“السعادة تنصرف عنا فى أكثر الأحيان ليكون تلهفنا عليها واهتياجنا لها سعادة على وجه آخر
وكأنما أوشكت لنا من هذه الجهة وهى ذاهبة
وإذا لم يكن الانسان بأشد حاجة إلى الطعام فى وقت منه إلى الجوع فى وقت غيره
فكذلك هو فى غذاء روحه وعواطفه يفقد السعادة وقتاً كالجوع ووقتاً كالصوم”
وكأنما أوشكت لنا من هذه الجهة وهى ذاهبة
وإذا لم يكن الانسان بأشد حاجة إلى الطعام فى وقت منه إلى الجوع فى وقت غيره
فكذلك هو فى غذاء روحه وعواطفه يفقد السعادة وقتاً كالجوع ووقتاً كالصوم”