ماااا اقبحها ....!!! بين النساء ....!!!

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
غيرة ... و نسوية .. مممم ... أم إسحاق أنا أضحك من أعماق قلبي على المشاكل التي تحدث بين النساء , و لا سبب يفسر هذه الحالة لدي سوى أن الأمور بين النساء في معظمها تكون لا تستحق القتال و لا تجد لها سبب و إن كان السبب موجود فهو غير مفهوم :d

و فجأة يتبادر الى ذهني ..... تلك المشاهد من الأفلام المصرية .. حين تقع الواقعة بين إمرأة و أخرى و يبدأ شد الشعر هنا و هناك ... و جمل مثل ( ما تتلمي يا ولية بقى ) ( إنتِ ما لقتيش الي يلمك ..وحياة أمي ماني سايبك ) :d و يستمر الطحن :d

و على رأي صديق مصري قال لي نكتة :

وحدة بتقول لجوزها .. و ديني لو يرجع بيا الزمن .. حتجوز أبليس و لا أتجوزك أنت :s فرد عليها زوجها و قال : لا يا حبيبتي ميينفعش ... الأخ ما يحلش على أخته .. حرام :d

ردي هذا ليس بكل تأكيد تحقيراً للنساء ... لكن الأمر برمته في بعض الجوانب مضحك و قد تناولته برد ربما هو كوميدي أكثر منه حقيقي .. لكن أنا أقول : دع صاحب الغيرة يأكل نفسه .. و إن جاريته و مشيت وراءه سوف يشعر أنه حقق شيء .. لكن تجاهله ... لن يجد ما تأكله غيرته ... فينشغل بغيرته مع نفسه !

تحياتي
 
نـعم لأنو من فشلـه وعدم قدرته على تحقيق ما حققه غيره طغى عليه الجانب المضلـم من الغيرة فأصبـح يحسـد ويتحين الفرص لتهديـم نجاحات الآخرين للاحساس بالرضى أو كما يخيل لـه ذلـك
بارك الله فيك انجل ....

صحيح اقسى درجات الغيرة المرضية ...هو تحين الفرص لتهديم نجاحات الاخرين
يااا لطيف ...
و لانه عجز عن تحقيق ما حققوه ....

و ذلك ليحس برضى مرضي غير حقيقي لياخذ مكتان الغل على الاخر
تحليل رائع احييك عليه ....

و سؤالي هنا انجل لو سمحت ....
لو قدرت عليك الظروف مثل هكذا اشخاص ..كيف ستتصرفين معهم ..؟....

فضولية انا ارجو منك العودة :d
 
شكرا لكلامك الطيب اختي ام اسحاق
اكيد ان لكل شيء عتبة اذا تخطاها سارت الرياح بما لا تشتهيه السفن
واذا زاد الشيء عن حده انقلب الى ضده
فالغيرة الزائدة قد تنقلب الى مرض نفسي يصل الى مايسمى
بالنرجسية
التي يتسم صاحبها بحب الذات والانانية النابعة من الغيرة المرضية والحسد والحقد الدفين على الاخر
وهذا نابع من احساسه بالنقص او بانه سيفقد مظاهر القوة والنجاح والجاذبية
وبالتالي سيفقد الاطراء والمدح والاهتمام
وهذه السلوكات تؤدي الى فشله في التعامل مع الاخرين وسوء تقدير مشاعرهم مما يسبب اختلال في العلاقات بين الافراد
وما اكثرها تلك الشخصيات
فلابد لنا من الوسطية حتى لا نصل الى ما لا يحمد عقباه
اهلااا مرة اخرى بالعزيزة ام منصف ...

بارك الله فيك فانت هنا تضعين حدا معقولا لا يجب ان تتخطاها الغيرة المحمودة والا صارت مرضية ....
و اصبحت كما تفضلت حقدا دفينا نعوذ بالله منه ...لاحساسه بالنقص ....لفقدانه مظاهر القوة و بالتالي المدح و الاطراء الذي يرضي نرجسيته .....

و هنا اعود لاختي ام منصف كيف ستتصرفين في وجود فاضح لمثل هكذا شخص في محيطك في العائلة او العمل ..؟؟.....

و لماذا حبوبتنا ام منضف غابت الغيرة المحمودة التي تبعث على النجاح
و غابت غيرة الرجل فاصبح يدعها تخرج ملطخة بالمساحيق و تنتعش بالعطر الذي يسبقها و تتركه ورائها امتارا لتقضي ساعات عمل طويلة دون تحريك لشعور الغيرة

لماذا غابت الغيرة عن الدين فاصبح الكل ..لا يعنيني ...وش دخلني
في الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
؟؟؟

هل لديك اجابات الغالية ام منصف ؟؟؟
 
قلمي سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
مترددة بعض الشيء في ما سأطرحه ملهمتي ..!
:-r
 
والله قصتي قصة مع الحسد االله يسترنا من الحساااااااااد
اهلااا بمريومة ....

نحن نتلهف لنستمع لقصتك مع الحسااااد ...

ربي يعافينا ويعافيك ....

