تديـّـن مُنـمَـق ،،، أم تقَـدُم عتـيق !







01_11_1213518008891.jpg



بارك الله فيكِ آية كل تدخلاتك ماشاءلله عليها
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا إتباعه وأرنا الباطل باطلا وأرزقنا إجتنابه
لاحرمتكِ في منتدى النقاش أبدا:)
 
بالنسبة لي انا ارى اليوم اننا بعيدين كل البعد عن مفهوم الدين




و ربي يهدينا كامل




ويرجعنا لطريق الصواب

كيف نحن بعيدين على الدين..؟ ومن تقصدين بالضبط بكلامك

ربي يهدينا كامل مين يارب العالمين
 
(بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء)..


أهلا بالغالية نورتي الموضوع ياغالية
لا أظن أنه غريبا بعد ..!
لازالنا عباد الله الصالحين ويوجد بيننا أقوام رشداء
شكرا على الرد:)
 
طرح مميز كالعادة وللاسف لم انتبه للموضوع من الاول ولم استطع متابعة كل الردود :
ترى مالذي أوصلنا لهذه الحالة ؟
اعتقد ان الدي اوصلنا الى هاته الحالة هو العقدة التي اوجدتها السياسة والتي جعلت من الاسلام مقترنا بالارهاب واخص الجزائر بالمرحلة التي سميت بالعشرية الحمراء او السوداء حيث كان ينسب كل الجرائم للملتحي وصاحب القميص فبرأي هاته سياسة بدأها الغرب وساهمت الانظمة العربية في ترسيخها بين المسلمين حتى اصبح المسلم يتوجس خيفة من اخيه المسلم فقط لان مظهراه او رأيه يقوم على مبدأ اسلامي
لماذا أخلطنا المفاهيم ببعضها حتى صار المتدين هو فقط شخص ملتحي عابس الوجه معقد ؟
هنا يأتي خطا بعض الاخوة الذين فهمو الدين خطا وربطو المسلم وقيدوه بمظهر العابس الدي لا يقبل الا من هو مثله في ملبسه وهيئته وطبعا برأي هؤلاء بالاصل لم يفهمو الاسلام بل اخطو فقط القشرة

هل كانت هذه أخلاق ارسول عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم ؟
بكل تأكيد لا لا خلاق الرسول ولا صحابته ولا من عرف سنته عليه افضل الصلاة والسلام ويكفينا الاية الكريمة :
(( ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضو من حولك))!

هل لكي أكون ملتزمة يجب أن أتجلبب وأتحلى بتلك الصفات وأردد بعض العبارات المتعارف عليها بين الملتزمين ؟
اولا الاتزام بسنة النبي نجازى عليه ومن يمكنها ان ترتدي الجلباب فهنيئا لها اما الرجل فاللحية سنة مؤكدة
وقد اتفقت المذاهب الأربعة على وجوب توفير اللحية

وحرمة حلقها.

ويمكن التأكد من الامر بالبحث فيه


ولكن المشكل يكمن في انه من لم يمكنه ان يفعل دلك ان لا يتهجم على من فعله والعكس يعني ديننا دين مسالم وادا كنت متجلببة او ملتحي وملتزم لا يعني دلك ان لا اكلم الا من هم مثلي فان كان الرسول عليه الصلاة لم يعادي اليهود والمسيح فكيف لنا نحن ان نعادي بعضنا من اجل امور قد يفعلها المرء مع الوقت
وادا استطعت ان التزم فهنيئا لي


لماذا ضُـيق مفهوم الإسلام لهذه الدرجة ؟
قد يرى البعض ان الامر كله محصور في هاته الامور وانها الاصل ببداية تطبيق ما هو اكبر اي ان المرء ادا استطاع ان يجاهد نفسه ويطبق ما نراه صغيرا من مظهر خارجي كما يقول البعض وان هاد المظهر لا معنى له فيمكننا ان نذهب للجوهر ونطبق ما هو اكبر ولكن هذا لا يعني ان نحصر انفسنا وغيرنا في هاته الزاوية ولا نقيم المرء الا من مظهره ونسقط كل افعاله

