صفوة الله من أرضه الشام

[كاسر الاوثان1]

عن أبي الدّرْدَاءِ أنّ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم قالَ: فُسْطَاط المُسْلِمِينَ يَوْمَ المَلْحَمَةِ بالْغُوطَةِ إلَى جَانِبِ مَدِينَةِ يُقَالُ لَهَا دِمَشْقُ مِنْ خَيْرِ مَدَائِنِ الشّامِ

وفي رواية ثانية: قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ( يوم الملحمة الكبرى فسطاط المسلمين بأرض يقال لها الغوطة فيها مدينة يقال لها دمشق خير منازل المسلمين يومئذ )

صحيح / فضائل الشام ودمشق

ووجدت رواية أخرى عند أبي داود قال : ( يقال لها دمشق من خير مدائن الشام ) وقد صححهاالألباني رحمه الله

والغوطة هي المنطقة المحيطة بدمشق من شرقها تقريبا وهي في محافظة ريف دمشق الآن
​

 

[كاسر الاوثان1]

عن أوس بن أوس الثقفي رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ينزل عيسى بن مريم عليهما السلام عند المنارة البيضاء شرقي دمشق

صحيح / فضائل الشام ودمشق​

 

[كاسر الاوثان1]

عن أوس ابن أوس الثقفي رضي الله عنه: أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: ينزل عيسى بن مريم عليه السلام عند بالمنارة البيضاء شرقي دمشق عليه ممصرتان ، كأن رأسه يقطر منه الجُمان

صحيح / فضائل الشام ودمشق​

 

[كاسر الاوثان1]

وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه: أنه سَمِعْ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: إذا وقعت الملاحم بعث الله من دمشق بعثاً من الموالي أكرم العرب فرساً وأجودهم سلاحا يؤيد الله بهم الدين

حسن/ فضائل الشام ودمشق
​

 

[كاسر الاوثان1]

عن عوف بن مالك رضي الله عنه قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في بناء له ، فسلمت عليه . فقال: عوف قلت: نعم يا رسول الله! قال: ( ادخل ) فقلت: كلي أو بعضي ؟ قال: ( بل كلك ) قال: فقال لي: ( اعدد عوف! ستا بين يدي الساعة ؛ أولهن موتي ) ، قال: فاستبكيت حتى جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يسكتني . قال: ( قل: إحدى . والثانية فتح بيت المقدس ، قل اثنين . والثالثة فتنة تكون في أمتي وعظمها . والرابعة موتان يقع في أمتي يأخذهم كقعاص الغنم . والخامسة يفيض المال فيكم فيضاً حتى إن الرجل ليعطي المائة دينار فيظل يسخطها ، قل خمساً . والسادسة هدنة تكون بينكم وبين بني الأصفر يسيرون إليكم على ثمانين راية ، تحت كل راية اثنا عشر ألفا ، فسطاط المسلمين يومئذ في أرض يقال لها: الغوطة ، فيها مدينة و يقال لها: دمشق . )

صحيح / فضائل الشام ودمشق ​

 

[كاسر الاوثان1]

عن أبي أمامة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (صفوة الله من أرضه الشام ، وفيها صفوته من خلقه وعباده ، ولتدخلن الجنة من امتي ثلة لا حساب عليهم ولا عذاب .) رواه الطبراني

صحيح / سلسلة الأحاديث الصحيحة ​

 

[ابوعمرالفاروق]

عن أبي الدّرْدَاءِ أنّ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم قالَ: فُسْطَاط المُسْلِمِينَ يَوْمَ المَلْحَمَةِ بالْغُوطَةِ إلَى جَانِبِ مَدِينَةِ يُقَالُ لَهَا دِمَشْقُ مِنْ خَيْرِ مَدَائِنِ الشّامِ

وفي رواية ثانية: قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ( يوم الملحمة الكبرى فسطاط المسلمين بأرض يقال لها الغوطة فيها مدينة يقال لها دمشق خير منازل المسلمين يومئذ )

