صفوة الله من أرضه الشام

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
ك

كاسر الاوثان1

:: عضو مُشارك ::


عن عبد الله بن حوالة أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
ستجندون أجنادا ، جندا بالشام ، وجندا بالعراق ، وجندا باليمن قال : فقمت فقلت خر لي يا رسول الله ـ يعني اليمن أم العرق أم الشام ـ
قـال : عليك بالشام ، فإن الله عز وجل تكفل لي بالشام وأهله .
‏ أخرجه أحمد وأبو داود وابن حبان والحاكم‏
​

457893_271320849649291_1916922423_o.jpg


صفوة الله من أرضه الشام

​
 
400284_380200602057419_1715904704_n.jpg

في سبيل الله نمضي نبتغي رفع اللواء
فليعد للدين مجده أو تُرَقْ منا الدماء

لكي يعلم كل مسلم يخاف من ذكر أننا خرجنا للإسلام
استمع لقول هذا المجاهد الطاعن في السن من حلب البطولة،
قال تعالى: " يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم "


​
 
آخر تعديل:

يا شـامُ، أيـنَ هما عـينا معاويةٍ وأيـنَ من زحموا بالمنكـبِ الشُّهبا
فلا خيـولُ بني حمـدانَ راقصـةٌ زُهــواً... ولا المتنبّي مالئٌ حَـلبا
وقبـرُ خالدَ في حـمصٍ نلامسـهُ فـيرجفُ القبـرُ من زوّارهِ غـضبا
يا رُبَّ حـيٍّ.. رخامُ القبرِ مسكنـهُ ورُبَّ ميّتٍ.. على أقدامـهِ انتصـبا
يا ابنَ الوليـدِ.. ألا سيـفٌ تؤجّرهُ؟ فكلُّ أسيافنا قد أصبحـت خشـبا

3237262-513x340.jpg

​
 
عن أبي الدرداء قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " بينا أنا نائم ، إذ رأيت عمود الكتاب احتمل من تحت رأسي، فظننت أنه مذهوب به ، فأتبعته بصري فعمد به إلى الشام ، ألا وإن الإيمان حين تقعالفتن بالشام " . رواه أحمد (1665)
 
عن أبي أمامة قال : لا تقوم الساعة حتى يتحول خيار أهل العراق إلى الشام ، ويتحول شرار أهل الشام إلى العراق وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " عليكم بالشام " . رواه أحمد (21662)
 
آخر تعديل:
ويشهد له الأحاديث الصحيحة في كون الفتن من المشرق ، وفي حث المؤمنين على لزوم الشام ، وأنها يجتمع بها خيار أهل الأرض مثل حديث (فخيار أهل الأرض ألزمهم مهاجر إبراهيم) وحديث (عليك بالشام ، فإنها خيرة الله من أرضه ، يجتبي إليها خيرته من عباده) وحديث (وإن الإيمان حين تقع الفتن بالشام)
 
عن خريم بن فاتك الأسدي قال :" أهل الشام سوط الله في الأرض ، ينتقم بهم ممن يشاء ، كيف يشاء ، وحرام على منافقيهم أن يظهروا على مؤمنيهم) رواه أحمد (15815) روي مرفوعا وموقوفا ، ويشهد له الأحاديث في أن الله تكفل أو توكل بالشام وأهله، وأن به الطائفة المنصورة ، وأن ملائكة الرحمن باسطة أجنحتها عليه وغيرها .
واستدل به الشيخ ابن تيمية -كما فيا لفتاوى- لما عاداه بعض منافقي الشام .
 
يستفاد مما سبق :
1- أن الأمر فيما يظهر سيتطور لتعم الفتن أكثر البلاد ، وتصبح الشام ملاذ المؤمنين .
2- وضوح الكفر من النصيرية وظلم النظام ربما يوضح سبب الوصية بالشام لما ذكر الأجناد ، ثم ذكر اليمن .
3- أن أهل الشام هم أفضل الناس خاصة في آخر الزمان لما يلي :
1-لأن الله يجتبي إلى الشام خيرته من خلقه.

 2- ولأن الله تكفل بهم.

