مقال جد رائع ،قد طفت بين الذكريات فبينت ما تكتنفه من نور و ظلام ،فما كان من نور يزيد في تفاؤلك و يعينك على "شهوة" البقاء ،ثم عمدت إلى الجانب المظلم فبددت ظلامه الذي يحمل في طياته الخوف بالتغييّر.
قلم راق جداً .
الذكريات صندوق يخفي الالم...و الفرح ...يحاول ان يطفو من جديد كلما نسيانه...تبقى الذكرى مجرد ماضي عاش بيننا ذات يوم وقد آن الاوان لان يرحل الى الابد...
تحليلك جد رائع...اخاله فلسفيا نوعا ما..و منطقيا جدا....قلمك هو الراقي ايها الورد الندي...سلمت يميتك....و طاب يومك...سلام