صحيح / فضائل الشام ودمشق

ووجدت رواية أخرى عند أبي داود قال : ( يقال لها دمشق من خير مدائن الشام ) وقد صححهاالألباني رحمه الله

والغوطة هي المنطقة المحيطة بدمشق من شرقها تقريبا وهي في محافظة ريف دمشق الآن
​

نعم أخي هي شرق دمشق والمجوسي الخنزير الصهيوني يقوم اليوم وقبل اليوم بقصفها قصفا عنيفا وقد استباح العديد من قراها كالشفونية والمليحة وعربين وبيت نايم وغيرها من القرى
فاللهم أمكن لبني الإسلام من عدوك وعدوهم يارب العالمين

 

[كاسر الاوثان1]

عن سلمة بن نفيل رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (عقر دار المؤمنين بالشام ) رواه الطبراني

صحيح / سلسلة الأحاديث الصحيحة ​

 

[osama305]

اهلا الاخ الفاضل كاسر الاوثان
الاحاديث عن فضل اهل الشام
كلها تدفع المسلمين للاهتمام بقضية اهلنا هناك
وربما يعود الخير لهذه الامة من جديد
من تلك الارض الطاهرة
بعدما تدنست ارض الحرمين بجرائم الامريكان واتباعهم
ربي يجيب الخير
طيب الله اوقاتكم

 

[ابوعمرالفاروق]

عن أوس ابن أوس الثقفي رضي الله عنه: أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: ينزل عيسى بن مريم عليه السلام عند بالمنارة البيضاء شرقي دمشق عليه ممصرتان ، كأن رأسه يقطر منه الجُمان

صحيح / فضائل الشام ودمشق​

أخي الكريم
في دومه شرق دمشق ودومه متصلة اليوم بدمشق اتصالا تاما منارة بيضاء قديمة يقول الناس هناك قبل سنين كما سمعت منهم أنها هي المنارة البيضاء المقصودة في الحديث عجل الله بالفرج لبني الإسلام

 

[كاسر الاوثان1]

نعم أخي هي شرق دمشق والمجوسي الخنزير الصهيوني يقوم اليوم وقبل اليوم بقصفها قصفا عنيفا وقد استباح العديد من قراها كالشفونية والمليحة وعربين وبيت نايم وغيرها من القرى
فاللهم أمكن لبني الإسلام من عدوك وعدوهم يارب العالمين

ابشر يا الحبيب سترى عينك ما يسرك ويسر المسلمين الموحدين
ابشر ان بقي في الجسد روح ابشر
​

 

[كاسر الاوثان1]

أخي الكريم
في دومه شرق دمشق ودومه متصلة اليوم بدمشق اتصالا تاما منارة بيضاء قديمة يقول الناس هناك قبل سنين كما سمعت منهم أنها هي المنارة البيضاء المقصودة في الحديث عجل الله بالفرج لبني الإسلام

وانا يا الحبيب مثلك سمعتها من اخوه هناك اهل بلد
واظنها والله اعلم هي
​

 

[كاسر الاوثان1]

اهلا الاخ الفاضل كاسر الاوثان
الاحاديث عن فضل اهل الشام
كلها تدفع المسلمين للاهتمام بقضية اهلنا هناك
وربما يعود الخير لهذه الامة من جديد
من تلك الارض الطاهرة
بعدما تدنست ارض الحرمين بجرائم الامريكان واتباعهم
ربي يجيب الخير
طيب الله اوقاتكم

ان شاء الله يا اخي تحرر الشام ووقتذاك يحدث الله امرا بحكام الفسق بالخليج ..كلهم بدون استثناء
فما الله غافل عما يفعل الظالمون
​

 

[كاسر الاوثان1]