شكرااا على مرورك :up:
 
غيرة ... و نسوية .. مممم ... أم إسحاق أنا أضحك من أعماق قلبي على المشاكل التي تحدث بين النساء , و لا سبب يفسر هذه الحالة لدي سوى أن الأمور بين النساء في معظمها تكون لا تستحق القتال و لا تجد لها سبب و إن كان السبب موجود فهو غير مفهوم :d

و فجأة يتبادر الى ذهني ..... تلك المشاهد من الأفلام المصرية .. حين تقع الواقعة بين إمرأة و أخرى و يبدأ شد الشعر هنا و هناك ... و جمل مثل ( ما تتلمي يا ولية بقى ) ( إنتِ ما لقتيش الي يلمك ..وحياة أمي ماني سايبك ) :d و يستمر الطحن :d

و على رأي صديق مصري قال لي نكتة :

وحدة بتقول لجوزها .. و ديني لو يرجع بيا الزمن .. حتجوز أبليس و لا أتجوزك أنت :s فرد عليها زوجها و قال : لا يا حبيبتي ميينفعش ... الأخ ما يحلش على أخته .. حرام :d

ردي هذا ليس بكل تأكيد تحقيراً للنساء ... لكن الأمر برمته في بعض الجوانب مضحك و قد تناولته برد ربما هو كوميدي أكثر منه حقيقي .. لكن أنا أقول : دع صاحب الغيرة يأكل نفسه .. و إن جاريته و مشيت وراءه سوف يشعر أنه حقق شيء .. لكن تجاهله ... لن يجد ما تأكله غيرته ... فينشغل بغيرته مع نفسه !

تحياتي
اهلااا باخي زيد ....اهلااا بالنسائم الفلسطينية ....
و رائحة القدس مسرى الحبيب .....

ساتوقف حتى لا اتهم بالنفاق ....;)


شكرااا لانك ادخلت علينا جانبا من الفكاهة نحن في حاجة اليه من حين الى حين ....
و لكنك اخي زيد تناولت جانبا فقط من موضوعي و هو الغيرة بين النساء ....

و انا هنا ربما اعيد عليك طرح بعض الاسئلة ؟؟....

لماذا غابت غيرة الرجل على زوجته و صرنا نقلد الغربيين حتى في هذا
تحت لثام الحرية و الثقة .....؟؟

لماذا غابت الغيرة في الدين من نهي للمنكر و امر بالمعروف ..؟؟....

و انا هنا ساستفزك و اسمح لي ان الامس جانبا ربما حساسا ....
اين غابت غيرة المسلمين و الاقصى يدنس ..؟؟.............

ارجو عودتك اخي زيد ...و اكمال الحوار .بارك الله فيك

 
مترددة بعض الشيء في ما سأطرحه ملهمتي ..!
:-r

لا تترددي حبوبتي ابدااااا ....
فقلمك باذن الله لن يخذلك ...و سيكون همزة الوصل بين افكارك و موضوعنا ....
و انا على ثقة انك ستورينا وجها الصفحة الواحدة بذكاء حاد ....

فهلمي ....
:up:
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في انتظار اعضاءنا الاكارم ...اود ان نركز على هاته النقاط .....

لماذا غابت غيرة الزوج عن زوجته و استبدلت بشعار ..الثقة العمياء و الحرية

اين ذهبت الغيرة على الدين واستبدلت بسياسة ..لا يعنيني ......

اين غابت الغيرة على الاقصى ...و هويدنس صبح مساء ....

 
فلماذا في هذا الزمان ..؟؟....

غابت الغيرة عن مواطنها المحمودة ...غيرة الزوج على زوجته !!
اهي كما كانت ..؟؟.....
لا لم تعد كما كانت من قبل
"يقولو الممنوع مرغوب"
زمان، كانت المرأة محجوبة: و الرجل كان يتزوج حتى دون رؤية زوجته

المرأة كانت بمثابة جوهرة ثمينة محفوظة في دار والديها قبل دار زوجها في ظل قيمنا الاسلامية
لدلك كان هاد الجو يخلق الغيرة باسمى معانيها بين المرأة و زوجها او البنت في اسرتها للحفاض عليها

حاليا : العكس حاصل: "الشيء ادا زاد عن حده انقلب لضده "ههه
لي كان ممنوع من ماعدش ممنوع الان لدلك لم يعد مرغوب بنفس الحدة
يعني ما عادت المرأة تلك الجوهرة المحجوبة في بيت والديها و بيت زوجها حتى و هي بحجابها المعاصر و صارت المرأة مستقلة في عملها في حياتها و تقابل العديد من الجنس الاخر و كدلك الشان للزوج ماعاد يرى زوجته فقط بل العديد من النساء اينما حل و ارتحل ،
لدلك الغيرة اخذت شكل اخر من كلا الطرفين بل و حتى فترت عن دي قبل لديهما بمسمى الثقة
(يعني ربما الغيرة تفتر بالاحتكاك باخريات او اخرين من خارج البيت و تبقى التقة سيدة العلاقة لا الغيرة التي تصب في الجانب العاطفي اكتر)

غابت الغيرة ..الدافع للنجاح ...؟؟....و اصبح الهدف هو تحطيم النجاح
لنتساوى في الفشل ....!!

{وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَاناً عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ}.

زمان كانت النية و كانت القلوب صافية
حاليا، القلوب امتلات بالبغض و سوء النية و كلٌ يفكر في أناه و غيره لايهمه حتى لو كان من بني جلدته


{دَبَّ إِلَيْكُمْ دَاءُ الأُمَمِ قَبْلَكُمْ الْحَسَدُ وَالْبَغْضَاءُ وَالْبَغْضَاءُ هِيَ الْحَالِقَةُ
لا أَقُولُ تَحْلِقُ الشَّعْرَ وَلَكِنْ تَحْلِقُ الدِّينَ}


هذا سر الداء بغضاء في الصدور وشحناء في النفوس وتسابق في الفانيات
اما الغيرة من اجل النجاح فهده تكون لدى النفوس المتنافسة لا المتباغضة و الغيرة غالبا ماتدفع النفس في هده الحالة الى الابداع اكتر
اما النفوس المتباغضة فالغيرة تزيدها بغضا على بغض و تنقلب لحسد و حقد ..



