واقع الدروس الخصوصية (مشارك في المسابقة....)

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
كلكم تتحاملون على الأستاذ وكأن العيب فيه وحده ؟؟
بدايةً مستوى التعليم في المؤسسات ضعيف او باختصارالمنظومة التربوية في الجزائر مستواها يكاد يكون معدوم وهذا واقع مرير نعرفه ونتجاهله
بالنسبة للأسئلة المطروحة ثلاثتها لا تخدم النقاش لانك من بداية طرحك وجهة أصابع الإتهام للأستاذ وجل الردود زادت على إتهامك وانحازت دون علم او معرفة .
لكن سأجيب عليها

1- الدروس الخصوصة حق مشروع لاي تلميذ وأستاذ وهيا معتمدة في أكثر الدول المتقدمة والمتطورة وهذا امر إيجابي
وليس سلبي كما تفضلتي اما واقعها في الجزائر فيه شيئ من السلبية وتحسب على الأولياء
والأستاذ في الدروس الخصوصة جزء صغير من عامل تفوق الطالب ولا يمثل حتى الربع فالنجاح والإخفاق كله على عاتق التلميذ هو من يتحمل المسؤولية العظمة و للأستاذ والاولياء الجزء البسيط منها فقط
2- بالنسبة لجشع الأستاذ وطمعه وتدني أسلوب تدريسه هناك نسبة لكن لا تحسب على الكل وتعود للامبالات من طرف المسؤولين الكبار وعدم المراقبة الدورية على المؤسسات وكثرة الغش والتلاعب بنتائج التلاميذ وغيرها

3 -المشكل ليس في الاستاذ ولا في التلميذ ولا في الاهل من أساسه ينطلق من المنظومة التربوية المطبقة حاليا (هذا ابوبكر بن بوزيد خلطلها جدها وراح ) من الوزارة حتى لكتاب سنة اولى إبتدائي كلها تحتاج لتدقيق ومراجعة على أعلى مستوى (ملاحظة الوزير الجديد أيضا يدرس منظومة ابوبكر ويفكر في ابتكار منظومة له ؟)

الحل يكمن في جمعيات اولياء التلاميذ والتي لا يفقه جل الاولياء لدورها ولا لحتى لمعناها , و حين تقوم هذه الجمعيات بدورها في المؤسسات التربوية بوعي ثقافي حضاري برأيي المنظومة التربوية ستتحسن



 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top