- إنضم
- 19 ماي 2009
- المشاركات
- 1,331
- نقاط التفاعل
- 280
- نقاط الجوائز
- 163
- آخر نشاط
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية طيبة لكل زوار ورواد منتدانا الغالي وبعد
بدون حساسيات او تعقيدات انه الواقع الذي يتجاهل كثير من الناس
الكل يعلم بالعرس الجماعي الذي يغزوا مناطقنا ويزيد البركة في مجتمعنا من الفة ومودة وارتباط يعطي للمجتمع وجه اتمنى ان يسود في كل مجتمع وهو تكاتف الايدي من اجل ادخال السرور بيوت المسلمين لكن لن اتحدث عن هذا الخير فهو يتحدث عن نفسه بل سوف احدثك عن حوار دار بين احد المنظمين الطيبين ورجل يسكن حينا كبير في اردنا ان نساعده ونزوجه
الرجل الطيب : يا فولان ان سكان الحي يريدون مساعدتك وتزويجك فيا فرجاه ..
المسكين : ههههههههه ويضحك لا شكرا لا اريد ان اتزوج
الرجل الطيب : مابك انا جاد وكل تكاليف العرس علينا فقد وافق .
المسكين : ومن تقبل بي لا مال ولا جاه مسكين و زوالي وحالته تشكي لمولاه
الرجل الطيب : هههه بنات حوى اكثر من الوهف انت على من توافق
المسكين : بيك صح ما تتمسخرش بيا ربي يحاسبك
الرجل الطيب : راهي عندي شابه مزيانه تقري معايا في الابتدائي كبيره شوي ولكن واثق منها راهي تليق بيك على الكيف ويا سعدها وسعدك دراهم راك عارف
المسكين : معلمه ... معلمة .. اذا كلامك صحيح علاش يتعبوا في رواحهم ويقراوا
الرجل الطيب : واش وافقت نقولوا مبروك
المسكين : سامحني ما تخرجش عني المعلمة كل من قراءة في الجامعه راك سامع واش صاير في الجامعه ربي كشف عنهم الحال .. سكت قليلا ثم قال ... تعلب في الجامعة اربع سنين في الاخر تحوس على راجل تمسح فيه الموس الله يسامحك راني ما نستاهل طيحني في حفره كيما هكا
الرجل الطيب : اصباع ايدك مش كيفكيف وكي الجامعة كي الثانوية فيها السمح والبشع
المسكين : ياك السمح ما يصلش للجامعه يتخطف والديشي راهوا داير روحه يكمل في قرايته
الرجل الطيب : طيب يا سيدي شوف واش يناسبك وحنا جاهزين على بركة الله
هذه هي نظرة المجتمع على الجامعيات والجامعات ربما الواقع وتلك المظاهر من التبرج الشديد وميوع الاخلاق وفساد النيات وكثرة القصص والفواجع ويا يسرده الشباب عن قصص الغرام المزعوم وما يحدث فيه من تجاوزات خلقية ودينية وحتى انسانية جعلت من المجتمع ينظر الى الجامعة بهذه النظرة فيحكم عليها حكما قاصيا فلو قلت لي فولان انك تنوي الزواج وتبحث عن فتاة مناسبه اول ما ينصحك به هو الابتعاد عن الجامعيات ثم عن الاداريات معلل هذه النصيحة عن ما يحدث من قصص تنقلها االالسن والجرائد واحياننا ابطالها
اخواني ليس كل ما ينقل صحيح ولكن يرد عليك المجتمع لا يوجد دخان دون نار والفاهم يفهم
اسف على الازعاج
السلام عليكم
تحية طيبة لكل زوار ورواد منتدانا الغالي وبعد
بدون حساسيات او تعقيدات انه الواقع الذي يتجاهل كثير من الناس
الكل يعلم بالعرس الجماعي الذي يغزوا مناطقنا ويزيد البركة في مجتمعنا من الفة ومودة وارتباط يعطي للمجتمع وجه اتمنى ان يسود في كل مجتمع وهو تكاتف الايدي من اجل ادخال السرور بيوت المسلمين لكن لن اتحدث عن هذا الخير فهو يتحدث عن نفسه بل سوف احدثك عن حوار دار بين احد المنظمين الطيبين ورجل يسكن حينا كبير في اردنا ان نساعده ونزوجه
الرجل الطيب : يا فولان ان سكان الحي يريدون مساعدتك وتزويجك فيا فرجاه ..
المسكين : ههههههههه ويضحك لا شكرا لا اريد ان اتزوج
الرجل الطيب : مابك انا جاد وكل تكاليف العرس علينا فقد وافق .
المسكين : ومن تقبل بي لا مال ولا جاه مسكين و زوالي وحالته تشكي لمولاه
الرجل الطيب : هههه بنات حوى اكثر من الوهف انت على من توافق
المسكين : بيك صح ما تتمسخرش بيا ربي يحاسبك
الرجل الطيب : راهي عندي شابه مزيانه تقري معايا في الابتدائي كبيره شوي ولكن واثق منها راهي تليق بيك على الكيف ويا سعدها وسعدك دراهم راك عارف
المسكين : معلمه ... معلمة .. اذا كلامك صحيح علاش يتعبوا في رواحهم ويقراوا
الرجل الطيب : واش وافقت نقولوا مبروك
المسكين : سامحني ما تخرجش عني المعلمة كل من قراءة في الجامعه راك سامع واش صاير في الجامعه ربي كشف عنهم الحال .. سكت قليلا ثم قال ... تعلب في الجامعة اربع سنين في الاخر تحوس على راجل تمسح فيه الموس الله يسامحك راني ما نستاهل طيحني في حفره كيما هكا
الرجل الطيب : اصباع ايدك مش كيفكيف وكي الجامعة كي الثانوية فيها السمح والبشع
المسكين : ياك السمح ما يصلش للجامعه يتخطف والديشي راهوا داير روحه يكمل في قرايته
الرجل الطيب : طيب يا سيدي شوف واش يناسبك وحنا جاهزين على بركة الله
هذه هي نظرة المجتمع على الجامعيات والجامعات ربما الواقع وتلك المظاهر من التبرج الشديد وميوع الاخلاق وفساد النيات وكثرة القصص والفواجع ويا يسرده الشباب عن قصص الغرام المزعوم وما يحدث فيه من تجاوزات خلقية ودينية وحتى انسانية جعلت من المجتمع ينظر الى الجامعة بهذه النظرة فيحكم عليها حكما قاصيا فلو قلت لي فولان انك تنوي الزواج وتبحث عن فتاة مناسبه اول ما ينصحك به هو الابتعاد عن الجامعيات ثم عن الاداريات معلل هذه النصيحة عن ما يحدث من قصص تنقلها االالسن والجرائد واحياننا ابطالها
اخواني ليس كل ما ينقل صحيح ولكن يرد عليك المجتمع لا يوجد دخان دون نار والفاهم يفهم
اسف على الازعاج
السلام عليكم