قالت وهي تذرف دموع الندم: كانت البداية مكالمة هاتفية عفوية، تطورت إلى قصة حب وهمية، أوهمني أنه يحبني وسيتقدم لخطبتي... طلب رؤيتي.. رفضت.. هددني بالهجر! بقطع العلاقة! ضعفت.. أرسلت له صورتي مع رسالة وردية معطرة! توالت الرسائل... طلب مني أن أخرج معه.. رفضت بشدة.. هددني بالصور، بالرسائل المعطرة، بصوتي في الهاتف - وقد كان يسجله - خرجت معه على أن أعود في أسرع وقت ممكن.. لقد عدت ولكن.. عدت وأنا أحمل العار.. قلت له: الزواج.. الفضيحة... قال لي بكل احتقار وسخرية: إني لا أتزوج فاجرة..
أختي الكريمة... أرأيت كيف تكون نهاية هذه العلاقات المحرمة؟؟؟؟ بارك الله فيكِ أخيتي دمعة على النقل القيم
[FONT=arial, helvetica, sans-serif]جعله الله في ميزان حسناتكِ