..[[ألا ليت الزمن يرجع.. تدور بنا الحياة وتلقي بنا في الصعاب .. وعندما تنتهي الصعاب .. تبقى الذكريات .. ويبدأ شريط الذكريات في عرض الصور .. أفـــــــــراح أحــــــــزان شــــــــوق حنــــــــــين جـــــــــرح ألـــــــــــم حـــــــب ســـــــــفر غـــــــــربة رحـــــــيل أعزف يا شريط الذكريات .. فعزفك يعني أن قلبي مـازال ينبض بالحياة .. عزفك أمنيـات]]..
- قيل للإمام أحمد - رحمه الله-: "كم بيننا وبين عرش الرحمن؟ قال: دعوة صادقة من قلب صادق". -الإمام الشافعي - رحمه الله-:
"ليس سرور يعدل صُحبةَ الأخوان ولا غمّ يعدل فراقهم".
- قال عمر ابن الخطاب - رضي الله عنه-:
"ما أعطي عبدٌ بعد الإسلام خيراً من أخٍ صالح".
-قال ابن القيم - رحمه الله-:
الجهاد نوعان: جهاد باليد والسنان، وهذا المشارك فيه كثير.
الجهاد بالحجَّة والبيان، وهو جهاد الخاصّة من أتباع الرُّسل،
جهاد الأئمة وهو أفضل الجهادين لعظم منفعته وشدّة مؤونته وكثرة أعدائه.
-قال الحسن البصري - رحمه الله-: لرجل: تعشَّ العشاء مع أمك تقرُّ به عينُها أحبُّ إليّ من حجة تطوُّعاً.
-قال بعض الصالحين :
تذكَّر أنَّ "كلَّ نعمة دون الجنة فانيةٌ" "وكلَّ بلاء دون النار عافية". -قال عمر الفاروق –رضي الله عنه-:
لا خير في قوم ليسوا بناصحين، ولا خير في قوم لا يحبون النُّصح. -قال شيخ الإسلام بن تيمية - رحمه الله- في آخر حياته:
"وندمت على تضييع أكثر أوقاتي في غير معاني القرآن"
[ذيل طبقات الحنابلة لابن رجب: 2/402] -قال ابن القيّم - رحمه الله-
"كلما كانت النفوس أكبر والهمة أعلى، كان تعب البدن أوفر وحظه
من الراحة أقل، والزمن يمضي وحظك منه ما كان في طاعة الله". -قال الشيخ/ عبد العزيز بن باز - رحمه الله- " الحياة في سبيل الله أصعب من الموت في سبيل الله".
-قال بعض الصالحين:
" قد أصبح بنا من نعم الله تعالى ما لا نحصيه مع كثرة ما نعصيه
فلا ندري أيهما نشكر، أجميلُ ما ينشر أم قبيح ما يستر...؟ "
يا عصفور الغرام
بلغ حبيبي السلام اخشي اكتب له رساله
فلا اجد لغه تصف عشقي له وان وجدت اخشي
عالاوراق ان تحترق من نار الاشواق فعطر الزهور يتناثر من كفيه
وكل النجوم تريد سكني عينيه وطريق حلمي
ورسالتي اليه