أنَا هُنَا أكْتُبُ لِـ أنَثى واحِدَةَ وعَلَى البِقِيَّةْ المُتَابَعَةْ بِصَمْتْ ؛؛~،مَدْوِنتًي

احترمت فيك تلك البراءة التـي انخطفـت بهـــا يوما
احتــــرمت تلـك الرمثة الأبية الي نزعــت بها هما
احترمـــت فيـك محاولتــــك جاهدة إرضاءي دوما
احترمت فيك كل شيء عدا تركي الليلة وحيدا وقلما
​


​
453582_21244063214.jpg
​

​
 
آخر تعديل:
فِى كُل لَحظْه أُناديكِ هَمسْاً „
أُردد إِسمك مَع كُل نَفس ألتَقطه „
ولا أُفكر سِوى فِيكِـ ♥ أنَتِ ♥​
 
لَم أعُد أحْتَمل ذَاك الإحْراج !
حِينَ أنادي كُلّ الناّسِ دُونَ قَصْد .. بـــــــ إسمكَ أنتِْ!! ​
​




​
 
في يوم صبآحهَا مآقلت لهـَا آني آشتقتُ لكِـ موتَ
لانني عندما رايتها فقدت كلمات الحب خجلاً ​
 
حينما أحببتك..
لم أشأ أن أخبر أحدٌ بكِ..
أيعقُل أنَ أشهِر قلبي للجميعَ ..! ​
​


​
 
أعـدُگَ !

بأن آگَوِوِن معڪِگَ . . و لَڪگَ ~

حتّى لو بَاتَ حُبڪگَ في قـانون البشَريّـة أقسى​
 
إشتقتُ لـِ روحٍ لمْ أعُد أًهمّهآ !! ​
​
 
إيُ جُنونٍ هَذآ ! آلذيِ يَجعَلُنآ نَستيِقظُ مِنْ نَومٍ عَميقٌ !

...شَوقآً لَهُمْ . . . ! ♥ ​
​


​
 
اسعـــــــــــــــــــــــــــــــــد الاوقـــــــــــــــــــات لن تكون
الا
معكــِــــــــــــ ​
 
حتّى لوُ إختنَقتْ مِنگ أحيَـانْا ،
أراهـنُ إنگ’ [ أوگسُجينيْ ​
 
ولــــــدت رغُما عني
و ساموت رغُما عني
و لكن سأحيا كما ارُيد ​


​
 
لن أصمُت كوني عآجز عن الحديث .!
لكن سَ أصمت كون أن العآلم [ أصمّ ] ..~
سَ أتحدث بِ لُغة الأفعآل هي أبلغ من الأحآديث الهآويه .
فَ العآلم أصمَ لكن غير مَكفُوفْ ..!!!!
​


​
 
لا يَد لنا على أقدارُنَا , وَ لاَ سُلطَة لنا علىَ قلوبنا
هِي تَنبُض ... لِمَن أرادت , متىَ أرادت .. وَ كيفما أرادت
بعضهُم ..
ينبض القَلب ( لَه )


وَ بعَضُهم ينبُض القلب .. [ به ] !​
​


​
 
لآ يزعَلَكَ [ صَمَتَْي ] . . آبُدّ مآهو عتآب !
. . صِمتي تَعِبَ دَنّيآ عِجَزَّ فيهآ الكًلآم ​



​
 
لماذا الناس هكذا ؟
كلما أحببناهم ازدادوا ضرواة وتنكراً .
هل علي أن أكره لأزداد قرباً من الآخرين ؟​
​
 
أ ح ــبكِ

بقــدر مافي الحب من حبٍ
و بقــدرٍِ احتآر
فيه العشــق و العشآق
​
​
​


​
 
“ يجب على المرء ألا يستعجل الزمن
فالأشياء الجميلة تأتي من تلقاء ذاتها ”​
​
 
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل للرد هنا.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top