لماذا وضعنا أنفسنا في خانة ضيقة من حاد عنها ولو ليروح عن نفسه أتهم في دينه ومعتقده؟
هنا ارجع واقول ان عدم فهم الدين جيدا وتقييم الناس على مظاهرهم هو الدي يجعلنا نصل الى هاته النقطة كما ان البعض لانه لا يطبق الجوهر فهو يكتفي بالجري وراء المظهر

لماذا لا نحاول أن نغير المفاهيم للأحسن ونوسع ويصبح الملتحي ،الملتزم ،المتجلببة مثلهم مثل أي فرد من أفراد المجتمع من حيث التصرفات ويبقي على إلتزامه
هنا الامر مطلوب من الطرفين يعني على الملتزم كام سميته ان يقبل الاخر كما على الاخر ان يقبله قد لا اكون اتيت على هاته النقطة في الاسئلة الاخرى ولكني هنا اذكرها وهي ان التنافر هنا متبادل يعني الملتزمون يلقون من غيرهم التهرب ويرونهم يتجنبونهم فيكون رده بالمثل وقد يكون هو في حالة هجوم دائم فيرى على انه الظالم في حين انه كان فقط في حالة رد فعل على ما وجده من الاخر خصوصا في بلدنا وبقوانينها التي قد تحرم الملتزم والملتزمة من امور هي من حقه فقط بسبب مظهره منها الواهمها العمل
 
ميس مرام، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
سيدتي بوركت جهودك، اتتبع بعض مواضيعك وأكتفي بالإستمتاع بما تجودين به، لعدم قدرتي على مجاراة مستواك
لكن اليوم،سبحان الله ، وكأن موضوعك أرسل إلي في وقت سألت نفسي كيف يفهم مجتمعنا الإسلام؟ وقد اقترحت موضوعا اسميته الحلال بين والحرام بين باللهجة العامية،إثر موقف، والله أعلم إن كان سيرى النور

للأسف وصلنا إلى وقت الغربة، حين صار الإسلام غريبا
بين من يطالب بعصرنته،وتخفيفه لأنه عالي التركيز في نظرهم، وبين من يزيد من لدنه الشيء الكثير حتى يغلق كل الفتحات
كلاهما مخطئ، ديننا دين الوسطية،لا إفراط ولاتفريط
واتباع سنة المصطفى بحذافيرها كفيلة بخلق المجتمع الفاضل، أجل الفاضل الذي لايستحب فيه قبيح ولايستهجن فيه حسن
بعدنا عن الدين جعلنا نستنكر النصيحة لا بل نهاجم صاحبها ونظهر الولاء للشبهات
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كالعادة لا أجد ما أختلفه به معكِ فتقريبا آرائنا واحد


اولا الاتزام بسنة النبي نجازى عليه ومن يمكنها ان ترتدي الجلباب فهنيئا لها اما الرجل فاللحية سنة مؤكدة وقد اتفقت المذاهب الأربعة على وجوب توفير اللحية


وحرمة حلقها.


ويمكن التأكد من الامر بالبحث فيه
ولكن المشكل يكمن في انه من لم يمكنه ان يفعل دلك ان لا يتهجم على من فعله والعكس يعني ديننا دين مسالم وادا كنت متجلببة او ملتحي وملتزم لا يعني دلك ان لا اكلم الا من هم مثلي فان كان الرسول عليه الصلاة لم يعادي اليهود والمسيح فكيف لنا نحن ان نعادي بعضنا من اجل امور قد يفعلها المرء مع الوقت
وادا استطعت ان التزم فهنيئا لي



هناك ما يطلق لحيته ولا يعتني بها ولا يهذبها
ولهذا اشمئز منهم البعض حتى أنهم كرهوها
ربما تصرفات بعض الغوغائيين افسدت مفهوم الإسلام الحق



