- إنضم
- 3 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 8,454
- نقاط التفاعل
- 62
- النقاط
- 317
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم هناك علاقة وهي اجتماع صهاينة دمشق وتل أبيب على الصهيونية وصهاينة دمشق أوسخ وأقبح
إذ أن صهاينة تل أبيب أهل كتاب وصهاينة دمشق مجوس وثنيون أنجاس أكثر من نجاسة يهود
وأهداف صهاينة دمشق ضد المسلمين أكثر مما يرغبه صهاينة تل أبيب
لقد رأينا طوال السنين الستين الماضية والتي بعضها رأيناه رأي العين من العدوان الصهيوني الإسرائيلي على فلسطين وعلى مراحل وكنا نرى الضحايا من المسلمين رحمهم الله وكتبهم في الشهداء وكنا نرى المصابين عوضهم الله خيرا وشفى صدور المؤمنين من عدوهم فاللهم آمين
وما رأيناه في سنتين فقط من قبل عدوان الصهاينة الخنازير في دمشق على المسلمين في سوريا المحتلة فاق وبمراحل كثيرة ما تلقاه المسلمون في فلسطين من عدوان رحم الله قتلاهم وكتبهم في الشهداء عنده وشفى المصابين والجرحى وكان لليتامى والأرامل والأيامى وكل مضطهد ومكلوم ومضيوم
إذ لا مقارنة حقيقة بين ما يجري في سوريا وما يجري في فلسطين
من هنا نرى أن لا مقارنة بين صهيونية الخنازير المجوس في دمشق وإخوانهم الخنازير صهاينة تل أبيب
فلقد رأينا الخنزير الصهيوني الإسرائيلي أقل حقدا على المسلمين من أخوه الخنزير المجوسي الصهيوني السوري
من هنا أتساءل هل هناك أيضا بين العرب صهاينة أخبث وأقبح من خنزير دمشق بشار ومن معه من الرافضة والمتصوفة والمنافقين
نعم للأسف يوجد من هم أخبث منهم وأقبح كذلك
ولكن لا نقول سوى حفظ الله المسلمين ونصرهم ومكنهم من رقاب عدو الله وعدوهم
وأقام دولتهم على كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم على التوحيد الخالص النقي
فاللهم آمين
نعم هناك علاقة وهي اجتماع صهاينة دمشق وتل أبيب على الصهيونية وصهاينة دمشق أوسخ وأقبح
إذ أن صهاينة تل أبيب أهل كتاب وصهاينة دمشق مجوس وثنيون أنجاس أكثر من نجاسة يهود
وأهداف صهاينة دمشق ضد المسلمين أكثر مما يرغبه صهاينة تل أبيب
لقد رأينا طوال السنين الستين الماضية والتي بعضها رأيناه رأي العين من العدوان الصهيوني الإسرائيلي على فلسطين وعلى مراحل وكنا نرى الضحايا من المسلمين رحمهم الله وكتبهم في الشهداء وكنا نرى المصابين عوضهم الله خيرا وشفى صدور المؤمنين من عدوهم فاللهم آمين
وما رأيناه في سنتين فقط من قبل عدوان الصهاينة الخنازير في دمشق على المسلمين في سوريا المحتلة فاق وبمراحل كثيرة ما تلقاه المسلمون في فلسطين من عدوان رحم الله قتلاهم وكتبهم في الشهداء عنده وشفى المصابين والجرحى وكان لليتامى والأرامل والأيامى وكل مضطهد ومكلوم ومضيوم
إذ لا مقارنة حقيقة بين ما يجري في سوريا وما يجري في فلسطين
من هنا نرى أن لا مقارنة بين صهيونية الخنازير المجوس في دمشق وإخوانهم الخنازير صهاينة تل أبيب
فلقد رأينا الخنزير الصهيوني الإسرائيلي أقل حقدا على المسلمين من أخوه الخنزير المجوسي الصهيوني السوري
من هنا أتساءل هل هناك أيضا بين العرب صهاينة أخبث وأقبح من خنزير دمشق بشار ومن معه من الرافضة والمتصوفة والمنافقين
نعم للأسف يوجد من هم أخبث منهم وأقبح كذلك
ولكن لا نقول سوى حفظ الله المسلمين ونصرهم ومكنهم من رقاب عدو الله وعدوهم
وأقام دولتهم على كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم على التوحيد الخالص النقي
فاللهم آمين