- إنضم
- 19 ديسمبر 2012
- المشاركات
- 1,837
- نقاط التفاعل
- 2,678
- النقاط
- 76
- محل الإقامة
- مدينة جامعة - الوادي -
- الجنس
- ذكر
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاتة
ياخي زهر, الله غالب, مكتوب....هي كلمات ومصطلحات نتداولها كثيرا وتساير حياتنا اليومية ونستعملهاعموما لنبرر بهااخفاقاتنا وفشلنا, بالرغم من أننا مؤمنين, نؤمن بالقدر خيره وشره والحمد لله على نعمة الايمان والا اصبح للكلام مقام آخر....أظن أن المهم والاهم بعد تداول هذا المصطلح أننا نؤمن بالقضاء والقدر من عند الله ويبقى المصطلح فقط على اللسنتنا وليس على قلوبنا.
يبقى المشكل الكبير والمهم سيدي المحترم هو خروج هذا المصطلح عن كونه مصطلح يتداول في اللستنا الى شيء واقعي وحقيقي ويعايش يومياتنا وتفكيرنا ونؤمن بانه سبب اخفاقاتنا ويصبح تبرير اي فشل أو أخفاق هو الحظ....والمشكل الاكبر والذي انتشر نتيجة قلة الوعي والايمان الذهاب للعرافين والدجالين للبحث عن الحظ , ويتحول الايمان من ايمان بالقضاء والقدر الى ايمان بالدجالين والعارافين وهذا هو الشيء الخطير, والذي اصبح ملموس وملاحظ في واقعنا والذي هو في ارتفاع رهيب نتيجة عدة اسباب...
طبعا أن مؤمن بالله ومؤمن بالقضاء والقدر بخيره وشره الى جانب العمل بجد وتفاني واتقان واخلاص للوصول الى الهدف المنشود وليس وضع الرجل على الرجل والقول هذا قضاء وقدر....
creativeJoe
كل الشكر لطرحك المميز
كل الشكر لإثارة هذه النقطة للنقاش
تقبل مداخلتي وراي المتواضع
دمت بخير وسعادة
احتراماتي لك
مرحبا بك اخي امير الجزائر
حقيقة مداخلة من اروع المداخلات التي قراتها في الموضوع
طبعا كالاغلبية ترى ان الحظ هو شماعة يستملها الفاشلون ليعلقوا عليها اخفاقاتهم
ولكن ما اعجبني في ردك هو لفت النظر لتبعات العمل و الايمان بهذا المفهوم الخاطئ للحظ ، والتي كما اشرت تؤدي الى احد الكبائر هي تصديق الكهنة و العرافين.
لك جزيل الشكر على هذه المداخلة المميزة
مزيد من التالق و الابداع في المستقبل اخي
:regards01:
حقيقة مداخلة من اروع المداخلات التي قراتها في الموضوع
طبعا كالاغلبية ترى ان الحظ هو شماعة يستملها الفاشلون ليعلقوا عليها اخفاقاتهم
ولكن ما اعجبني في ردك هو لفت النظر لتبعات العمل و الايمان بهذا المفهوم الخاطئ للحظ ، والتي كما اشرت تؤدي الى احد الكبائر هي تصديق الكهنة و العرافين.
لك جزيل الشكر على هذه المداخلة المميزة
مزيد من التالق و الابداع في المستقبل اخي
:regards01: