من انـامل احلامـ مستغـانمـــــي

""""
::عجيبة هي الحياة بمنطقهــا المعاكس . انت تركض وراء
الاشياء لاهثـــآ . فتهرب الأشياء منك . وماتكاد تجلس
وتقنع نفسك بانها لاتستحق كل هذا الركض حتى تأتيك
هي لاهثة .وعندها لاتدري أيجب أن تدير ظهرك أم تفتح
لها ذراعيك .وتتلقى هذه الهبة التي رمتها السماء إليك
والتي قد تكون فيها سعادتك او هلاكك::
 
الحب أن تسمحي لمن يحبك بأن يجتاحك و يهزمك, و يسطو على كل شيء هو أنت.

لا بأس أن تنهزمي قليلا.. الحب حالة ضعف و ليس حالة قوة
 
نطرق قلبا بحذر, كمن مسبقا يعتذر. عن حب يجيء ليمضي. بصيغ مغايرة, يعيد الحب نفسه.

ببدايات شاهقة للأحلام.. و انحدارات مباغتة للألم. و علينا أن نتعلم كيف ننتظر أن يوصلنا

سائق الحب الثمل إلى عناوين خيبتنا...
 
do.php

:::إن إمرأة ذكيةلاتثير الشفقة إنهــا تثير الاعجاب
حتى في حزنهـــا:::​
 

do.php



::أستفيدوا من اليوم الحاضر..لتكن حياتكمـ مذهلة

خارقــة للعادة..اسطوا على الحيــاة..امتصوا نخاعها

كل يوم مادام ذلك ممكنآ ..فذات يوم لن تكونوا شيئـــآ..سترحلون وكأنكم لم تأتوا::
 

على أصابع الجرح أعود إلى الوطن .
دون أمتعة شخصية ، دون زيادة في الوزن ولا زيادة في حساب .
وحدها الذاكرة أصبحت أثقل حملاً ، ولكن من سيحاسبنا على ذاكرة نحملها بمفردنا ؟
حقيبة صغيرة
فقط
لملاقاة الوطن .
ولا شي سوى بدلة سوداء لحضور حفل زفافك .. قمصان.. وشفرات حلاقة . هنالك أوطان تنتج كل مبرّرات الموت ، وتنسى أن تنتج شفرات حلاقة ! ...
" ذاكرة الجسد "
 
do.php



إن لم يكن الحبّ جنوناً وتطرّفاً وشراسة وافتراساً عشقياً للآخر ، وعواطف صاعقة ، أكثر مما يحتمل تيّار الحبّ من كهرباء ، فهو إحساس لا يعوّل عليه .
 
كنت تزوجت امرأة لتقوم بالأشغال المنزلية داخلي، لتكنس ما خلّفت النساء الأخريات من

دمار في حياتي ,مستنجداً بالزواج الوقائي عساه يضع متاريس تجنبني انزلاقات الحياة، وإذ

في ذلك الزواج اغتيال للحياة.
 
في سعينا إلى حبٍّ جديد، دوماً نتعثر بجثمان من أحببنا، بمن قتلناهم حتى نستطيع مواصلة

الطريق نحو غيرهم، لكأننا نحتاج جثمانهم جسراً. ولذا في كلّ عثراتنا العاطفية، نقع في

المكان نفسه، على الصخرة نفسها، وتنهض أجسادنا مثخنةٍ بخدوشٍ تنكأُ جراح ارتطامنا

بالحب الأول. فلا تهدر وقتك في نصح العشاق، للحبّ أخطاء أبدية واجبة التكرار!
 
لا عدالة في ثورات تتسلى الاقدار بقسمة أنصبتها, في الموت والغنيمة, بين مجاهدي الساعة

الأخيرة وشهداء ربع
الساعة الأخيرة, عبثية منظر الشهيد الأخير في المعركة الأخيرة, عندما

يتحلّق الطرفان في حضرته, فوق جثّة آخر
شهيد تُبرم اول صفقة
 


انتهى زمن الانتظار الجميل لساعي البريد. صندوق البريد الذي نحتفظ بمفتاحه سرا ,
ونسابق الأهل لفتحه . الرسائل التي نحفظها عن ظهر قلب و نخفيها لسنوات .
الأعذار التي نجدها لحبيب تأخرت رسالته أو لم يكتب الينا . اليوم ندري أن رسالته لم تته ..
ولا هي تأخرت . بامكاننا أن نحسب بالدقائق وقت الصمت المهين بين رسالة .. والرد عليها

~ أحلام ~
 
ادخلي الحب كبيرة و اخرجي منه أميرة لأنك كما تدخلينه ستبقين

ارتفعي حتى لا تطال أخرى قامتك العشيقة في الحب لا تفرطي في شيء بل كوني مفرطة في كل شيء

اذهبي في كل حالة إلى أقصاها في التطرف تكمن قوتك و يخلد أثرك إن اعتدلت أصبحت امرأة عادية يمكن نسيانها .....و استبدالها

~ أحلام ~
 


ما خنتك.. لكن خانك حبري
مذ قرّرت ألا أكتبك
لن تدري
كم اغتلت قصائد في غيبتك
حتى لا تزهو بحزني
...حين تشي بي الكلمات
ما ختنك..
فقط نسيت أن أعيش بتوقيتك

إني أتطابقُ معك بحواسِ الغياب..

~ أحلام ~
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top