أنَا هُنَا أكْتُبُ لِـ أنَثى واحِدَةَ وعَلَى البِقِيَّةْ المُتَابَعَةْ بِصَمْتْ ؛؛~،مَدْوِنتًي
- كاتب الموضوع Ć.ŖŎήaĻđo
- تاريخ النشر
كلما أفكر بك أشعر أن شئ ما يجذبني نحوك
لا أعرف إن كان نوراً مشــعاً من وجهك الجميل
أم من يديك الناعمتين
أحترت أن أهديك قلبي فهو يتنفس الا بك
وأن أهديك عيناني فلا أستطيع أن أرى بها عيونك
التي مثل ربيع نظير
أَغْرَقُ فِي فَوضَى تُحَدِّقُ فِي أَعْمَاقِ الألَمْ
حَتَّى وَإنْ كُنْتُ أَتَفَهَّمُ أَنَّ هَذَا الجُزْءُ يِنْزِفُ مِنْ حَروفِي
فَأنَا مَحْكَومٌ عَليِه بِالسِجْنِ العَقْلاَنِي مَدىَ الدَّهَرْ
تَحْتَ رَحْمَةِ النْوَايَا ، وَلَنْ تُخَلِّصُنيِ ذَاتِي
بــ الرَّجَوعِ لِنُقْطَةِ مَا وَرَاءَ اللَّهَبْ
عَلى الرُغْــمِ مِنْ أَنَّنا نَمْشيِ فِي وَقْتٍ لاَحِقْ
إِلاَّ أَنـَّنَا رَاضَــونَ عَــــنْ الأَنْفُــــسْ
وَنَفْعَلُ مَا يِحْلَو لَنَا حِينَما نَمْتَلِكُ جَمِيعَ الخَيِارَاتْ
البَقَاء مَع شَخْصٌ اَنتَ حَقًّا تُحِبهُ ,
حَتى لَو كُنتَ تَعلَمُ اَنّكُمﻻ تَستَطِيعُونَ البَقاء مَعاً - !
كَـ اللّعِب تَحتٌ ¬{ المَطرِ , مُمتِع !
لكنّكَ تَعلَمُ انّكَ سَــ تَمِرضٌ
حَتى لَو كُنتَ تَعلَمُ اَنّكُمﻻ تَستَطِيعُونَ البَقاء مَعاً - !
كَـ اللّعِب تَحتٌ ¬{ المَطرِ , مُمتِع !
لكنّكَ تَعلَمُ انّكَ سَــ تَمِرضٌ