لماذا غابت الغيرة عن الدين ..؟؟....
و اصبحنا لا نغيرمنكرا ولا نامر بمعروف ولا نقول كلمة الحق في الله !!

{وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لا تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا وَلا تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا
أَلا أَدُلُّكُمْ عَلَى أَمْرٍ إِذَا أَنْتُمْ فَعَلْتُمُوهُ تَحَابَبْتُمْ؟ أَفْشُوا السَّلامَ بَيْنَكُمْ}[8


الداء كما العادة في النفوس ماهيش مسالمة لبعضها و يوم تصفى القلوب: المنكر رح يتنحى وحدو لان آحترام النفس يجبرك على احترام الاخر بعقيدته و دينه و قيمه حتى لوكان الاخر من ملة اخرى
اما غيرة العربي عن دينه ،
زمان في بلداننا العربية كان اليهودي و المسيحي جيران للمسلم و كانت المودة بينهم لان الكل يحترم بعضه
حاليا في تطرف : الصهيوني، السلفي....و
كل يرى الغيرة عن دينه بطريقته في حين ان أصل غيرتهم ليس الدين بل الانا التي تخلق الضغينة في النفوس و تزرع البغضاء في القلوب و ترمي بالوسطية التي تجعل الانسان يتقبل الاخر كيفما كان جنسه او دينه فكلنا من نفس واحدة مهما اختلفت الملل و سيريهم و يرينا الله فيما كنا نختلف في يوم الحشر

و لي عودة بادن الله للموضوع لطرحه من جوانب اخرى
تحياتي القلبية و الدائمة لام اسحاق الرائعة

 
آخر تعديل:
فلماذا في هذا الزمان ..؟؟....

غابت الغيرة عن مواطنها المحمودة ...غيرة الزوج على زوجته !!
اهي كما كانت ..؟؟.....
لا لم تعد كما كانت من قبل
"يقولو الممنوع مرغوب"
زمان، كانت المرأة محجوبة: و الرجل كان يتزوج حتى دون رؤية زوجته

المرأة كانت بمثابة جوهرة ثمينة محفوظة في دار والديها قبل دار زوجها في ظل قيمنا الاسلامية
لدلك كان هاد الجو يخلق الغيرة باسمى معانيها بين المرأة و زوجها او البنت في اسرتها للحفاض عليها

حاليا : العكس حاصل: "الشيء ادا زاد عن حده انقلب لضده "ههه
لي كان ممنوع من ماعدش ممنوع الان لدلك لم يعد مرغوب بنفس الحدة
يعني ما عادت المرأة تلك الجوهرة المحجوبة في بيت والديها و بيت زوجها حتى و هي بحجابها المعاصر و صارت المرأة مستقلة في عملها في حياتها و تقابل العديد من الجنس الاخر و كدلك الشان للزوج ماعاد يرى زوجته فقط بل العديد من النساء اينما حل و ارتحل ،
لدلك الغيرة اخذت شكل اخر من كلا الطرفين بل و حتى فترت عن دي قبل لديهما بمسمى الثقة
(يعني ربما الغيرة تفتر بالاحتكاك باخريات او اخرين من خارج البيت و تبقى التقة سيدة العلاقة لا الغيرة التي تصب في الجانب العاطفي اكتر)

غابت الغيرة ..الدافع للنجاح ...؟؟....و اصبح الهدف هو تحطيم النجاح
لنتساوى في الفشل ....!!

{وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَاناً عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ}.

زمان كانت النية و كانت القلوب صافية
حاليا، القلوب امتلات بالبغض و سوء النية و كلٌ يفكر في أناه و غيره لايهمه حتى لو كان من بني جلدته


{دَبَّ إِلَيْكُمْ دَاءُ الأُمَمِ قَبْلَكُمْ الْحَسَدُ وَالْبَغْضَاءُ وَالْبَغْضَاءُ هِيَ الْحَالِقَةُ
لا أَقُولُ تَحْلِقُ الشَّعْرَ وَلَكِنْ تَحْلِقُ الدِّينَ}


هذا سر الداء بغضاء في الصدور وشحناء في النفوس وتسابق في الفانيات
اما الغيرة من اجل النجاح فهده تكون لدى النفوس المتنافسة لا المتباغضة و الغيرة غالبا ماتدفع النفس في هده الحالة الى الابداع اكتر
اما النفوس المتباغضة فالغيرة تزيدها بغضا على بغض و تنقلب لحسد و حقد ..



لماذا غابت الغيرة عن الدين ..؟؟....
و اصبحنا لا نغيرمنكرا ولا نامر بمعروف ولا نقول كلمة الحق في الله !!

{وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لا تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا وَلا تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا
أَلا أَدُلُّكُمْ عَلَى أَمْرٍ إِذَا أَنْتُمْ فَعَلْتُمُوهُ تَحَابَبْتُمْ؟ أَفْشُوا السَّلامَ بَيْنَكُمْ}[8


الداء كما العادة في النفوس ماهيش مسالمة لبعضها و يوم تصفى القلوب: المنكر رح يتنحى وحدو لان آحترام النفس يجبرك على احترام الاخر بعقيدته و دينه و قيمه حتى لوكان الاخر من ملة اخرى
اما غيرة العربي عن دينه ،
زمان في بلداننا العربية كان اليهودي و المسيحي جيران للمسلم و كانت المودة بينهم لان الكل يحترم بعضه
حاليا في تطرف : الصهيوني، السلفي....و
كل يرى الغيرة عن دينه بطريقته في حين ان أصل غيرتهم ليس الدين بل الانا التي تخلق الضغينة في النفوس و تزرع البغضاء في القلوب و ترمي بالوسطية التي تجعل الانسان يتقبل الاخر كيفما كان جنسه او دينه فكلنا من نفس واحدة مهما اختلفت الملل و سيريهم و يرينا الله فيما كنا نختلف في يوم الحشر

و لي عودة بادن الله للموضوع لطرحه من جوانب اخرى
تحياتي القلبية و الدائمة لام اسحاق الرائعة

اهلااا بعبقرينو اللمة .....

