لن يسبقني إلى الله أحد (المجموعة الدينية)

ملاذُ العبدِ مولاهُ ...إذا ضامتهُ دنياهُ ...
 
اذا لم تستطع منافسة الصالحين في اعمالهم ، فـ نافس المستغفرين في استغفارهم .. استغفر الله العظيم …من كل الذنوب و الخطايا و أتوب اليه ...
 
مهما كنتَ جميلاً! بدون أخلاقك سيراك الناس قبيحًا
 
قد تكون أخطاء غيرك هي من تقصيرك ,الناس لا تعاملك بباطنك وإنما تتعامل مع ظاهرك . راجع نفسك وأعد تنظيم حياتك
 
اجعل الأصل في معاملتك للمسلمين حسن الظن بهم،والتماس الأعذار لهم؛وسترتاح أيما راحة،جرب أن تعاملهم بما تحب أن يعاملوك به
 
لا بد للسالك إلى الله من همة تسيره وترقيه...ومن علم يبصره ويهديه
 
A-oQ1kmCQAEWoZj.jpg:large
 
كلما ازداد المرء من العلم الشرعي كلما ازداد خشية من الله تعالى . لقوله تعالى ( وَهُم مِّنْ خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ ) الأنبياء 28

 
أعلم إذا كنت مظلوما حقا وصدقا فلا تتردد برفع يديك لمولاك وخالقك ومفرج لك كربتك

 
لا تمنع الخير عن أهلـه متى أستطعت أن تفعلـه وكف عن الشر وأنت قادر أن تفعله

 
طرح قيم ثبتنا الله واياكم على طاعته
هل فيه اجمل من طاعة الخالق؟
 
- "ما أسرع كرّ الأيام وفرّها وإقبال الليالي وإدبارها لا نصبح ونمسي إلا على يوم الجمعة" .
---------------
"إذا أذنبت يا عبد الله فوجدت بلاء نزل عليك وانقدح في قلبك أن مصيبتك
مما اكسبت يداك فأنَبْت واستغفرت فاعلم أنك على خير ..
وأما إذا رأيت الذنب يتبعه الذنب ولا تجد لك رادعا يردعك،
فارتقب إمهال الله فإن أخذه أليم شديد" .
---
 
آخر تعديل:
- "لئن قُدت بالعنف رقاب الناس فإنك باللين تقود القلوب،
وما أَخذت أمرا بالقوة إلا وأُعطيتَ مثلَه بالرفق وأضعافا مضاعفة" .
---
إنك لا تدري متى يطرق بابك داعي الموت، فاجتهد على تبييض الصفحة مع ربك ومع الخلق
 
1:سئل الحسن البصري رحمه الله:ما سر سعادتك في الدنيا؟فقال:علمت ان رزقي لن ياخذه غيري فطمئن قلبي،وعلمت ان عملي لن يقوم به غيري فإشتغلت به.
2:الحياة قصيرة فاسعد فيها نفسك ولا تقصرها بالإسترسال مع الهموم والاكدار فعش يومك واجعل الفأل الحسن ملازمك تكن السعادة امامك والفلاح حليفك.
3
:عليك بطلب العلم فانه يشرح الصدر، ويعظم الاجر،ويرفع الذكر،ويحط الوزر،وهو من اعظم الذخر،وبركته و ثمرته في العمل به بالتصديق وامتثال النهي و الامر
اعلم ان حياتك تبع لافكارك فإن كانت افكارك فيما يعود نفعه عليك في دينك ودنياك فحاتك طيبه سعيدة وان كانت افكارك فيما يعود ضره عليك في دينك ودنياك فحياتك شقية تعيسة
 
( اعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ وَأَنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ )

أي : ليكن هذان العلمان موجودين في قلوبكم عــــلى

وجه الجزم واليقين، تعلمون أنه شديد العقاب العاجل

والآجل على مــن عصاه ، وأنه غفور رحيم لمن تاب

إليه وأطاعه. فيثمر لكم هذا العلمُ الخوفَ من عقابه،

والرجاءَ لمغفرته وثوابه ،وتعملون على ما يقتضيه

الخوف والرجاء .

 
من شكر الله بقلبه ولسانه وعمله فليبشر بالمزيد ،

ومن قابل النعم بالغفلة والمعاصي فالعقاب شديد .


 
الواجب عند الزلازل وغيرها من الآيات والكسوف

والرياح الشديدة والفياضانات البدار بالتوبة إلـــى

الله سبحانه , والضراعة إليـــه وسؤاله العافية ,

والإكثار من ذكره واستغفاره .

 
مـــن الأمور النافعة أن تعرف أن أذية الناس لك وخصوصاً

فـــي الأقوال السيئة ، لا تضرك بل تضرهم ، إلا إن أشغلت

نفسك في الاهتمام بها ، وسوغت لها أن تملك مشاعرك ،

فعند ذلك تضرك كما ضرتهم ، فإن أنت لم تضع لها بالاً

لم تضرك شيئاً .

 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top