° خربشـــــــات أنثــــــــــى °

قالت جارتي ان الجيرة اقرب من الأهل والاصحاب
قالت اننا اقرب منكم لكم
واراها صدقت
ف وقت المصيبة يكون جارك اقرب ليساعدك ليساندك
والاهل سيكون نائمون حتى تصحيهم رنات هواتفهم
الجار قبل الدار نعم قد اوصانا الحبيب المسطفى صل الله عليه و سلم
سأخبركم سر لولا جيراننا لكانا في عداد الموتى ف الحمد لله الذي نبههم للنار وايقضونا قبل وصولها للغاز
الحمد لله ع خسائرنا المادية و الحمد لله ان احد لم يفقد حبيبا او ولدا
الحمد لله ع كل الحال
الحمد لله الذي لولا لطائفه لكنا الان نسئل
الحمد لله فمعجزاته لاتنتهي
 
كم الحياة تافهة
تضل عمرا وانت تكافح أتصل وف الاخير تأكل النار 🔥 شقى عمرگ وذخيرة حياتك لتعود من جديد للصفر

الحمد لله ع نعمة العقل و الصحة
 
s9c4rtyeqjap.jpg


أتاني يُبكيني ويتالم
دموعه أطفأت لهيب شوقي
وتوسلاته لم تستطع اذابت جليد قلبي

استسمحني ورجاني
لابل تذلل امامي
ماذا انتضر

ألم اكن اشتاق اليه
ام انه وهم

ألم احبه
ام اني كرهته

ماذا يحدث معي يآترى
لما لم اعد احتمل وجودي بجانبه
لما لااريد سماع صوته وكلامه

هل لاني اعلم انه كله كذب ونفاق

صآرت رائحته كـ رائحة الموت

وضحكاته كـ انها سكين تُقطع اوصالي
مداعباته لي كـ انها سموم تقذفني للانتحار

لم اعد احتمل وجودي بجانبه

نعم لقد كرهته

✍️💔
 
مجرد حروف صماء ع شاشتي الزرقآء كان كفيلا لها لتنسيني قسمي وتعيدني لنقطة البداية

.








.






.



.
حيث الضياع فيامعين اعني
 
IMG_20250109_080016_347.jpg
سأخبركم سر حين نويت حفظ القرآن برواية ورش كنت متخوفة وجدا لاني وقتها كنت ع يقين اني لن أقدر ع التحدي وسول لي الشيطان ان تكفي قراءة واحدة
لاني ولله الحمد أحفظه بحفص وكوني حفصية واريد ان أكون ورشية قابلتني صعاب كثير او أن الشيطآن هو من هيأ لي
والان لي شهران ونصف مع الأحكآم وحفظ لسورة البقرة ألتزم بمآ أقدر و أصبحت أقرأ بتوسط البدل و الحمد لله وزال خوفي
نصيحة احفظوا احبتي ماتسير من القرآن ف الدنيا فانية ومانحن الا ضيوف
يوما ما سأكون أستاذة للأحكام وذاك حلمي فسجله يآقلمي😇
 
نحن نرتبط بالاماكن اذا كان فيها شيء يحفز خلايا عقلنا
فمثلا نرتبط بذلك المكان لان فيه ذكرى لاتفارق منحيات روحنا
وآخر لاننا تركنا فيه فتات صبانا
وآخر وآخر
وللمة تصيب من ذكرياتنا
مع انها لم تعد لان اصحابها غابو ولكن تأبى ذاكرتنا تركها دوننا
نعود هاهنا مرة تلوى الاخرى لعلنا نستعيد طيف أرواحنا
فأنا والله اشتقت لتلك الفتاة التي أسميتها أنا
اشتقت لعنفوانها وجنونها لصدى ضحكاتها ورونقها اشتقت لزمن مضى واخذ معه جزء مني
والآن أجدني هاهنا ع حطام ماض مضى دوننا
والمضحك ف الامر ان بداية رواية اعادت سجني هاهنا فبت أبحث عن تتمتها (ليتها تفعل وتعتقني هههه)



مجرد فكرة كفيلة بربطك بمكان او حذفك منه
 
وحين أتذكر المرآت التي رفضت فيها زوجي لحجج واهية
أتذكر قولة سبحانه ( وعسى أن تكرهو شيء وهو خير لكم )
والله كآن خير لي ولأهلي فيارب أحفظه لي ولأولاده وأدم عليه صحته وارزقه من حيث لايحتسب
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top