- إنضم
- 3 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 8,360
- نقاط التفاعل
- 62
- نقاط الجوائز
- 1,017
- آخر نشاط
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم هناك علاقة وهي اجتماع صهاينة دمشق وتل أبيب على الصهيونية وصهاينة دمشق أوسخ وأقبح
إذ أن صهاينة تل أبيب أهل كتاب وصهاينة دمشق مجوس وثنيون أنجاس أكثر من نجاسة يهود
وأهداف صهاينة دمشق ضد المسلمين أكثر مما يرغبه صهاينة تل أبيب
لقد رأينا طوال السنين الستين الماضية والتي بعضها رأيناه رأي العين من العدوان الصهيوني الإسرائيلي على فلسطين وعلى مراحل وكنا نرى الضحايا من المسلمين رحمهم الله وكتبهم في الشهداء وكنا نرى المصابين عوضهم الله خيرا وشفى صدور المؤمنين من عدوهم فاللهم آمين
وما رأيناه في سنتين فقط من قبل عدوان الصهاينة الخنازير في دمشق على المسلمين في سوريا المحتلة فاق وبمراحل كثيرة ما تلقاه المسلمون في فلسطين من عدوان رحم الله قتلاهم وكتبهم في الشهداء عنده وشفى المصابين والجرحى وكان لليتامى والأرامل والأيامى وكل مضطهد ومكلوم ومضيوم
إذ لا مقارنة حقيقة بين ما يجري في سوريا وما يجري في فلسطين
من هنا نرى أن لا مقارنة بين صهيونية الخنازير المجوس في دمشق وإخوانهم الخنازير صهاينة تل أبيب
فلقد رأينا الخنزير الصهيوني الإسرائيلي أقل حقدا على المسلمين من أخوه الخنزير المجوسي الصهيوني السوري
من هنا أتساءل هل هناك أيضا بين العرب صهاينة أخبث وأقبح من خنزير دمشق بشار ومن معه من الرافضة والمتصوفة والمنافقين
نعم للأسف يوجد من هم أخبث منهم وأقبح كذلك
ولكن لا نقول سوى حفظ الله المسلمين ونصرهم ومكنهم من رقاب عدو الله وعدوهم
وأقام دولتهم على كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم على التوحيد الخالص النقي
فاللهم آمين
نعم هناك علاقة وهي اجتماع صهاينة دمشق وتل أبيب على الصهيونية وصهاينة دمشق أوسخ وأقبح
إذ أن صهاينة تل أبيب أهل كتاب وصهاينة دمشق مجوس وثنيون أنجاس أكثر من نجاسة يهود
وأهداف صهاينة دمشق ضد المسلمين أكثر مما يرغبه صهاينة تل أبيب
لقد رأينا طوال السنين الستين الماضية والتي بعضها رأيناه رأي العين من العدوان الصهيوني الإسرائيلي على فلسطين وعلى مراحل وكنا نرى الضحايا من المسلمين رحمهم الله وكتبهم في الشهداء وكنا نرى المصابين عوضهم الله خيرا وشفى صدور المؤمنين من عدوهم فاللهم آمين
وما رأيناه في سنتين فقط من قبل عدوان الصهاينة الخنازير في دمشق على المسلمين في سوريا المحتلة فاق وبمراحل كثيرة ما تلقاه المسلمون في فلسطين من عدوان رحم الله قتلاهم وكتبهم في الشهداء عنده وشفى المصابين والجرحى وكان لليتامى والأرامل والأيامى وكل مضطهد ومكلوم ومضيوم
إذ لا مقارنة حقيقة بين ما يجري في سوريا وما يجري في فلسطين
من هنا نرى أن لا مقارنة بين صهيونية الخنازير المجوس في دمشق وإخوانهم الخنازير صهاينة تل أبيب
فلقد رأينا الخنزير الصهيوني الإسرائيلي أقل حقدا على المسلمين من أخوه الخنزير المجوسي الصهيوني السوري
من هنا أتساءل هل هناك أيضا بين العرب صهاينة أخبث وأقبح من خنزير دمشق بشار ومن معه من الرافضة والمتصوفة والمنافقين
نعم للأسف يوجد من هم أخبث منهم وأقبح كذلك
ولكن لا نقول سوى حفظ الله المسلمين ونصرهم ومكنهم من رقاب عدو الله وعدوهم
وأقام دولتهم على كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم على التوحيد الخالص النقي
فاللهم آمين