لماذا لا نحاول أن نغير المفاهيم للأحسن ونوسع ويصبح الملتحي ،الملتزم ،المتجلببة مثلهم مثل أي فرد من أفراد المجتمع من حيث التصرفات ويبقي على إلتزامه
هنا الامر مطلوب من الطرفين يعني على الملتزم كام سميته ان يقبل الاخر كما على الاخر ان يقبله قد لا اكون اتيت على هاته النقطة في الاسئلة الاخرى ولكني هنا اذكرها وهي ان التنافر هنا متبادل يعني الملتزمون يلقون من غيرهم التهرب ويرونهم يتجنبونهم فيكون رده بالمثل وقد يكون هو في حالة هجوم دائم فيرى على انه الظالم في حين انه كان فقط في حالة رد فعل على ما وجده من الاخر خصوصا في بلدنا وبقوانينها التي قد تحرم الملتزم والملتزمة من امور هي من حقه فقط بسبب مظهره منها الواهمها العمل




وهذا هو التوافق الذي نبحث عنه ونريده
ونريد أيضا أن يتصرف الملتزمين عادي بطرق عادية لا أن يكفهر وجهه على كل شي ويعبس حتى في وجوه الأطفال ويعتني بمظهره ويهذبه وينصح بالتي هي أحسن
هكذا ينتج لنا تصالح بين الطرفين ويتقبل كل واحد منهم الآخر كما هو

شكرا أم أمين ردودك تثلج الصدور لاحرمتها أبدا
 
سيدتي بوركت جهودك، اتتبع بعض مواضيعك وأكتفي بالإستمتاع بما تجودين به، لعدم قدرتي على مجاراة مستواك
لكن اليوم،سبحان الله ، وكأن موضوعك أرسل إلي في وقت سألت نفسي كيف يفهم مجتمعنا الإسلام؟ وقد اقترحت موضوعا اسميته الحلال بين والحرام بين باللهجة العامية،إثر موقف، والله أعلم إن كان سيرى النور

للأسف وصلنا إلى وقت الغربة، حين صار الإسلام غريبا
بين من يطالب بعصرنته،وتخفيفه لأنه عالي التركيز في نظرهم، وبين من يزيد من لدنه الشيء الكثير حتى يغلق كل الفتحات
كلاهما مخطئ، ديننا دين الوسطية،لا إفراط ولاتفريط
واتباع سنة المصطفى بحذافيرها كفيلة بخلق المجتمع الفاضل، أجل الفاضل الذي لايستحب فيه قبيح ولايستهجن فيه حسن
بعدنا عن الدين جعلنا نستنكر النصيحة لا بل نهاجم صاحبها ونظهر الولاء للشبهات

تشرفني شهادتكِ فيا وتسعدني متابعتك
وأتمنى أن لا تبخلي علينا بردودك وتدخلاتك فهي تعمق الحوار أكثر

لا أظن أننا وصلنا لمفهوم الغربة فالحمدلله الإسلام لازال بخير
وهناك الكثير نحسبهم من الصالحين الصالحين
وآخرون يحاولون إصلاح أنفسهم قدر الإمكان وينجحون

العصر هو فقط من تغير وتبدل فوقتنا يختلف عن عهد الصحابة
وصار لابد من أن يتماشى الإنسان مع الواقع الجديد ويُبقي على إلتزامه
وهنا تظهر قوة إيمانه في أن يرى المعصية ويصدها بدل أن يختبأ منها
فالمؤمن القوي أحسن من المؤمن الضعيف دائما

نورتِ فعلا الموضوع لاحرمناكِ
 
اهلا بكم جميعا
للاجابة عن هذا الموضوع نقف عند نقطتين
1 ـ الاعلام طوال نصف قرن من حياة الامة حاول بكل الطرق ان يظهر المسلم بصورة مشوهة
تكسوها رياح الكراهية و القلق و عدم تقبل الاخر وفي بعض الحالات يصور المسلم بانه رجل بغيض
لا يحمل الا السلاح في وجوه الاخرين
هذه الحالة انتهت باكذوبة احداث 11 سبتمبر وكما سماها بعض المغفلين غزوات .....
فتم اكتمال الصورة المشوهة للمسلم في كل العالم

