على كل حال ...الرجل الآن أفضى إلى بارئه ..والمؤكد أنه مدعو للوقوف بين يدي أحكم الحاكمين ..(متأكد أن بعض الاشخاص هنا لا يؤمنون بهذا ...لا داعي لذكر أسمائهم ...نسأل الله لهم الهداية ) وسيُسأل عن كل ما أفتى به ..وسيحاسب مثله مثل سائر البشر ...وسينال جزاؤه عن كل أعماله ...وأقواله ..ومواقفه ..إن كانت خيرا فطوبى له وحسن مآب ...وإن كانت غير ذالك ...فهو في حضرة الملك المقتدر ...ما يهمنا نحن هو طريقة قتله ...التي لا نرضاها ولا نقبلها ...وننكرها وننكر على مقترفيها ...أيًّا كانوا ...-نقطة -