طال انتظاري لك يا آية ..حتى انني قرات ردك بتلهف ....:p

ماذا تركت لي ان اقول ..؟؟......

غابت غيرة الزوج بارك اله فيك لان الحرية و التحرر زادت عن حدها و كثر الاختلاط
بينما يجب ان تزيد الغيرة ذابت ..!!
عجب عجاب !!
و التربية التي تربى عليها اولادنا في ظل هذا التحرر والمفاهيم الخاطئة المسوقة الينا
هي السبب

النقطة الثانية آية ..فعلا الحقد و الحسد و العياذبالله ملاوا القلوب و لم يتركوا حيزا للغية الايجابية
للاسف و هو تفسير ما آلت اليه احوال الامة ككل
فالهدف اصبح ان احطم غيري حتى نكون سواسية .....و ارضي الانا الملعون ..!!

اما الغيرة على الدين فهي كما قلت

ليست غيرة على الدين بقدر ما هي انتصار للانا ...


سؤالي ليك عبقرينو ....لو ابتلاك الله لا قدر اله بمن يحسدك و كان لئيما في حقده و يفضح حاله به ...كيف ستتصرفي معه ..؟؟.....


انا التي احييك و انتظر مداخلتك القادمة ..يا آية
 
[FONT=&quot]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/FONT]​
[FONT=&quot]اشكرك على طرحك المميز[/FONT]​
[FONT=&quot]وقد اثارني الفضول للموضوع من عنوانه[/FONT]​
[FONT=&quot]اقول لكي في رايي[/FONT]​
[FONT=&quot]عن الغيرة ان زادت عن حدها
[/FONT]​
[FONT=&quot] مرض لضعاف الايمان[/FONT]​
[FONT=&quot]لان الانسان لما ما يرضى عن الذي بين يديه[/FONT]​
[FONT=&quot]يرى ان من امامه افضل منه[/FONT]​
[FONT=&quot]وكيف له ان يمتلك ذلك وانا لا؟؟؟[/FONT]​
[FONT=&quot]ولماذا هو؟؟؟[/FONT]​
[FONT=&quot]وهنا يبدا المرض[/FONT]​
[FONT=&quot]وتتحول الغيرة الى مرض[/FONT]​
[FONT=&quot]لانه غير راض تماما عما بيده[/FONT]​
[FONT=&quot]هو يحاول الوصول الى ما بايدي الناس[/FONT]​
[FONT=&quot]وعندما يتمنى تحول النعمة التي عند غيره الى يديه وتزول من ايدي غيره[/FONT]​
[FONT=&quot]يصبح الامر مرض نفسي[/FONT]​
[FONT=&quot]اما عن سؤالك عما يغذيها[/FONT]​
[FONT=&quot]فاقول لكي الانانية والشعور بالنقص كلتاهما[/FONT]​
[FONT=&quot]فالاناني يرى ان كل شيء جميل يجب ان يكون يبديه وليس عند غيره[/FONT]​
[FONT=&quot]ويرى ان حياته تنقصها ما بدي الاخرين[/FONT]​
[FONT=&quot]الغيرة ان تكون في حدود محمودة ...صح كلامك[/FONT]​
[FONT=&quot]كل شي اذا زاد عن حده انقلب الى ضده[/FONT]​
[FONT=&quot]ان تغيري من الامور التي تجعلكي تطورين من نفسك وتصبحين الافضل[/FONT]​
[FONT=&quot]دون تمني زوال النعمة فهذا جيد[/FONT]​
[FONT=&quot]غابت الغيرة لان اهلها غابوا[/FONT]​
[FONT=&quot]فهي تتواجد حيث يتواجد الايمان حيث تتواجد النخوة والشههامة[/FONT]​
[FONT=&quot]حيث تتواجد الرغبة في التطور والنجاح والرقي الى الاحسن[/FONT]​
[FONT=&quot]طبعا اقصد الغيرة الحسنة[/FONT]​
[FONT=&quot]وليست تلك التي تحولت الى حسد ومرض نفسي[/FONT]
[FONT=&quot]واخيرا اقول لكي
الكل يتمنى الحياة السعيدة والتفوق
لكن ليس على حساب ان يفقده الاخرين
ان تغاري حتى تعطيكي دفعة للوصول الى المقدمة
اظن انها ايجابية
لكن الغيرة حتى تمني زوال النعمة
فهذا مذموم
[/FONT]​
[FONT=&quot]
[/FONT]​
 
