JavaScript is disabled. For a better experience, please enable JavaScript in your browser before proceeding.
You are using an out of date browser. It may not display this or other websites correctly.
You should upgrade or use an
alternative browser .
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
شُعور مؤُلم أن تعجَز على معَرفة مابكْ
ولا تَملك تعبيِر عنَه إلا البُكاء ..!
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
(| الاسْتغْفَارّ |)
لا يصَنع آلأمَل فقط ّ .’ !
بّل يرُممّ ( الأحَلامْ ) . .
تذْكيرّ :
|[ .’ استَغفرّ الله العَظيمْ وَ أتوبً إليَه .’ ]|
|[ .’ استَغفرّ الله العَظيمْ وَ أتوبً إليَه .’ ]|
|[ .’ استَغفرّ الله العَظيمْ وَ أتوبً إليَه .’ ]|
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
( تَبْقَى ذِكْرَى الْألَمِ باقِيُهُ )
,
أُسَامِحُ وَلَا أَنْسَى
لَيَالِي حَرَّمَتْ فِيهَا لَذَّةَ النووم ..
أُسَامِحُ وَلَا أَنْسَى
عِزَّةَ النَّفْسِ الَّتِي اِنْكَسَرَتْ ..
أُسَامِحُ وَلَا أَنْسَى
لُحِظَهُ الأحتياج الَّتِي خٌذَلَتْ فِيهَا ..
أُسَامِحُ وَلَا أَنْسَى
اللحظه الَّتِي مَدَدْتُ فِيهَا يَدِي
لِتَلَمَّسَ أَيْدِيُهُمْ فَوَجَدَتْهَا تُلَوِّحُ
بالوداااع ..!
,
نسامح لِكَيْ نرتآح
وَلكنُ لَا نَنْسَى ~
سَ تَبْقَى الذِّكْرَى الَّتِي تُتْعِبُنَا إلى آلمَمآت ..
( نسآمح كَثِيرَ وَلُكْنَ , فِي قُلُوبِنَا الْكُثْرِ وَالْكَثِيرِ )
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
قيلَ ؛ يآ رَسول الله ، ادعُ عَلى المُشركِينْ ،
قَآل ؛ إنِي لَمْ آبعَث لَعاناً وآنمَا بُعثتُ رَحمَة♥ .. !
هَذا هُو الحَبيب ، صلَّ الله عَليه وسلم ♥ !
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
كُونوا عَلى يَقينَ أنْ هُناكَ شَيء يَنتظْرُكمَ بعَد الصَبر
ليْبهركَم فيْنسيّكم مَرارَة الألَمْ !
فَهذا وَعدُ مَن رَبيّ [ و بَشر الصْابريَن ]
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
نصمُت أحيانا ” ليُس لُـ ضعف فينآ !
حتىُ لو فسره آلآخرونُ بذلك ! *
نصمت لأننُإ نعلمّ أنُ الصدمة أكببّر منَ الكلآمُ آلذيُ يقآل . .
نصمُت أحيانا لأنَ خيُبتنآ كآنت أكبر من كل لغآتَ العآلم !
نصمت .. لأن لا فائدة في الحَديث لُـ قلوُب صمآء ! لآترىُ سوى نفسهآ فقط !
...
نصمت لأن كَل شيء قد إنتهى ولن - يعود
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
وآهٍ من الحُزن ضيفًا ثقيلًا .. تحكّم في العمر واستعبدا ،
فهيّا لنلقيه خلف الزّمان .. فقد آن للقلبِ أن يسعدا !
●
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
أنا لن أغيبْ .. وإن غبتُ يومًا ، سأشرق في ضحكاتِ الصّغارْ
سأرجعُ حينَ يُطِلُّ الربيع , ويصدحُ في الكونِ صوتُ النّهارْ !
●
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
لا تَذكُري الأمسَ .. إنّي عشتُ أُخفيهِ
إن يغفرِ القلبُ .. جُرحي من يُداويهِ ؟
إن يخفق القلبُ كيفَ العمرُ نُرجِعُهُ ؟
كلّ الذي ماتَ فينا .. كيفَ نُحييهِ ؟
الحبّ كالعُمرِ يَسري في جوانحنا
حتى إذا مضَى .. لا شيءَ يُبقيهِ !
●
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
كان يا مكان في سالف الزمان ،
كان هناك شخص .. أوكلت له مهمة خاصة .. بمفرده ،
وقد كانت مهمته كبيرة جداً لدرجة أنّه تعرّض للموت عدة مرات ،
لكنه لم يستسلم أبداً !