2 ـ الاستعمار البريطاني هو اخبث استعمار عرفه التاريخ
تقرب من عرب الحجاز وحثهم على الخروج عن الخلافة العثمانية واعطى فلسطين لليهود
والاكثر من هذا صنع الاسلام المتطرف الاسلام الذي يدعو فعلا لكراهية الاخر حتى لو كان مسلما
الاسلام الذي يدعو للجهاد بين ابناء الوطن الواحد ويسكت عن الجهاد في فلسطين وقبله يسكت عن جهاد النفس
نحن امام تراكمات غريبة صنعها الاستغراب بصورة ماكرة جعلتنا امة مقسمة الى شيعة وسنة
ثم الى طائفة اهل السنة والمقسنة الى عدة فرق كل منها يبغض الاخر اشد البغض

مالذي ترك رجل مسلم يعلن الفرح بموت عالم مثل الشيخ سعيد رمضان البوطي
ومن الذي ترك مسلم اخر يصف علماء الامة باوصاف تطلق على الحيوانات
ومن الذي ترك مسلم اخر يقوم بعملية انتحارية من اجل قتل رجل مثل برهان الدين رباني في افغانستان

لما اراقب الاحداث في افغانستان وفي الصومال واخيرا في العراق ثم في سوريا
اكاد اجزم ان المسلمين يتفنون فقط في صناعة الموت
ويتناسون صناعة الحياة
فهل نحن فعلا امة تعشق اراقة الدما لهذا الحد كما يروج البعض وباسم الاسلام

الحديث متشعب ويطول في الموضوع
حسبي هذه العبارات
طيب الله اوقاتكم
 
اهلا بكم جميعا
للاجابة عن هذا الموضوع نقف عند نقطتين
1 ـ الاعلام طوال نصف قرن من حياة الامة حاول بكل الطرق ان يظهر المسلم بصورة مشوهة
تكسوها رياح الكراهية و القلق و عدم تقبل الاخر وفي بعض الحالات يصور المسلم بانه رجل بغيض
لا يحمل الا السلاح في وجوه الاخرين
هذه الحالة انتهت باكذوبة احداث 11 سبتمبر وكما سماها بعض المغفلين غزوات .....
فتم اكتمال الصورة المشوهة للمسلم في كل العالم

2 ـ الاستعمار البريطاني هو اخبث استعمار عرفه التاريخ
تقرب من عرب الحجاز وحثهم على الخروج عن الخلافة العثمانية واعطى فلسطين لليهود
والاكثر من هذا صنع الاسلام المتطرف الاسلام الذي يدعو فعلا لكراهية الاخر حتى لو كان مسلما
الاسلام الذي يدعو للجهاد بين ابناء الوطن الواحد ويسكت عن الجهاد في فلسطين وقبله يسكت عن جهاد النفس
نحن امام تراكمات غريبة صنعها الاستغراب بصورة ماكرة جعلتنا امة مقسمة الى شيعة وسنة
ثم الى طائفة اهل السنة والمقسنة الى عدة فرق كل منها يبغض الاخر اشد البغض

مالذي ترك رجل مسلم يعلن الفرح بموت عالم مثل الشيخ سعيد رمضان البوطي
ومن الذي ترك مسلم اخر يصف علماء الامة باوصاف تطلق على الحيوانات
ومن الذي ترك مسلم اخر يقوم بعملية انتحارية من اجل قتل رجل مثل برهان الدين رباني في افغانستان

لما اراقب الاحداث في افغانستان وفي الصومال واخيرا في العراق ثم في سوريا
اكاد اجزم ان المسلمين يتفنون فقط في صناعة الموت
ويتناسون صناعة الحياة
فهل نحن فعلا امة تعشق اراقة الدما لهذا الحد كما يروج البعض وباسم الاسلام

