قوات فرنسية خاصة أعدمت القذافي للتستر على فضيحة ساركوزي المالية

virus2015

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
16 أكتوبر 2011
المشاركات
1,491
نقاط التفاعل
204
النقاط
43
المسؤول السابق لجهاز المخابرات في المجلس الانتقالي الليبي يكشف

''قوات فرنسية خاصة أعدمت القذافي للتستر على فضيحة ساركوزي المالية''


تم حذف الصورة مراعاة لمشاعر الأعضاء الكرام


كشف رامي العبيدي، المسؤول السابق لشؤون المخابرات الخارجية والعسكرية التابع للمجلس الوطني الانتقالي الليبي، عن حقائق جديدة في قضية اغتيال القائد الليبي معمر القذافي، حيث أكد في حديثه للصحيفة الإلكترونية الفرنسية ''ميديا بارت'' أن وحدات فرنسية خاصة اغتالت الزعيم الليبي بشكل مباشر.

وقال رامي العبيدي، الذي تحدث لأول مرة عن تفاصيل مقتل معمر القذافي، إن المديرية العامة للأمن الخارجي الفرنسي كانت على دراية بكل تحركات موكب السيارات التي كانت تقل القذافي، مشيرا إلى أن القصف الجوي الذي تعرض له موكب السيارات كان مبرمجا من طرف المخابرات الفرنسية، كما أكد المسؤول الليبي السابق أن الهدف من اغتيال معمر القذافي كان التستر على قضية تمويل القذافي للحملة الانتخابية للرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي في 2006 ـ 2007 بالوثائق والدلائل.

وفي ذات السياق أشار رامي العبيدي إلى أن الصور التي تم تداولها عبر مواقع الأنترنت والتي تبرز حشودا تنكل بجثة العقيد معمر القذافي، ما هي في الواقع إلا محاولة للتغطية على ''جريمة دولة''، في إشارة إلى أن العقيد معمر القذافي تعرض للاغتيال المباشر على أيدي قوات فرنسية خاصة لإسكاته نهائيا، وشدد على أن الرئاسة الفرنسية آنذاك ''اعتبرت تهديد القذافي بكشف المستور في قضية دعمه لمرشح الرئاسيات الفرنسية نيكولا ساركوزي جادة، ما دفع أطرافا في قصر الإليزي إلى السعي للتخلص من هذا التهديد بأي طريقة''.

من جانب آخر، أكد العبيدي أن خلية المخابرات التي كان يشرف عليها أعدت تقريرا بهذا الخصوص تكشف فيه تفاصيل تورط المخابرات الفرنسية في ''إعدام'' القذافي، ليضيف أن التقرير تمت مصادرته من طرف المجلس الوطني الليبي الانتقالي بالنظر لكون المجلس كان تحت السيطرة الفرنسية القطرية، على حد قول العبيدي ''لا أعلم مصير التقرير اليوم الذي سلمناه للمجلس''. وبخصوص المعلومات المتوفرة لديه حول حقيقة الأموال التي تلقاها الرئيس الفرنسي السابق لتمويل حملته الانتخابية، أشار العبيدي إلى أن هذا الحديث ليس مجرد إشاعات وإنما حقيقة يمكن التأكد منها لدى المقربين من القذافي على غرار نوري المسماري وسيسيليا ساركوزي الزوجة السابقة للرئيس الفرنسي ''يكفي التأكد من عدد زيارات ...

http://www.elkhabar.com/ar/monde/313899.html
 
آخر تعديل:
احنا شاهدنا الثوار ماسكين القذافي ويضربو فيه وقد اخرجوه من زيقو حاشاكم وهم اللي قتلوه والصورة اكبر وخير دليل
اما مسالة تمويل حملة ساركوزي ففي فرنسا الامور تمشي بشفافية وكاين راي عام واعي ومجتمع مدني يراقب وصحافة تفضح المتخبي ومعارضة فاتحة عينيها يستحيل القذافي يمول ساركوزي والفرنسيين من صحافة ومعارضة ومجتمع مدني ميفيقوش القذافي قالها انتقام من ساركوزي ما عندو حتى دليل اقصد ما مولو ما والو انا شفت الثوار قتلوه يهدر هذا ولا يقعد
 
اهلا بكم جميعا
التدخل الفرنسي في ليبيا كان من اجل المصالح الفرنسية فقط
وما تشهده ليبيا هذه الايام هو نتيجة ذلك التدخل الغربي الخبيث
والخوف كل الخوف من المشروع الفرنسي في الشام
ربي يجيب الخير
وطيب الله اوقاتكم
 
