- إنضم
- 1 أكتوبر 2012
- المشاركات
- 4,308
- نقاط التفاعل
- 3,757
- نقاط الجوائز
- 1,053
- آخر نشاط
اهلا بام امين .....و انا اشكرك على الرد
المليىء في الحقيقة بالنقاط المهمة التي تسيل لعاب المناقشة ..........
صدقت فلقد كان و لازال سبب تقهقرنا الاول هو بعدنا عن ديننا ....
و نعم العقل بل و لا يختلف اثنان في ان عزتنا لا و لن تكون الا بالرجوع اليه ...
و لكن الذي اريد ان اعرفه حتى نفهم وجهة نظرك ...هل الرجوع الى ديننا يعني
قطع يد السارق و قتل القاتل و جلد و رجم الزاني ...؟؟؟......
نعم ولما لا أليست هاته اساسيات وتشريعات في ديننا والتهاون في الامور الصغيرة يجعل تطبيق الامور الكبيرة اصعب
و قلت اننا اصبحنا نميل لفكرة حقوق الانسان ؟؟....اليس في الاسلام للانسان حقوق ؟؟؟
انا اتكلم عن منظمات حقوق الانسان التي تحاول ان تبرئ المجرم وتحميه باسم حقوق الانسان الدين لم يحرم الانسن اي حق من حقوقه وحتى تطبيق الحد لا يكون جزاف فلا تقطع يد السارق او يرجم الزني الا بشروط والدين صارم ولا يظلم احد
ولكن كمثال فقط لو تذكرين في حادثة قتل الاطفال ومطالبة الناس بالمغتصب والقاتل خرج علينا قسنطيني وهو يدافع عن هؤلاء القتلة والمغتصبين وهو يحمل لواء منظمة الدفاع عن حقوق الناس فهل ستكون هاته المنظمات ارحم من الله بعباده؟؟
البحث في المبررات ..؟..في الاسلام الا نبحث عن المبررات ؟؟؟؟؟
بكل تأكيد يجب تحري المبررات والاسلام لما وضع تشريعات لم يقل كل سارق تقطع يده ولا كل زاني يرجم كمثال طبعا بل وضع شروطا لدلك فلا اعتقد ان اي تشريع يطبق بدون مراعات لكل الاسباب والمبررات ولكن المشكل في التشريعات الوضعية كمثال عن السارق فهو رغم انه يمتهن السرقة الا ان العقاب يكون بضع اشهر وسنوات حتى صارت السرقة فعلا مهنة وصار الناس يخافون الاعتراف على السارق خوفا من انتقامه لانه سيقضي عقوبته ويخرج ليأخذ بثأره اما لو كان طبق عليه الحد بعد محاولات الاصلاح فسيكون عبرة بدلا من ان يكون قدوة