بل يزيد من إصراره وعزمه كلّ مرة !
وقابل أثناء ذلك الكثير من الأشخاص السيّئين ..
آذوه وحاربوه وطاردوه ،
لكنه صمد ..
كيف ؟
سرّه كان في مبادئه .. وإيمانه .. ووفاء أصدقائه
وتواصله المستمر بمن حمّله مسؤولية هذه المهمة .
.
.
ذلك هو سيدنا
محمد عليه الصلاة والسلام
خاتم الأنبياء والمرسلين
رحمة للعالمين
وشفيع المؤمنين
.. صاحب الدين السامي
والرسالة الخالدة !
كيف أصبحت شخصية محمد صلى الله عليه وسلم
تحمل كلّ هذا التأثير ؟
للمسلمين وغيرهم
وللعرب وغيرهم
للإنس وغيرهم
.. إنها لمعجزة بحدّ ذاتها
أن يجمع الصديق والعدو على إنسان كما حصل له عليه الصلاة والسلام !
لكنها إرادة الله سبحانه وتعالى وقدرته .
.
.
.
وبالنظر إلى سيرته المطهرة ، نجد أنه
كان “الرحمة المهداة ” التي روَت قلوبًا أنهكها جفاف الجاهلية والخرافات
{وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين }
فكلّ من لديه دين كالإسلام ،
وربّه ربّ العالمين ،
وكتابه القرآن ،
ونبيه محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم ،
أصبح يحمل شعلة مضيئة بين جنبات صدره !
تأتي التساؤلات هنا :
كيف أنشر هذا الضوء ؟
كيف أجعله قَبَسًا أبُصر به طريقي ؟
كيف أتدفأ به .. ولا أحترق ؟
كيف يهديني ولا يعميني ؟
.
.
إن هذا الوهج الذي يبدأ من قلبك ثم قد يمتدّ -بتوفيق الله - فيلوح حتى للعابرين من بعيد فيؤنسهم
سيكون إما نعمة أو نقمة .. باختيارك أنت وحدك .
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
( مشـاعر رمـادية )
أنتِ الفصول جميعُها .. وأنا الغريبُة على ربوعِك
أنتِ الزمان جميعه .. وأنا المسافرة في فصول العام
يجذبني الحنين ..
وأظل أنتظر الرحيل مع السحاب .. وأسأل الأيام في شوقٍ : متى يأتي المطر ؟
●
بيني وبينكِ خطوتان ،
وحين يبدو الحُزن تُصبح ألفَ ميلْ !
●
ثقيلٌ هو الحلمُ إن صارَ وهماً .. وضاقَ بهِ العمرُ حتى استجارْ
سأمضيْ إلى الحُلمِ مهما توارى .. ومهما طغى اليأس فينا وجَار !
●
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
فأنا محسوبٌ بينَ النّاسْ
لكنّي شيءٌ .. غيرُ النّاسْ
فتعلّم كيفَ تنسى .. وتعلّم كيفَ تمحو ،
●
أنا لا أحبّ الحُزنَ لكن .. كلّ أحزاني جراح
أرهقت قلبي العليل ..
داويتُ أحزانَ القلوب
غرست في وجه الصحاري
ألف بستانٍ ظليلْ !
●
فرغمَ اتساع الفضاءِ البَعيدْ
فكم حنّ قلبي .. وغنّى .. ونادى !
وكم لُمتهُ حين ذابَ اشتياقًا
وما زادهُ الّلوم إلا عنادًا !
●
●
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
القيمة هي كل شيء نهتم به ونثمنه ونعتقد أنه مهم في حياتنا ،
وقد يكون معنويا أو ماديًا أوشخصيًا أو اجتماعيًا .
القيم العالمية الثلاث المشهورة : الحق والخير والجمال .
مدلول القيم أوسع من مدلول الأخلاق ،
فالمال والمسكن الجميل هي قيم وليست بخُلُق .
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
أتمنّىْ أنْ لآ تتَحققْ أحلامِيْ المزعِجةْ ذَاتْ يَومْ !
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
وفـي داخلـي :
وجـع مؤذي . وحنيـن اخـرس وهنـاك خيبـات كثـيره فوق صـدري . والكثيـر من اليأس . افقدونـي لـذه آلحيـاه
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ...
تواصلوا معنا