وقد احدث تمويل القدافى للساركوزى هدا زوبعة كبرى وهدا ما عجل بخسارته الانتخابات ضف الى مشاكله العاطفية ناهيك عن تسييره
القدافى قد توعده بفضحه
اما قضية الشفافية الفرنسية فهى اكيدة فيما بينهم اما الابتزاز واستغلال العرب فلا اضنه شيء يعنيهم
فهم دولة مصالح
وقد ضهر القدافى يهدر جسده ويتعرض الىة ابشع انواع التنكيل لرجل
لكن قتله لا ؟؟؟
حتى انه قائد الكتيبة التى قبضت عليه تحدث وقد رايته يقول انا سلمته حيا ونقلته من المنطقة لكن؟؟
 
الوسيط في بيع الأسلحة، الفرانكو لبناني، تقي الدين يكشف

القذافي موّل حملة ساركوزي بـ50 مليون أورو ولديّ الوثائق

ziad_949605953.jpg


كشف الفرانكو لبناني زياد تقي الدين، الوسيط في بيع الأسلحة، معلومات جديدة بخصوص قضية تمويل الحملة الانتخابية لصالح الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، في حملة 2007 من طرف العقيد الراحل معمر القذافي.
قال تقي الدين، أمام قاضي التحقيق رينو فان رومبك، إن العقيد القذافي كان سخيا اتجاه فرنسا بتمويل ساركوزي خلال حملته الانتخابية لسنة ,2007 بل تواصل ذلك حتى بعد دخوله قصر الإليزي، حسبما نقلته صحيفة ''لوباريزيان'' أمس. ووعد تقي الدين القاضي بتقديم أدلة عن المبلغ الذي يتجاوز 50 مليون أورو والذي كشف عنه سيف الإسلام، نجل العقيد القذافي في وقت سابق.
وكشف تقي الدين أن كلود غيون، رئيس ديوان ساركوزي عندما كان وزيرا للداخلية، كان يلتقي ببشير صالح، أمين سر القذافي، و''كان غيون يعطيه أرقام الحسابات لصب الأموال''. بدوره يقوم صالح بتقديم تقارير مكتوبة للعقيد القذافي. فهذه الحسابات، يضيف الوسيط، موجودة اليوم بحوزة محمودي البغدادي، وزير أول سابق، سلمته الحكومة التونسية للسلطات الليبية الجديدة.
وأضاف تقي الدين: ''لدي أدلة تثبت أن ثلاث شركات فرنسية استفادت من عقود وهمية.. بمبالغ تتجاوز 100 مليون أورو''. وأوضح أن الهدف من ذلك كان السعي لإشراك الفرنسيين في مراسم الاحتفالات بالذكرى الأربعين للثورة الليبية المصادفة للفاتح سبتمبر .2011 وأكد أن أحد أبناء كلود غيون يمتلك ويسيّر إحدى تلك الشركات وخلص قائلا: ''بحوزتي العقود والتحويلات وأصحاب الحسابات والمبالغ''. ثم اقترح على القاضي ''فتح تحقيق منفصل عن قضية كراتشي، تحقيق خاص بقضية التمويل الليبي''، كما أشار.
وكان سيف الإسلام هدد بنشر تفاصيل قضية تمويل حملة ساركوزي في ,2007 قبل إلقاء القبض عليه من طرف ثوار الزنتان عندما تزعمت فرنسا الحرب على نظام القذافي.
وتتقاطع تصريحات تقي الدين مع ما كشف عنه رامي العبيدي، المسؤول السابق لشؤون المخابرات الخارجية والعسكرية التابع للمجلس الوطني الانتقالي الليبي، عن حقائق جديدة في قضية اغتيال القائد الليبي معمر القذافي، حيث أكد في حديثه للصحيفة الإلكترونية الفرنسية ''ميديا بارت'' أن وحدات فرنسية خاصة اغتالت الزعيم الليبي بشكل مباشر.

وقال رامي العبيدي إن المديرية العامة للأمن الخارجي الفرنسي كانت على دراية بكل تحركات موكب السيارات التي كانت تقل القذافي، مشيرا إلى أن القصف الجوي الذي تعرض له موكب السيارات كان مبرمجا من طرف المخابرات الفرنسية، كما أكد المسؤول الليبي السابق أن الهدف من اغتيال معمر القذافي كان التستر على قضية تمويل القذافي للحملة الانتخابية للرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي في 2006 ـ 2007 بالوثائق والدلائل.

