- إنضم
- 13 سبتمبر 2012
- المشاركات
- 1,524
- نقاط التفاعل
- 2,230
- النقاط
- 71
قلمي سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
يقال ان هاته الكلمة مستنسخة لفضيا
فالقول في ..شات يشيت شيتا ...فهو شيات :-r
الشيات اختى الكريمة ..لفضيا هو مفرد لجمع كلمة قائد بالعامية الدارجة
واصطلاحيا كما في المنتديات والعوالم الافتراضية
هو كل من لم يصب بداء فوبية ذيله ..داء يصيب البعض فترينه يطارد ذيله ليل نهار ليعضه
على الانسان ان يزحف الى امارت النفط حتى لايكون من شعبة الشياتين
:regards01:
ما احقرها من لفظ أعوذ بالله ما عساي أن أقول أخي حسام ..!!![Frown :( :(](data:image/gif;base64,R0lGODlhAQABAIAAAAAAAP///yH5BAEAAAAALAAAAAABAAEAAAIBRAA7)
أصبح كل من حمل قلما وورقة هذه الأيام،أو أنشأ فضاء افتراضيا على النت،أو اعتلى منصة شعبية،أو
تصدر مجموعة حزبية أو جمعوية،أو تناول الميكروفون بالتخطيط أو بالصدفة، ينهال على الفور باللائمة
والتثريب والتقريع على كل شي وفي كل الاتجاهات،ويتفنن في استعمال كل مرادفات اليأس،سواء في
لغة البحتري
أو في لغة فولتير،وكأن القيامة توشك أن تقوم على رؤوس الجزائريين،دون غيرهم من خلق
الله،فلا حديث إلا عن الفساد والاختلاسات والانحرافات والجرائم من كل الأنواع والأشكال،ولا نقاش إلا
عن الفضائح والفضاعات واللعنات التي تكاد تصيب كل دابة على أرض الجزائر.
لقد تحول هؤلاء بصورة فجائية،إلى علماء أفذاذ ينظرون لليأس،وأئمة متبحرين يضعون الفتاوى والأحكام
في فقه الهزيمة وعقيدة الفشل،دون اعتبار لما سوف ينجر عنها من تشوهات نفسية واختلالات اجتماعية
وأمراض روحية،هي في واقع الأمر،أخطر من أي مصيبة اقتصادية أو سياسية أخرى...!!
كم تقرفني تلك الملاسنات التي تتم بين بعض الأعضاء في هذا الصرح ،لقد كشفت للأسف المستوى
الحقيقي لهؤلاء الذين نصبوا أنفسهم وكلاء عن الشعب الجزائري،يتحدثون ويتفاوضون ويقررون
باسمه،وقد خفي عنهم،أن السياسة شرف،والقيادة أخلاق ...!!
أصبح كل من حمل قلما وورقة هذه الأيام،أو أنشأ فضاء افتراضيا على النت،أو اعتلى منصة شعبية،أو
تصدر مجموعة حزبية أو جمعوية،أو تناول الميكروفون بالتخطيط أو بالصدفة، ينهال على الفور باللائمة
والتثريب والتقريع على كل شي وفي كل الاتجاهات،ويتفنن في استعمال كل مرادفات اليأس،سواء في
لغة البحتري
أو في لغة فولتير،وكأن القيامة توشك أن تقوم على رؤوس الجزائريين،دون غيرهم من خلق
الله،فلا حديث إلا عن الفساد والاختلاسات والانحرافات والجرائم من كل الأنواع والأشكال،ولا نقاش إلا
عن الفضائح والفضاعات واللعنات التي تكاد تصيب كل دابة على أرض الجزائر.
لقد تحول هؤلاء بصورة فجائية،إلى علماء أفذاذ ينظرون لليأس،وأئمة متبحرين يضعون الفتاوى والأحكام
في فقه الهزيمة وعقيدة الفشل،دون اعتبار لما سوف ينجر عنها من تشوهات نفسية واختلالات اجتماعية
وأمراض روحية،هي في واقع الأمر،أخطر من أي مصيبة اقتصادية أو سياسية أخرى...!!
كم تقرفني تلك الملاسنات التي تتم بين بعض الأعضاء في هذا الصرح ،لقد كشفت للأسف المستوى
الحقيقي لهؤلاء الذين نصبوا أنفسهم وكلاء عن الشعب الجزائري،يتحدثون ويتفاوضون ويقررون
باسمه،وقد خفي عنهم،أن السياسة شرف،والقيادة أخلاق ...!!