[FONT=&quot]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/FONT]​
[FONT=&quot]اشكرك على طرحك المميز[/FONT]​
[FONT=&quot]وقد اثارني الفضول للموضوع من عنوانه[/FONT]​
[FONT=&quot]اقول لكي في رايي[/FONT]​
[FONT=&quot]عن الغيرة ان زادت عن حدها
[/FONT]​
[FONT=&quot] مرض لضعاف الايمان[/FONT]​
[FONT=&quot]لان الانسان لما ما يرضى عن الذي بين يديه[/FONT]​
[FONT=&quot]يرى ان من امامه افضل منه[/FONT]​
[FONT=&quot]وكيف له ان يمتلك ذلك وانا لا؟؟؟[/FONT]​
[FONT=&quot]ولماذا هو؟؟؟[/FONT]​
[FONT=&quot]وهنا يبدا المرض[/FONT]​
[FONT=&quot]وتتحول الغيرة الى مرض[/FONT]​
[FONT=&quot]لانه غير راض تماما عما بيده[/FONT]​
[FONT=&quot]هو يحاول الوصول الى ما بايدي الناس[/FONT]​
[FONT=&quot]وعندما يتمنى تحول النعمة التي عند غيره الى يديه وتزول من ايدي غيره[/FONT]​
[FONT=&quot]يصبح الامر مرض نفسي[/FONT]​
[FONT=&quot]اما عن سؤالك عما يغذيها[/FONT]​
[FONT=&quot]فاقول لكي الانانية والشعور بالنقص كلتاهما[/FONT]​
[FONT=&quot]فالاناني يرى ان كل شيء جميل يجب ان يكون يبديه وليس عند غيره[/FONT]​
[FONT=&quot]ويرى ان حياته تنقصها ما بدي الاخرين[/FONT]​
[FONT=&quot]الغيرة ان تكون في حدود محمودة ...صح كلامك[/FONT]​
[FONT=&quot]كل شي اذا زاد عن حده انقلب الى ضده[/FONT]​
[FONT=&quot]ان تغيري من الامور التي تجعلكي تطورين من نفسك وتصبحين الافضل[/FONT]​
[FONT=&quot]دون تمني زوال النعمة فهذا جيد[/FONT]​
[FONT=&quot]غابت الغيرة لان اهلها غابوا[/FONT]​
[FONT=&quot]فهي تتواجد حيث يتواجد الايمان حيث تتواجد النخوة والشههامة[/FONT]​
[FONT=&quot]حيث تتواجد الرغبة في التطور والنجاح والرقي الى الاحسن[/FONT]​
[FONT=&quot]طبعا اقصد الغيرة الحسنة[/FONT]​
[FONT=&quot]وليست تلك التي تحولت الى حسد ومرض نفسي[/FONT]
[FONT=&quot]واخيرا اقول لكي
الكل يتمنى الحياة السعيدة والتفوق
لكن ليس على حساب ان يفقده الاخرين
ان تغاري حتى تعطيكي دفعة للوصول الى المقدمة
اظن انها ايجابية
لكن الغيرة حتى تمني زوال النعمة
فهذا مذموم
[/FONT]​
[FONT=&quot]
[/FONT]​
اهلااا بالعزيزة اماني ...مداخلتك غنية بالنقاط المميزة وحتى لا تمر مرور الكرام
سارجع لها لتحليلها كما تستحق

اهلااا بك غاليتي اماني :regards01:
 


..لو ابتلاك الله لا قدر الله بمن يحسدك و كان لئيما في حقده و يفضح حاله به ...كيف ستتصرفي معه ..؟؟.....


عن نفسي تعرضت لهده الافة مرات عديدة في حياتي وخاصة من الاقارب
كيف اتصرف?
اتصرف بعقلي

رواية مسلم : " … وقد وكِّل به قرينُه من الجنِّ وقرينُه من الملائكة "

اومن ان الانسان عندو قرين و عندو ملائكة و هو في طول مسار حياتو في الدنيا في صراع معهما
و ان الله هو العدل مهما اختلفت الارزاق التي حباها لعباده

يعني عندي قناعات تامة بان الدنيا ما مكمولة لأحد يعني الذي سأحسده على نعمة حباه الله اياها هو ايضا تنقصه اشياء حباني آلله بها.. و أُعِظِّم ما حباني الله إياه لنفسي و اجتهد لفهم مواطن القوة في نفسي لابعدها عن مقارنة ضعفها بقوة الغير ، حتى أسكت قريني السيء الذي يدفع بقلبي لنار الحسد و الحقد

اما ادا كنت محسودة : أطنش الذي يحسدني و لا اسايره في بغضه ، تكفيه نار الحسد تاكل قلبه حتى اضيفه اخرى بمعاكسته، و كلما لاقتني الاقدار به ، أظهر بمظهر الضعيف حتى يتقبل هو ايضا ضعفه علّ نار الحسد التي في قلبه تنطفئ

اجبت عن سؤالك و نسيت ماكنت ساشارك به كافكار اخرى في موضوعك ههه (حصل لي هدا ايضا يوم ما كتبت الرد على موضوعك و المنتدى اقفل و حُذف الرد لي كنت كاتباه على النت هه و تذكرت منو فقط ماكتبته البارحة هههه
لي عودة ان شاء الله من جديد لاطراء هدا الموضوع
اتمنى هه فقط ان لا تملي من مداخلتي الدائمة في مواضيعك
و تحياتي من جديد لمفكرة اللمة ام اسحاق الرائعة
:p

 
قلمي سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

ما اقبحها بين النساء ..!.رغم انها بدات بين رجلين ..؟؟!..قابيل و هابيل ....!

هي غريزة فطرية موجودة داخل أعماق النفس البشرية....

و لان الصراع و التنافس هما مبدأ الحياة ...في السعي للتفوق و تحقيق المكانة العالية ..
كان هنا ...
أساس نشوء غريزة وانفعال الغيرة والحسد....يقول علماء النفس ...
ان الغيرة تحدث عندما يحدث الفشل ويتفوق الآخر...

و اقترنت في علم النفس و في جميع الديانات ..
هاته الغريزة ..الغيرة ..ب..الحسد .....!!!

عافانا الله و اياكم و حفظنا و حفظكم .....

و هنا اطرح معكم عدة نقاط للنقاش حتى لا اطيل عليكم ....