عن ابن عمر رضي الله عنهما أن مولاة له أتته فقالت اشتد علي الزمان وإني أريد أن أخرج إلى العراق قال فهلا إلى الشام أرض المنشر اصبري لكاع فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من صبر على شدتها ولأوائها كنت له شهيدا أو شفيعا يوم القيامة ) رواه الترمذي وصححه الألباني رحمه الله

قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح غريب من حديث عبيد الله . ​

 

[كاسر الاوثان1]

عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اللهم بارك لنا في شامنا وبارك لنا في يمننا قالوا وفي نجدنا قال اللهم بارك لنا في شامنا وبارك لنا في يمننا قالوا وفي نجدنا قال هناك الزلازل والفتن وبها أو قال منها يخرج قرن الشيطان

رواه الترمذي وقال حديث حسن غريب

صحيح / صحيح الترغيب والترهيب
​

 

[كاسر الاوثان1]

وعن زيد بن ثابت رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما ونحن عنده طوبى للشام إن ملائكة الرحمن باسطة أجنحتها عليه

رواه الترمذي وصححه

صحيح / صحيح الترغيب والترهيب ​

 

[كاسر الاوثان1]

وجهٌ مثلَ الصُبح

وبشرى مثلَ الفتح

دخلتُ غرفةَ الاستقبالِ، مُبَكِرةً، تألَّقت الغرفةُ بصورِ الأقصى، وزينةُ العمرة تدلَّت من سقفِ الحجرةِ والجدران، كانت له صورٌ عديدة، أحدثُها التي ارتدى فيها سترةً سوداء ذاتَ بطانةٍ صفراء..

تقولُ أمه:
((ما كان يمشي على الأرض، كان خفيفَ الخُطى، كان يقفز...

كلما وجد قوتاً زادَ عن كفافِ أسرتِنا، عادَ بهِ على من لا قوتَ له، وكلّما وجدَ متاعاً، رآه هو فائضاً عن حاجتنا، تبرَّع به..

كان في الخامسةِ عشرة، عندما اندفعَ مع الملايينِ، من الجموع الغاضبةِ من أمواجِ المتظاهرين، الذين أنزلوا العلم الأمريكي عن السفارة الأمريكية، ومزَّقوه.

هو حليفُ الجامع، وصديقُ الإمام، كثيرَ الصلاة، كثيرَ السؤال:
"ما الجهاد؟ ما الشهادة؟ ما الجنة؟"..))

وجهٌ مثلَ الصُبح
وضيءٌ مثلَ الصَفح

تقولُ أمه:
(( كان طاهراً، كان نظيفاً، كان مشفقاً علي، لطالما التفتُّ فألفَيتُهُ يغسلُ ثيابَه بيده..

لطالما ألحَّ في التسللِ -مع صحبه- للوطنِ السليب لاستعادةِ "صفّورية"، بلدَتُنا المغتصبة في فلسطين... فما استطاع، وما استطاعوا..

كان يقول: "الجهادُ ذروةُ سنامِ هذا الدين، فكيف أُجاهد؟؟"

لا تكادُ شرايينُهُ تُطيقُ سَرَيانَ دمِه، وهو قاعدٌ أو قائم..

في العشرينَ من عمرهِ أو يزيد، حصلَ على جوازِ سفر، وحملَ معهُ للبيتِ الحرام، قمحاً وعدساً وبقولاً، لفقراءِ الحرم، عسى اللهُ يتقبَّلُ عُمرَتَه...
عادَ من البيتِ العتيق، لَقِيَهُ صَحبُهُ، ضَحَّّوا، فذبَحوا كبشاً، شُكراً للهِ وقُرباناً...))