جاء ذلك تأكيدا لما نسبت ''كوريير دلا سيرا'' الإيطالية لدبلوماسي ليبي سابق، الذي صرح في أكتوبر الماضي أن ''مصلحة ساركوزي كانت تقتضي إسكات القذافي إلى الأبد''. وقال محمود جبريل، عضو سابق في المجلس الانتقالي الليبي، إن ''أطرافا كثيرة كانت تريد إسكات القذافي الذي يمتلك أسرارا، جراء تشابك العلاقات بين الأنظمة الغربية والعربية''. كما يشار إلى أن ساركوزي والرئيس الأمريكي أوباما صرحا في منصة مشتركة مع البريطاني ديفيد كامرون في 15 أفريل 2011، أن ''القذافي يجب أن يرحل نهائيا''.

ويرجح الإعلاميون الفرنسيون أن تكون لتصريحات زياد تقي الدين رواج كبير قد يثقل ملف ساركوزي أمام قضاء بلده، بعدما أسقطت عنه الحصانة.


http://www.elkhabar.com/ar/monde/317003.html
 
آخر تعديل:
في تصريحات جديدة لوسيط بيع الأسلحة الفرانكو لبناني تقي الدين

ساركوزي تحصل على 400 مليون أورو من القذافي

sarkozy_kadhafi_paris_736024280.jpg


تواصل فصول الاتهامات الموجهة للرئيس الفرنسي السابق، نيكولا ساركوزي، حيث جدد رجل الأعمال الفرانكو لبناني والوسيط في بيع السلاح، زياد تقي الدين، تأكيده أن ساركوزي وفريق من المقربين منه متورطون في قضايا فساد مالي مع النظام الليبي السابق والنظام السوري الحالي، مشيرا في حوار للقناة التلفزيونية الفرنسية الثانية إلى أنه يملك وثائق وفواتير إلى جانب تسجيلات مصورة، يحتفظ بها في مكان آمن خارج فرنسا، تؤكد صحة ما ذهب إليه من اتهامات في حق الرئيس السابق.

الجديد في تصريحات تقي الدين أن المبالغ التي تحدثت عنها الصحافة الفرنسية، على أنها رشاوى استلمها مقربون من ساركوزي، ما هي في الواقع إلا ''نقطة في بحر من مبالغ أخرى''، حيث كشف أن مبلغ 50 مليون أورو يقتصر على تمويل الحملة الانتخابية للرئيس الفرنسي، مضيفا أن تسليم الأموال من طرف النظام الليبي استمر إلى غاية أشهر قليلة قبيل اندلاع الأحداث في ليبيا والتي أدت إلى مقتل الزعيم الليبي السابق معمر القذافي، مع الإشارة إلى أن المبالغ التي قال رجل الأعمال الفرانكو لبناني أن ساركوزي تحصل عليها بلغت حوالي 400 مليون أورو.

من جانب آخر أكد زياد تقي الدين صحة تصريحات المكلف بالتنسيق مع المخابرات الأجنبية في المجلس الانتقالي الليبي، رامي عبيدي، والذي كشف بأن المخابرات الفرنسية كانت وراء اغتيال معمر القذافي بعدما ألقت القبض عليه حيا، في إشارة إلى أن العملية كانت بمثابة ''تصفية جسدية مباشرة''.
وبهذا الخصوص أفاد تقي الدين أن الرئيس نيكولا كان وراء هذه العملية، في محاولة لتصفية القذافي بالنظر لامتلاك هذا الأخير لمعلومات ووثائق تؤكد قضية الفساد المالي التي تورط فيها ساركوزي والمقربين منه، بدءا من ملف الممرضات البلغاريات وصولا إلى صفقات التسليح والتعمير التي أبرمها خلال زيارة العقيد القذافي لباريس.

في السياق ذاته، أكد زياد تقي الدين أن المستندات التي بحوزته تعد بمثابة ضمانة لسلامته، بعدما تخلى عنه المسؤولون الفرنسيون الذين استفادوا من الصفقات المالية التي كان وسيطا فيها مع عدد من الدول العربية وسعوا لتقديمه كبش فداء للعدالة، كما أشار إلى أنه تقدم ببلاغ إلى القاضي المكلف بقضايا الفساد المالي، فان رومباك، مبديا استعداده تسليم ما يملكه من أدلة.


http://www.elkhabar.com/ar/monde/317709.html
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top