بما ان الغيرة فطرة خلقها الله فينا ..كيف تنقلب الى غيرة مرضية و بالتالي الى حسد
؟؟؟؟

ما الاسس التي تغذي الغيرة و الحسد ....هل الانانية و حب التملك ؟؟؟؟
ام الشعور بالنقص ؟؟؟؟

الغيرة طبعا في حدودها المنطقية محمودة ....و في استعمالها العاقل و السليم مشكورة

فلماذا في هذا الزمان ..؟؟....

غابت الغيرة عن مواطنها المحمودة ...غيرة الزوج على زوجته !!
اهي كما كانت ..؟؟.....

غابت الغيرة ..الدافع للنجاح ...؟؟....و اصبح الهدف هو تحطيم النجاح
لنتساوى في الفشل ....!!

لماذا غابت الغيرة عن الدين ..؟؟....
و اصبحنا لا نغيرمنكرا ولا نامر بمعروف ولا نقول كلمة الحق في الله !!


أالغيرة قبيحة ..؟؟.....لهذا الحد ؟؟؟....
كما خصها العلي القدير في سورة الفلق ..." وَمِنْ شَرّ حَاسِد إِذَا حَسَدَ "

و احب ان اختم بحكمة اعجبتني للمفكر الفرنسي روسو ....

لا يخلو جسدٌ من حسدٍ، فالكريم يخفيه، واللئيم يبديه.....

الموضوع متشعب و شائك و تركت لكم اخوتي في الله ان تترنموا في مسالكه ...

اوقات سعيدة ..و بارك الله فيكم

بقلم ام اسحاق


نعم ملهمتي لقد صدقتِ , موضوع شائك ومتشعب ومن الصعب الغوص في تفاصيله
ولن أضف شيئاً على ما تفضلوا به أعضائنا الكرام سوى أن الغيرة التي تنبع من
نفسية مريضة أشد فتكاً من تلك الغيرة المستحبة والتي يكون مصدرها نفس طيبة لا تغار من أجل
الحسد بل تغار كتحفيز للذات
من أجل عمل صالح أو لنجاح مبهر أو ما شابه ذلك ..!
إذاً لزم علينا علاج أنفسنا من مرض قد يفتك بنا مرض يحولنا من بشر الى أشباهم أو الى درجة
قد تفقدنا حتى الإنسانية ..!
أين الأنوثة التي تعزز أمومتنا أمام هذه البشاعة من الأحاسيس ..! :(
تحياتي لكِ ملهمتي

:regards01:
 
[FONT=&quot]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/FONT]​
[FONT=&quot]اشكرك على طرحك المميز[/FONT]​
[FONT=&quot]وقد اثارني الفضول للموضوع من عنوانه[/FONT]​
[FONT=&quot]اقول لكي في رايي[/FONT]​
[FONT=&quot]عن الغيرة ان زادت عن حدها
[/FONT]​
[FONT=&quot] مرض لضعاف الايمان[/FONT]​
[FONT=&quot]لان الانسان لما ما يرضى عن الذي بين يديه[/FONT]​
[FONT=&quot]يرى ان من امامه افضل منه[/FONT]​
[FONT=&quot]وكيف له ان يمتلك ذلك وانا لا؟؟؟[/FONT]​
[FONT=&quot]ولماذا هو؟؟؟[/FONT]​
[FONT=&quot]وهنا يبدا المرض[/FONT]​
[FONT=&quot]وتتحول الغيرة الى مرض[/FONT]​
[FONT=&quot]لانه غير راض تماما عما بيده[/FONT]​
[FONT=&quot]هو يحاول الوصول الى ما بايدي الناس[/FONT]​
[FONT=&quot]وعندما يتمنى تحول النعمة التي عند غيره الى يديه وتزول من ايدي غيره[/FONT]​
[FONT=&quot]يصبح الامر مرض نفسي[/FONT]​
[FONT=&quot]اما عن سؤالك عما يغذيها[/FONT]​
[FONT=&quot]فاقول لكي الانانية والشعور بالنقص كلتاهما[/FONT]​
[FONT=&quot]فالاناني يرى ان كل شيء جميل يجب ان يكون يبديه وليس عند غيره[/FONT]​
[FONT=&quot]ويرى ان حياته تنقصها ما بدي الاخرين[/FONT]​
[FONT=&quot]الغيرة ان تكون في حدود محمودة ...صح كلامك[/FONT]​
[FONT=&quot]كل شي اذا زاد عن حده انقلب الى ضده[/FONT]​
[FONT=&quot]ان تغيري من الامور التي تجعلكي تطورين من نفسك وتصبحين الافضل[/FONT]​
[FONT=&quot]دون تمني زوال النعمة فهذا جيد[/FONT]​
[FONT=&quot]غابت الغيرة لان اهلها غابوا[/FONT]​
[FONT=&quot]فهي تتواجد حيث يتواجد الايمان حيث تتواجد النخوة والشههامة[/FONT]​
[FONT=&quot]حيث تتواجد الرغبة في التطور والنجاح والرقي الى الاحسن[/FONT]​
[FONT=&quot]طبعا اقصد الغيرة الحسنة[/FONT]​
[FONT=&quot]وليست تلك التي تحولت الى حسد ومرض نفسي[/FONT]
[FONT=&quot]واخيرا اقول لكي
الكل يتمنى الحياة السعيدة والتفوق
لكن ليس على حساب ان يفقده الاخرين
ان تغاري حتى تعطيكي دفعة للوصول الى المقدمة
اظن انها ايجابية
لكن الغيرة حتى تمني زوال النعمة
فهذا مذموم
[/FONT]​
[FONT=&quot]
[/FONT]​
اهلااا اماني ..مميزة كالعادة ربي يبارك في تحليلك ......

