن سرية الموت
الإخوة:عياش المدعو خالد
الشيخ إبراهيم المدعو الشيخ عادل
بيان-قال تعالى:"فليقاتل في سبيل لله الذين يشرون الحياة الدنيا بالآخرة،ومن يقاتل في سبيل لله فيقتل أويغلب فسوف نؤتيه أجرا عظيما،...........الذين آمنوا يقاتلون في سبيل الله،والذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت،فقاتلوا اولياء الشيطان أن كيد الشيطان كان ضعيفا". لقد قام الجهاد في الجزائر لقتال الطواغيت المرتدين الذين يعارضون تحكيم شرع الله ويصدون عن سبيله ويبغونها عوجا،وكان جهادا مباركا عظيما،جمع خيرة الشباب المسلم المتطلع للخلافة الإسلامية على منهاج النبوة،فبارك الله في الجهاد والوسائل على قلتها.قال الله تعلى:"كم من فئة قليلة غلبيت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين". لقد انطلق الجهاد في بدايته بإقدام ثابتة على نهج الكتاب والسنة فحقق المجاهدون أنذاك نصرا عظيما بنعمة من الله وفضل،وعلى أيدي رجال معروفين لهذا الدين نذكر منهم:عطية سايح(يونس) ومحمد العيداني وعلي الأفغاني وجمال وزرة رحمهم الله جميعا ونحسبهم شهداء ولا نزكي على الله أحدا. قال تعالى:"من المؤمنين رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا". ولكن تغيرت الأمور وانحرف قطار الجهاد عن سكته بسبب دخول شرذمة حاقدة في أوساط المجاهدين فأخذوا في زرع البلبلة والفتن منها: -تكفير العلماء وإلباس التهم للمجاهدين مثل الجزأرة والفكري و و... -والمتمسك بدينه توجه له التهم مثل:الطرقي أو جبهوي أو فكري.
-وكذلك قتل أولياء المجاهدين المخالفين لهم في الرأي.
-وقتال إخوانهم مثل بيان قتل جيش الإنقاذ.
-وحتى في شهر الصيام يقولون للصائم تقتل أو تستتاب إذا لم تعد الأيام مثل المفطر.
-كما يدعون أنهم الفرقة الناجية يوم القيامة"أفأمنوا مكر الله،فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون".
لهذه الأسباب وغيرها مما لا يتسع المجال لإحصائه خرجنا عن السمع والطاعة لهذه القيادة وحسبنا الله ونعم الوكيل،قال تعالى:"ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين".
عن سرية الموت
الإخوة:عياش المدعو خالد
الشيخ إبراهيم المدعو الشيخ عادل