- إنضم
- 3 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 8,454
- نقاط التفاعل
- 62
- النقاط
- 317
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من المنظمات الفلسطينية التي كانت ترعاها الصهيونية السورية في دمشق المنظمة الشعبية بقيادة الخائن أحمد جبريل شأنها شأن حماس وقادتها خالد مشعل وحمدان وغيرهم
فبعد أن استنزف صهاينة دمشق ما عندهم ووقفوا مع الصهيوني بشار في قتله للمسلمين في سوريا
رجعت حماس لتجد ملاذا لدى إخوانها في مصر وفي مقرها غزة
ولكن أحمد جبريل ومنظمته مطاردين في سوريا منذ عدة أشهر بعد أن قتل ما قتل من الفلسطينيين في مخيم اليرموك وفي غيره لأجل عيون الصهيوني بشار
أحمد جبريل ومنظمته الفلسطينية الخائنة حامية الصهاينة في دمشق وفي إسرائيل كانت عبارة عن شرطي يراقب الفلسطينيين في سوريا خصوصا مخيم اليرموك وتتصيد كل من لديه رغبة في الإنتقام من إسرائيل أو المساس بالصهاينة في دمشق
إذ أن الحذر كان واجبا على الصهيوني الخنزير حاف ظ أسد الهالك خصوصا بعد أحداث أيلول الأسود في 1971 في عمان بين المنظمة الفلسطينية والقوات الأردنية فجعل الخنزير الصهيوني حاف ظ أحمد جبريل بمثابة الحامي له ولإسرائيل من الفلسطينيين في دمشق وسائر سوريا حتى جاء دور حماس بعد ذلك لتساعده في مهمته إلى أن تم طردها من دمشق
الآن بعد أن تمت مطاردة أحمد جبريل وقواته في سوريا ودحرها من قبل المجاهدين هاهو يعمل على استعادة فلسطين والجولان بالذات ؟
أين أنت يا أحمد جبريل حينما كانت الأمور في الشام هادئة لم لم تحرك قواتك وقوات حماس لتحرير فلسطين
لم الآن تحاول أن تحرر الجولان وفلسطين
يا خائن من يقتل المسلمين لا يحرر أراضيهم
يا خنزير من يقتل المسلمين لا يمكن أن يسترجع مجدهم
يا صهيوني من يقتل المسلمين لأجل الصهاينة في دمشق لا يمكن أن يحرر فلسطين والجولان من صهاينة تل أبيب
من المنظمات الفلسطينية التي كانت ترعاها الصهيونية السورية في دمشق المنظمة الشعبية بقيادة الخائن أحمد جبريل شأنها شأن حماس وقادتها خالد مشعل وحمدان وغيرهم
فبعد أن استنزف صهاينة دمشق ما عندهم ووقفوا مع الصهيوني بشار في قتله للمسلمين في سوريا
رجعت حماس لتجد ملاذا لدى إخوانها في مصر وفي مقرها غزة
ولكن أحمد جبريل ومنظمته مطاردين في سوريا منذ عدة أشهر بعد أن قتل ما قتل من الفلسطينيين في مخيم اليرموك وفي غيره لأجل عيون الصهيوني بشار
أحمد جبريل ومنظمته الفلسطينية الخائنة حامية الصهاينة في دمشق وفي إسرائيل كانت عبارة عن شرطي يراقب الفلسطينيين في سوريا خصوصا مخيم اليرموك وتتصيد كل من لديه رغبة في الإنتقام من إسرائيل أو المساس بالصهاينة في دمشق
إذ أن الحذر كان واجبا على الصهيوني الخنزير حاف ظ أسد الهالك خصوصا بعد أحداث أيلول الأسود في 1971 في عمان بين المنظمة الفلسطينية والقوات الأردنية فجعل الخنزير الصهيوني حاف ظ أحمد جبريل بمثابة الحامي له ولإسرائيل من الفلسطينيين في دمشق وسائر سوريا حتى جاء دور حماس بعد ذلك لتساعده في مهمته إلى أن تم طردها من دمشق
الآن بعد أن تمت مطاردة أحمد جبريل وقواته في سوريا ودحرها من قبل المجاهدين هاهو يعمل على استعادة فلسطين والجولان بالذات ؟
أين أنت يا أحمد جبريل حينما كانت الأمور في الشام هادئة لم لم تحرك قواتك وقوات حماس لتحرير فلسطين
لم الآن تحاول أن تحرر الجولان وفلسطين
يا خائن من يقتل المسلمين لا يحرر أراضيهم
يا خنزير من يقتل المسلمين لا يمكن أن يسترجع مجدهم
يا صهيوني من يقتل المسلمين لأجل الصهاينة في دمشق لا يمكن أن يحرر فلسطين والجولان من صهاينة تل أبيب
الجبهة الشعبية": سنقاتل لاعادة الجولان
دمشق - رويترز, د ب أ: أعلنت "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - القيادة العامة" الموالية لنظام بشار الأسد, أنها ستشكل وحدات قتالية لمحاولة استعادة أراض تحتلها اسرائيل, خاصة مرتفعات الجولان, بعد أن أعلن الرئيس السوري و"حزب الله" انهما سيدعمان هذه العمليات.
وذكرت الجبهة أنها تستعد لعمليات جديدة, بعد نحو 40 عاما من الهدوء على الحدود الاسرائيلية السورية.
وأضافت في بيان أن قيادتها تعلن أنها ستشكل ألوية تعمل على تحرير كل الاراضي التي تحتلها اسرائيل وخاصة مرتفعات الجولان, لافتة إلى أن زعماءها فتحوا الباب أمام جميع المواطنين السوريين للتطوع في تشكيلات المقاومة.
والجبهة التي تصنفها الولايات المتحدة ودول أخرى في الغرب على أنها منظمة إرهابية, كانت أكثر نشاطا في السبعينات والثمانينات لكنها مازالت تحتفظ بنفوذ بين الفلسطينيين في سورية ولبنان.
وشنت اسرائيل سلسلة من الهجمات الجوية في محيط دمشق الاسبوع الماضي ما ألهب التوترات المتصاعد بالفعل مع امتداد الحرب المستمرة منذ عامين في سورية عبر الحدود التي تسودها الفوضى والمليئة بالثغرات على نحو متزايد.
إلى ذلك, أعلن تيار سوري مشارك في الحكومة عن فتح باب التطوع من أجل العمل على تحرير مرتفعات الجولان التي تحتلها إسرائيل.
وذكرت رئاسة "الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير", أنها اتخذت قرارا "بتشكيل ألوية الجبهة الشعبية للتحرير من أجل العمل على تحرير كل الأراضي المغتصبة وعلى رأسها الجولان المحتل".
وأوضحت أن الجبهة فتحت "باب التطوع أمام كل المواطنين السوريين في تشكيلها المقاوم", مضيفة أنها شكلت "القيادة العسكرية لتنفيذ هذه المهمة".