الغيرة اول عامل يغذيها هو ضعف الايمان الذي يحولها الى حقد و حسد و العياذ بالله
اما العوامل الاخرى هي الانانية والشعور بالنقص

و عندما يعجز الانسان عن الوصول الى نجاح ما فهو يحارب هذا النجاح
اوحتى يتمنى زوال النعمة عنه ....

اما غياب الغيرة المحمودة فغابت لان اهلها غابوا فالشهامةو النخوة و الايمان الحق
غابوا ....

بارك الله فيك اماني ....
فقط لو سمحت اود ان اسألك ....كيف تسيرين الغيرة داخلك حتى لا تتعدى العتبة
المحمودة
وهل تعرضت لغيرة حاقد او حاسد و كيف تعاملت معه ..؟؟....

اتمنى ان تعودي حبوبتي للنقاش ....انت :up::up:
 
حبوباتي آية و قلمي سلاحي

لي عودة لو اذن الرحمان بذلك ...

 


..لو ابتلاك الله لا قدر الله بمن يحسدك و كان لئيما في حقده و يفضح حاله به ...كيف ستتصرفي معه ..؟؟.....


عن نفسي تعرضت لهده الافة مرات عديدة في حياتي وخاصة من الاقارب
كيف اتصرف?
اتصرف بعقلي

رواية مسلم : " … وقد وكِّل به قرينُه من الجنِّ وقرينُه من الملائكة "

اومن ان الانسان عندو قرين و عندو ملائكة و هو في طول مسار حياتو في الدنيا في صراع معهما
و ان الله هو العدل مهما اختلفت الارزاق التي حباها لعباده

يعني عندي قناعات تامة بان الدنيا ما مكمولة لأحد يعني الذي سأحسده على نعمة حباه الله اياها هو ايضا تنقصه اشياء حباني آلله بها.. و أُعِظِّم ما حباني الله إياه لنفسي و اجتهد لفهم مواطن القوة في نفسي لابعدها عن مقارنة ضعفها بقوة الغير ، حتى أسكت قريني السيء الذي يدفع بقلبي لنار الحسد و الحقد

اما ادا كنت محسودة : أطنش الذي يحسدني و لا اسايره في بغضه ، تكفيه نار الحسد تاكل قلبه حتى اضيفه اخرى بمعاكسته، و كلما لاقتني الاقدار به ، أظهر بمظهر الضعيف حتى يتقبل هو ايضا ضعفه علّ نار الحسد التي في قلبه تنطفئ

اجبت عن سؤالك و نسيت ماكنت ساشارك به كافكار اخرى في موضوعك ههه (حصل لي هدا ايضا يوم ما كتبت الرد على موضوعك و المنتدى اقفل و حُذف الرد لي كنت كاتباه على النت هه و تذكرت منو فقط ماكتبته البارحة هههه
لي عودة ان شاء الله من جديد لاطراء هدا الموضوع
اتمنى هه فقط ان لا تملي من مداخلتي الدائمة في مواضيعك
و تحياتي من جديد لمفكرة اللمة ام اسحاق الرائعة
:p

اهلااا بأيوتة ..ربي يباركلي فيك و يكملك بعقلك ....:up:

ماذا عساي ان ازيد ؟؟؟..فقد اخرست العقول و الاقلام ....
فعلاا يجب ان يكون الانسان ايجابيا و ان ينظر بالمنظور الذي ترين به ....
ان يعزز نقاط القوة وان يخرس كل صوت داخله يريد المقارنة بالغير و بالتالي اشعال نار الغيرة ...
لان اله سبحانه و تعالى عادل ...و لم يظلم احدا ...يجب الايمان القطعي بهذا ...

الحسود يجب الا تلتفت له و ندعه لنار الحسد تقضي عليه ....

تفكري بعقلك ايوتة و انا ننتظر فيك ...ما نملش ابدا من مداخلاتك الثرية ...
نمل فقط و انا ننتظر فيك يا عبقرينو :up:
 
نعم ملهمتي لقد صدقتِ , موضوع شائك ومتشعب ومن الصعب الغوص في تفاصيله
ولن أضف شيئاً على ما تفضلوا به أعضائنا الكرام سوى أن الغيرة التي تنبع من
نفسية مريضة أشد فتكاً من تلك الغيرة المستحبة والتي يكون مصدرها نفس طيبة لا تغار من أجل
الحسد بل تغار كتحفيز للذات
من أجل عمل صالح أو لنجاح مبهر أو ما شابه ذلك ..!
إذاً لزم علينا علاج أنفسنا من مرض قد يفتك بنا مرض يحولنا من بشر الى أشباهم أو الى درجة
قد تفقدنا حتى الإنسانية ..!
أين الأنوثة التي تعزز أمومتنا أمام هذه البشاعة من الأحاسيس ..! :(
تحياتي لكِ ملهمتي

:regards01:
اهلااااا بالعزيزة الغالية ..قلمي سلاحي .....

الغيرة كما تفضلت ان لم تكبح جماحها هي اعتى من مرض فتاك
يتوجب ان لزم الامر طبيبا نفسانيا ....هذه طبعا الغيرة المذمومة ....التي تتحول الى حسد

اما الغيرة المحمودة فهي الفطرية التي خلقها الله فينا لتكونمحفزا للنجاح ....

النقطة التي اثرتها شديدة الاهمية و هي ان الغيرة الحسدية ان صح القول
تحولنا من بشر الى اشباههم ....
و هي بذلك تقضي على الانسانية .....