وجهٌ مثلَ الصُبح
وقلبٌ مثلَ الدَوح

تقولُ أمه:
((كانَ "علاء" واحداً من أبنائي العشرة، ثمانيةُ ذكور، وبنتين اثنتين..
وعندما حلَّ رمضان قال لنا: " لا تصنعوا كعكَ العيد، كيف نأكلُ كعكَ العيد والناسُ يُقتلون في فلسطين والعراق؟؟!!"
أخبرني أنه رأى الجنة، ورأى الحورَ العين في نومه، وأنه يريدُ الاستشهاد..
فقلت له: " إن استطعتَ لذلك سبيلاً، فلتفعل"
فرِحَ "علاء" مرتين، مرةً للشهادةِ وللجنةِ التي رآها، ومرةً لأنَّ الشهادةَ ستجلبُ للعراق الحياةَ والكرامة، فدِينُنَا -كما قال إمامُ المسجد- هو دينُ الحياةِ والكرامة، وهو دينُ الشهادة..
سُرَّ "علاء" بموافقتي، ولا أدري إن كان ينتظرها أم لا...

قال إنَّه مدعوٌٌّ على الإفطارِ -في رمضان- عند صديقهِ في مدينةٍ قريبة، قال هذا وهو يعتزمُ السفرَ إلى العراق وليس إلى صديقهِ في المدينةِ القريبة..

هَتَفَ لنا من العراق، وتكلَّم مطولاً، ومودِّعاً، مع كلِّ أفراد أُسرتنا، وأوصى شقيقتَهُ الصغرى، أن ترتدي جلباباً، فوق ملابسها عند خروجها من المنزل، وطلبَ إلينا سدادَ دَينٍ نقديٍ عليه، ليس بالكثير، وكان آخرُ كلامه: " أراكم في الجنةِ إن شاء الله"...))

وجهٌ مثلَ الصُبح
وبيعٌ سَمحٌ سمح

تقولُ أمه:
(( بعد شهرينِ من سفرِه، وفي فجرِ الأول من الشهرِ الأول من عام 2006م، رأيتُ"علاء"في نومي، يرتدي السترةَ السوداء، ذاتَ البطانةِ الصفراء، ويحملُ بيمينه، كتاباً أبيض...
وفي صباحِ اليومِ نفسه، تلقّينا اتصالاً هاتفياً، من أحدِ أعضاءِ القاعدةِ في العراق، يخبرنا باستشهاده، بعدما قََتَلَ "علاء" أكثرَ من عشرةِ جنودٍ أمريكيين في عمليةٍ استشهادية..
وعلمنا أنَّه كان يرتدي حينها السترةَ السوداء ذاتَ البطانةِ الصفراء..

نحسَبُ "علاء" شهيداً بإذن الله، وندعو اللهَ أن يجمعنا بهِ في جنةِ الخلد، الجنةِ التي كانت هاجسَهُ ومبتغاه..

تنافسَ أكثرُ من فصيلٍ فلسطيني على الاحتفاءِ بالشهادةِ والشهيد، فطلبتُ من حركةِ حماس إقامةَ خيمة... أقاموا من أجلِ "علاء" خيمةً كبيرة، عَلا فيها ترتيُل القرآن، وبعد الترتيل، انطلقت أناشيدُ الشهادةِ في عُرس الشهيد..
وكانت جدرانُ شوارعنا قد امتلأت منذ نبأِ الشهادة، بصورِ ابني، "علاء نَصَّار"، بطلاَ شهيداً، قام بواجبهِ في نُصرةِ إخوانهِ على أرضِ العراق...))

وماتزال جدرانُ الشوارعِ هنا، تزدهي بصورِ الشهداء...

وجوهٌ مثل الصُبح
وبُشرى مثلَ الفتح​

 

[عدو القبوريين]

 

[عدو القبوريين]

بسم الله الرحمن الرحيم

المصدر صفحته الرسميه

http://www.facebook.com/furatpub
​

 

[عدو القبوريين]

المفكر اليهودي حاييم غوري:
الثورات العربية ستأخذ وقتا حتى تكتمل لكنها ستغير وجه العالم والتاريخ كما فعل محمد قبل14قرنا أ.هـ الخلافه الإسلامية​