الحديث متشعب ويطول في الموضوع
حسبي هذه العبارات
طيب الله اوقاتكم


أولا أخي أسامة تشرفت فعلا بتواجدك في موضوعي
وليت مداد قلمك لا يبخل في التواجد أيضا في منتدى النقاش والحوار الهادف
ماقلته صحيح ولعل هذه النقطة تبادرت لذهني أول كتاباتي للموضوع
وتذكرت سنين الجمر تلك وكيف أصبح الإسلام بين ليلة
وضحاها كانه كابوس الكل صار ينفي عن نفسه الإسلام واللحية
وأكيد أن نقطتك الثانية في أن للغرب واليهود الأثر الكبير في تشويه الإسلام
ومن ثمة انتشار أفكار متطرفة عنه بعده صرنا كما يقال
" معقدين " من شيء اسمه إلتزام أو لحية أو تدين

تدخلك هادف ومميز فعلا ووقفت عنده مطولا
بوركت شمائلك أخي أسامة ولا عدمنا حروفك:)
 
السلام عليكم
في الحقيقة من ملاحظاتي الشخصية معظم الملتزمين وخاصة الجدد
يكونون كما نقول بالعامية "الي يصبح عليه يتلف فطورو"
فلاسف ياخذون معنى التدين ويدخلونه في اطار ضيق لا يجب ان يخرج عن تقطيب الحواجب والنظرة الجادة المحتقرة لما حولها وكبح عضلات الوجه لتفادي الضحك او الابتسام حتى
لا أدري لماذا لكن ارى بما انهم ملتزمين فهم اولى باتباع سنة الرسول الكريم البشوش اللين
لهم المجال ليبرروا إن كانوا موجودين بيننا
 
السلام عليكم

السبب الذي اوصلنا لهذا هو ضيق افق تفكيرنا و قصر نظرنا حيث اننا نقيم الكل بالجزء حيث انه بعد استعمار خلف شعبا شبه جاهل بدينة ظهرت مجموعة تفهم الدين شكلا و ليس مضمونا و نشروا افكارهم بحيث ان غير الملتحي هو كافر تقريبا ولا يجب التكلم معه.... من هنا اخذت النظرة العامة على جميع الملتحين و اصبح الكل يلصق بهم صفة العبوس و التعنت و التشدد المفرط في الدين......

من جهة اخرى هو ايضا حال بعض الملتحين يحكمون على الناس من اشكالهم و يقولون ان هذا الشخص بعيد تماما عن الدين.

عن نفسي احكم على كل شخص بما ورد منه عند تعاملي الشخصي معه،واليكم مثالين صادفتهما:
الاول شخص ملتحي يرتدي قميصا قصيرا و يطبق السنة في شكله وكنت عندما اره اقول في نفسي انه انسان ملتزم تقي ، بعد مدة احتككت به شخصيا في البلدية و كان ذلك في مشادة بينه و بين موظف هناك .... فسمعت و رايت منه ما لم اره من اشد الناس بعدا على الدين من الذين اعرفهم.

الثاني شاب صغير السن ربما في الـ 15 عندما تراه تحتار في شكله ( فوق راسو اونتان نتاع جيزي خادمو بشعرو) و اللباس عصري على الاخر و عندما تم ذكره في احد المجالس امامي احترت حقيقة حيث علمت انه يحفظ 60 حزبا من القران و صحيح البخاري و جزأ من تفسير بن كثير و يأم الناس في صلاة التراويح كل عام و فوق هذا لم اسمع يوما احدا ذكره بسوء بل العكس تماما.

لذلك اخواني لا تحكموا على المظهر مهما كان الحال
وفوق هذا اقول ان زينة الرجل لحيته و زينة المراة حجابها.

شكرا على الموضوع اختي روز
دمتم بالف خير
:regards01:
 
اللهم صلي و سلم على نبينا محمد و على اله و صحبه بإحسان الى يوم الدين
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top