النقطة الرائعة التي لم يذكرها احد قبلك ....هي الاحساس بالامومة ....و ما اعظمه احساس
مشاعر الطيبة والحب و الحنان و الرقي و الاحساس بالاخر
مجموعة احاسيس تنفر الاحساس بالحسد و الغيرة عند المرأإة ....

رؤية رائعة هنا ....دواء لكل أم ان تعززامومتها و تطرد كل غيرة هدامة

و لكن هنا ايضا حبيبتي ..نقلك انو حتى احاسيس الامومة لم تعد هي ذاتها ....
اصبحت الام مجرد وعاء حاضن يمد الجنين بالاكسجين وضرورات الحياة الرحمية
و لما يخرج مجرد حارس من العوامل الخارجية

ربي يثبتنا كامهات و كنساء ........

و لكني حكمتك و ما نسيبكش .....هههه

اين اختفت الغيرة على الدين ؟؟؟
لانها اساس كل المناكر التي نشاهدها في عصرنا هذا ..؟....

متميزة على الاطلاق ...ما يحرمني من مداخلاتك يا حبوبتي :regards01:

 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

والله يا اختي لي الشرف لاعود واقرا تعليقاتك على الردود
فعلا انتي المميزة في التعبير
اما عن اسئلتك فاقول لكي
اختي الكريمة
والله العظيم ليس تفاخرا وانما هي نعمة من الله
الحمد لله عليها
يمكن لاني تربيت على ايد ام فاضلة الله يخليها ويحميها ويبارك لي فيها
اخذت هذه القيم
لم اتعود على ان اتمنى زوال النعم لاني تعلمت جيدا واكثر درس حفظته
انو الرزاق الله
ولا احد يموت حتى يستوفي كل رزقه
وليس لي سوى حياة واحدة ساعيشها
فلماذا اكدرها وانا احسد هذا واغير من ذاك
فهذا اولا سيضرني انا
اريد ان احيا الحياة السعيدة التي ترضي ربي لعلها تكون سببا في هدفي الاكبر لحياتي
فقررت ان استغني عما بايدي الناس
ومن هذه الناحية ارى الموضوع
او بالاحرى كل الحياة
كيف تسيرين الغيرة داخلك حتى لا تتعدى العتبة
المحمودة
اصدقك القول اختي
غيرتي ممن يحققون النجاح والتفوق وممن تغلبوا على اغراءات انفسهم
وهواهم
لكن بمقدار ما يجعلني اتمنى ان اكون مثلهم
اتمنى ان احقق نجاحات في حياتي
لكني دائما اردد ماشاء الله لا قوة الا بالله لهم
صدقا لا اريد ان يخسر اي احد النجاح والسعادة والحياة الكريمة
فمافائدتي اذا خسر الناس ؟؟؟


وهل تعرضت لغيرة حاقد او حاسد و كيف تعاملت معه ..؟؟....
احيانا لا استطيع ان ارى الحاقد او الحاسد
واحيانا اقول انه سؤء ظن مني وماكاينش منه
بصح المواقف المتكررة تكشف نية الشخص
واذارايت نواياهم في عيونهم
واختك لا تعرف ان تكتم ما تكتشف
بالعادة اذا اكتشفتها وانا ارى في وجوههم
اقولها مباشرة
اقول* الرزاق الله
واذا عطاني ربي هادي الحاجة فشوفي وحوسي في روحك يمكن ماعطاكش ربي اللي عطاني
مي اكيد عطاك امور كثيرة تستاهل تشكريه عليها
الكمال لله وكل واحد ناقص من حاجة مكمل من جيهة اخرى*
هذا فعلا رد كان لوحدا

صدقيني شفت ناس صارت عندهم الغيرة والحسد مرض
اللهم عافنا
وشفت كيف خلات حياتهم حياة تعيسة
شفتهم كيفاش يشوفوا في حياة غيرهم
وكأن حياتهم مافيها شي يستاهل الشكر
شفتهم والله
انا فعلا اشفق عليهم
لانهم خسروا ان يروا مابين ايديهم وهم بيحثون بين ايدي الناس
كل شيء مقدر عند الله
لا احد ياخذ رزق غيره
اعمل وتوكل وخلي الباقي على الله
يعجبني قول سمعته
معناه انه حتى الكافر يرزقه الله
فمابالك بمن يقول لا اله الا الله
لو توكل حق التوكل
وكل هذا في ديننا لو نرجعله

سامحيني على طول الكلام
تقبلي مروري:regards01::regards01::regards01:
 
آخر تعديل:
عابر سبيل12، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
اختي ام اسحاق مادام البعض يخجل ولا يملك الجراة
ليبعث برسائل مشفرة الى الغير دعينا نحن نطلق كلماتنا صريحة وفصيحة ومباشرة وبلغة يفهمها القاصي والداني

لان الغيرة والحسد صفات صارت تطغى على الانسان في الحياة
وهي من اذم الصفات وابخسها واحقرها بين البشر

كيف لا وهم يحسدون البعض فيما بينهم ... كيف لا وهم يحاولون بشتى الطرق اسقاط هاذا الحسد شاقوليا
وبصورة معاكسة للواقع على كل مايحيط بهم

احيانا ينتابني شعور لاقول لهم ...ومادخلك ؟؟ يااخي ان انا اتملق هاذا واجامل هاذا واحيانا انافق هاذا .
فمالذي ضرك انت ؟؟

لنفرض جدلا ان هاذا واقع ومعقول ..وكل ماقيل موجود ..اتحسد الاخرين لان غيرك يتملقهم ويجاملهم ؟؟

الحاجةة في نفس يعقوب او لانك لاتجد من يتفاعل معك ؟؟

اخس ..على قول الاخوة المصريين ..مااقبحها من صفات
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top