 3- ولأنهم الطائفة المنصورة كما في بعض الروايات .
4- ولأن صلاحهم علامة على بقاء الخير في الأمة ، وفسادهم علامة على انتفائه عنها .
5- ولأن الإيمان حين تقع الفتن بالشام .
6- ولأن أرضهم مباركة ، وهي أرض الأنبياء ، والملائكة باسطة أجنحتها عليها .
وانظر : فتاوى ابن تيمية (آخر المجلد 27)​
 
آمنا بالله وبرسوله ولا ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى
​
 
فالرسول صلى الله عليه وسلم قد اشترط بعلامة من علامات الساعة الصغرى الاخيرة الا وهي التطاول بالبنيان

ونحن الآن في الحقبة الاخيرة من حكم الملوك الرؤساء الجبابرة

قال صلى الله عليه وسلم ( تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها ، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها ، ثم تكون ملكاً عاضّاً ما شاء الله أن يكون ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها ، ثم تكون ملكاً جبرياً ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها ، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ثم سكت )


​
 
فضائل بلاد الشام كما وردت في أحاديث صحيحة للرسول صلى الله عليه وسلم
​




​
 

​
فضائل الشام وأسباب النصر للشيخ يزيد بن محمد المصري .




​
 

​
د العريفي ايات كثيرة جاءت في فضل ارض الشام


 

​
نصرة لاهل الشام دعاء مؤثر للشيخ ادريس ابكر.


 
بارك الله فيك أخي كاسر الأوثان 1 والمتتبع لأمتنا المسلمة بعد الصدر الأول يرى أن المسلمين لم يزالوا أعزة إلا وأهل الشام أعزة
وما كانوا فيه أذلة إلا وأهل الشام أذلة
وهنا أذكر قوله صلى الله عليه وسلم (إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم )
فعز أهل الشام عز للمسلمين وذلهم ذل للمسلمين
 
الحبيب ابا عمر الفاروق
جزاك الله خيرا
على التعقيب
​
 
عن عبد الله بن حوالة أنه قال: يا رسول الله ، اكتب لي بلدا أكون فيه ، فلو أعلم أنك تبقى لم أختر على قربك . قال: عليك بالشام " ثلاثا " فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم كراهيته للشام قال: ( هل تدرون ما يقول الله عز وجل ؟ يقول: أنت صفوتي من بلادي ، أدخل فيك خيرتي من عبادي ، ، وإليك المحشر ، ورأيت ليلة أسري بي عموداً أبيض كأنه لؤلؤ تحمله الملائكة ، قلت: ما تحملون ؟ قالوا: نحمل عمود الإسلام ، أمرنا أن نضعه بالشام ، وبينا أنا نائم رأيت كتابا اختلس من تحت وسادتي ، فظننت أن الله تخلى من أهل الأرض ، فأتبعت بصري ، فإذا هو نور ساطع بين يدي ، حتى وضع بالشام ، فمن أبى أن يلحق بالشام فليلحق بيمنه ، وليستق من غُدُره ( الغدر: بضم الغين وضم الدال جمع غدير )، فإن الله تكفل لي بالشام وأهله )

صحيح / فضائل الشام ودمشق
​
 
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال لنا النبي صلى الله عليه وسلم الله يوماً: إني رأيت الملائكة في المنام أخذوا عمود الكتاب فعمدوا به إلى الشام ، فإذا وقعت الفتن فإن الإيمان بالشام

صحيح / فضائل الشام ودمشق​
 
عن سالم بن عبد الله عن أبيه رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ستخرج نار في آخر الزمان من ( حَضْر مَوْت تحشر الناس ) قلنا: بما تأمرنا يا رسول الله ؟ قال: ( عليكم بالشام )

صحيح / فضائل الشام ودمشق​
 
عن بَهْزُ بنُ حَكِيمٍ بن معاوية القشيري ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدّهِ قَالَ: قلْتُ يا رَسُولَ الله أين تأمرني ؟ فقال: هاهنا وأومأ بيده نحو الشام . قال: ( إِنّكُمْ محْشورُونَ رِجَالاً وَرُكْبَاناً ومجرون علَى وُجُوهِكُم )

صحيح / فضائل الشام ودمشق
​
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom