نصائح للأباء والأمهات _ متجدد_

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
حين يكون الطفل في حالة نفسية سيئة،
فإن من الملائم تذكيره بنعم الله عليه،

وبالأشياء الجميلة في حياته.



 
مهم جدا ألا نكثر الشكوى أمام الأطفال
حتى لا نبعث في نفوسهم

الملل،
واليأس،
والإحباط،
وندفعهم إلى رؤية الأشياء بمنظار أٍسود

 
على الأم أن تشعر أطفالها بأن الله يسمعهم ويراهم
ويعلم ما يسرون وما يعلنون
وما يجهرون به من أقوال

 
إن تأخر النوم بالنسبة للطفل يحدث عنده توترات عصبية
وخاصة عنما يستيقظ للمدرسة ولم يأخذ كفايته من النوم ،
مما قد يؤدي إلى عدم التركيز في الفصل أو النوم فيه .
 
غلق الغرفة على الطفل عند الذهاب للنوم والظلام الدامس
يزرع الخوف في نفس الطفل من الظلام
كما يسبب عدم الاستقرار والاضطراب في النوم
 
على الأم أن تشعر أطفالها بأن الله يسمعهم ويراهم
ويعلم ما يسرون وما يعلنون
وما يجهرون به من أقوال

ما شاء الله
هذا يعني تعليمهم درجة الاحسان
 
من الاخطاء التي يقع فيها البعض من المربين هو عدم الاكتراث بالطفل وهو يكلمهم بينما نطلب منهم الانصات
حين نكون نحن المتحدثين. فينبغي حين يقص الطفل شيئا من قصص القرآن مثلا ان ننصت اليه ونتفاعل معه
ونصحح ما قد يقع منه في سرد القصة بسبب سوء فهمه للمفردات او المعاني العامة.
 
إذا كان ابنك في مرحلة المراهقة، فلا تتجهي إلى تلبية كل رغباته ومطالبه،
فذلك سيؤدي بالضرورة إلى تدهوره اجتماعيًّا كما يفسده أخلاقيًّا ونفسيًّا، ويعوده على حب النفس والأنانية
، وأول ما يجني ثمار ذلك من هذا الابن هو أنت، فلا تدعي فرصة الوقاية تفوتك في تربية وتدعيم أخلاق
ابنك على أساس سليم، فدائمًا الوقاية خير من العلاج.

 
الطفل منذ سن الثانية، يستطيع إعادة الكلام، وعلى ذلك فإنه يكون مؤهلاً لتلقي مزيدًا من الأمور التربوية التي تنمنى سلوكه،
وفي هذه السن ينبغي على الأم أن تعلمه كيف يتعاون مع غيره، وألا يستأثر لنفسه بالأشياء دون غيره،
وذلك حتى لا يتعود على حب النفس والطمع.

 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom