- إنضم
- 7 ديسمبر 2012
- المشاركات
- 3,665
- نقاط التفاعل
- 4,668
- النقاط
- 191
مشكلتنا المعاصرة تكمن في الغباء الفكري
والذي سيطر على ملايين العقول في العالم
قد يتحدث المثقف والمتعلم والواعي بطريقة علمية ثقافية لاكنها غبية فكريا
قد اوضف في مناضرتي الفكرية عوامل في غير محلها ..وقوانين في غير اماكنها
والطم واشطم واتشدق بالافكار بغباء
العلة ليست في الامية ولا في التخلف ولا في الجهل
اسلافنا كانوا اميين غير متعلمين ولاهم بمثقفين
لاكن اكتسبو ثقافة الحوار من اخلاقهم التي تسطر لهم الطرق المثلى لكسب الطرف الاخر دون اللجوء الى
سيل من الغباء يفسد القضية ولايترك للود مكان
نحن اليوم نتحاور بنظرية النقاش يفسد كل ود ولايترك للقضية اي بعد انساني
لااريد هنا ان اخرج عن صلب موضوع الاخت ام اسحاق لاكن في خضم مانعانيه تحتم علي ان اكتب مااشاء
وكيفما اشاء ..وهاته ضرورة لان الواقع مخالف لما نكتب جميعا
لاني وقد لاحظت ان كل موضوع نقاشي ينتقل من حالته الاستفسارية الى معركة بين الطوائف الدينية
والتيارات السياسية والاهواء وغيرها
ماذا عسانا نقول سوى ان التشتت العربي له امثلة كثيرة
كيف لا ونحن امة انقسمنا ذاتيا وبمح ارادتنا وبحبنا للانقسام ..بدل التمسك ببعضنا البعض
اخي حسام .....
ماذا اقول ..أأيدك و الطم و اندب التشتت العربي و الانقسام الفكري ..؟؟.....
و عشقنا لنسف كل التحام بامكانه ان يضمنا ....؟؟؟.
ام ارجع الى ديني و استغفر الله ....
لان رسولنا ..قال ليس منا من يضرب الوجه ..و اتامل ديني مليا و ما قاله رب العزة
افيقر الخالق الاختلاف و ننكره نحن ....
افيقره الخالق و انه خلقنا شعوبا و قبائل لنتعارف .......
فنرضى ان نكون شعوبا و قبائل و لكن ............بتعصب ......
حريتك تنتهي حين تبدا حريتي .....
عقيدتي بيني و بين الله عز و جل و هو من يحكم عليها و يحاسب عليها و يعاقب او يجازي عليها ......
حر انت في تفكيرك و حر انا في تفكيري
شرط ...
ان لا يتجاوز هذا التفكير حيز واقعك و ألا يتعداه الى واقع غيرك ......
ديننا ..دين السماحة و التسامح و لنلقي نظرة على تصرفات حبيبنا المصطفى مع اليهود و المنافقين قبل ان نرى تصرفاته مع اصحابه و اتباعه و زوجاته ...
و لنتعلم منه ....فهو مدرستنا .....
هاته المدرسة لو تمسكنا بتعاليمها و تعاليم قرآننا لانه صلى الله عليه و سلم ....
كان القرآن يمشي على الارض ....
ما حدنا ابدا عن الطريق و ما عرف الارهاب الفكري ..طريقه لافكارنا ..
و ما كان للارهاب الجسدي حيزا في مجتمعاتنا ..........
انا لله و انا اليه راجعون ....
ماذا اقول ..أأيدك و الطم و اندب التشتت العربي و الانقسام الفكري ..؟؟.....
و عشقنا لنسف كل التحام بامكانه ان يضمنا ....؟؟؟.
ام ارجع الى ديني و استغفر الله ....
لان رسولنا ..قال ليس منا من يضرب الوجه ..و اتامل ديني مليا و ما قاله رب العزة
افيقر الخالق الاختلاف و ننكره نحن ....
افيقره الخالق و انه خلقنا شعوبا و قبائل لنتعارف .......
فنرضى ان نكون شعوبا و قبائل و لكن ............بتعصب ......
حريتك تنتهي حين تبدا حريتي .....
عقيدتي بيني و بين الله عز و جل و هو من يحكم عليها و يحاسب عليها و يعاقب او يجازي عليها ......
حر انت في تفكيرك و حر انا في تفكيري
شرط ...
ان لا يتجاوز هذا التفكير حيز واقعك و ألا يتعداه الى واقع غيرك ......
ديننا ..دين السماحة و التسامح و لنلقي نظرة على تصرفات حبيبنا المصطفى مع اليهود و المنافقين قبل ان نرى تصرفاته مع اصحابه و اتباعه و زوجاته ...
و لنتعلم منه ....فهو مدرستنا .....
هاته المدرسة لو تمسكنا بتعاليمها و تعاليم قرآننا لانه صلى الله عليه و سلم ....
كان القرآن يمشي على الارض ....
ما حدنا ابدا عن الطريق و ما عرف الارهاب الفكري ..طريقه لافكارنا ..
و ما كان للارهاب الجسدي حيزا في مجتمعاتنا ..........
انا لله و انا اليه راجعون ....