هل لى ان أراك؟؟؟؟ هل من امل فى لقياك ؟؟؟؟
قالها بلغة لا يفهمها الا من غرق فى بحور الهوى .و نام فى أحضان الشوق
سمعته ,أجل سمعته ,لكنها لم تصغ الى ما قال !!!
هل لى ان أراك ؟؟؟؟ هل من امل فى لقياك ؟؟؟؟
لما ؟؟ بالاحرى كيف؟؟؟ متى؟؟؟أقصد لماذا؟؟؟
أجابت أم وافقت ,ترددت خانتها الكلمات .........
لم يسمع لما؟؟ و لا لماذا؟ لا زالت متى؟؟ ترن فى أذنيه !!!!
قلت متى؟؟؟؟ الأن الأن ان شئت !!! أنا فى انتظارك على أحر من الجمر ......أو متى شئت فقط أعلمينى
يـــــــــــــــــــــــــــا ................؟؟؟؟!!!!!!!!
يـــــــا .........؟ ؟ ؟ من ؟؟؟لما لم يكمل ....مذا كان سيقول ؟!
سكت و سكتت ...لم تستطع انكار ما قالت لم تقوى على تجاهل ما سمعت ....لكنها لم تقل له متى ؟؟؟
تدارك الموقف و قال أنلتقى غدا ؟؟؟ أم ؟؟!!
نعم ,نعم ,نعم كأنها خرجت من سجن الكتمان بصدى الحرمان
تعلم انها ليس ت أجمل أمرأة و ليس اول لقاء لكنها على ثقة فهى أول حب و سيكون أول لقاء بعد أخر فراق
يعلم و تعلم أنه لن ينجو أبدا من غرق فى بحور الهوى
يعلم و تعلم أن بحر الحب للغرق لا للسباحة
يمشيان اليوم على رمال الاعجاب و يتراقصان على شاطئ الحب و تلامس قدميهما امواج اللهفة
لن يدوم اليوم و سيأتى الغد بكل تأكيد ,لكنه لن يكون وحده
ستتفتح أزهار اليوم غدا و سيعطر عبير الأحلاو سماء الواقع
و أخيرااا بزغت شمس لقاء جديـــــــد و أختفت نجوم تلألأت فى سماء رفض عنيد
أنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا فى انتظارك ......................!!!!!!!أنــــــــا قادمة .........
ها قد و صلت ......أنا........ أنا ............انا أرااااااااك !!!!!!
لم تعد عيناه تبصر شيئا سواها و لم تعد أذناه تسمع سوى دقات قلبها و كلمات كسمفونية تتغنى بها شفتاها
غمرها بنظرات الشوق و أحتضنها بعيون اللهفة
لكنها ........لكنها لم تكتف و لم يكتف ..........أقتربت لم يتمالك نفسه و أقترب
أمسك يدها و قال .......أشتقت أليك ...........قالت و أنا ........
قال ;الأن بلغة لا يفهمها ألا من أحب بجنون و أختار العيش فى قفص العشق مسجون .........
قلت : هل لى ان أراك ؟؟؟؟ هل من امل فى لقياك ؟؟؟؟
لن أسمح لرؤياك أن تطفأ شعلة الشوق سأحترق بها لأضئ درب حبنا ......
سأظل أشتاق و أشتاق للقياك
سأختار الموت غرقا فى بحر هواااااااااااااااااااك
هل لى ان أراك ؟؟؟؟ هل من امل فى لقياك ؟؟؟؟
قالها بلغة لا يفهمها الا من غرق فى بحور الهوى .و نام فى أحضان الشوق
سمعته ,أجل سمعته ,لكنها لم تصغ الى ما قال !!!
هل لى ان أراك ؟؟؟؟ هل من امل فى لقياك ؟؟؟؟
لما ؟؟ بالاحرى كيف؟؟؟ متى؟؟؟أقصد لماذا؟؟؟
أجابت أم وافقت ,ترددت خانتها الكلمات .........
لم يسمع لما؟؟ و لا لماذا؟ لا زالت متى؟؟ ترن فى أذنيه !!!!
قلت متى؟؟؟؟ الأن الأن ان شئت !!! أنا فى انتظارك على أحر من الجمر ......أو متى شئت فقط أعلمينى
يـــــــــــــــــــــــــــا ................؟؟؟؟!!!!!!!!
يـــــــا .........؟ ؟ ؟ من ؟؟؟لما لم يكمل ....مذا كان سيقول ؟!
سكت و سكتت ...لم تستطع انكار ما قالت لم تقوى على تجاهل ما سمعت ....لكنها لم تقل له متى ؟؟؟
تدارك الموقف و قال أنلتقى غدا ؟؟؟ أم ؟؟!!
نعم ,نعم ,نعم كأنها خرجت من سجن الكتمان بصدى الحرمان
تعلم انها ليس ت أجمل أمرأة و ليس اول لقاء لكنها على ثقة فهى أول حب و سيكون أول لقاء بعد أخر فراق
يعلم و تعلم أنه لن ينجو أبدا من غرق فى بحور الهوى
يعلم و تعلم أن بحر الحب للغرق لا للسباحة
يمشيان اليوم على رمال الاعجاب و يتراقصان على شاطئ الحب و تلامس قدميهما امواج اللهفة
لن يدوم اليوم و سيأتى الغد بكل تأكيد ,لكنه لن يكون وحده
ستتفتح أزهار اليوم غدا و سيعطر عبير الأحلاو سماء الواقع
و أخيرااا بزغت شمس لقاء جديـــــــد و أختفت نجوم تلألأت فى سماء رفض عنيد
أنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا فى انتظارك ......................!!!!!!!أنــــــــا قادمة .........
ها قد و صلت ......أنا........ أنا ............انا أرااااااااك !!!!!!
لم تعد عيناه تبصر شيئا سواها و لم تعد أذناه تسمع سوى دقات قلبها و كلمات كسمفونية تتغنى بها شفتاها
غمرها بنظرات الشوق و أحتضنها بعيون اللهفة
لكنها ........لكنها لم تكتف و لم يكتف ..........أقتربت لم يتمالك نفسه و أقترب
أمسك يدها و قال .......أشتقت أليك ...........قالت و أنا ........
قال ;الأن بلغة لا يفهمها ألا من أحب بجنون و أختار العيش فى قفص العشق مسجون .........
قلت : هل لى ان أراك ؟؟؟؟ هل من امل فى لقياك ؟؟؟؟
لن أسمح لرؤياك أن تطفأ شعلة الشوق سأحترق بها لأضئ درب حبنا ......
سأظل أشتاق و أشتاق للقياك
سأختار الموت غرقا فى بحر هواااااااااااااااااااك
هل لى ان أراك ؟؟؟؟ هل من امل فى لقياك ؟؟؟؟